ارشيف من :منوعات رياضية

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

أعلنت الفيفا قبل أيام قليلة عن "تيلستار" الكرة الرسمية لمونديال روسيا القادم عام 2018، بمشاركة العديد من نجوم اللعبة، يتقدمهم الأرجنتيني ليونيل ميسي، والفرنسي زيدان.

وقد اعتمدت كرة واحدة لبطولة كأس العالم، من قبل الاتحاد الدولي للعبة، بعد الجدل الذي حصل في نهائي مونديال 1930، عندما لعب الشوط الأول من المباراة بكرة المنتخب الأرجنتيني، ولعب بكرة منتخب الأوروغواي في الشوط الثاني.

وفيما يلي سنتعرف على تاريخ الكرة الخاصة بكأس العالم، منذ أول مونديال أقيم في الأوروغواي، وحتى مونديال روسيا الحالي:

(تينتو/تي موديل) مونديال 1930 في الأوروغواي:

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

(تينتو/تي موديل) مونديال 1930 في الأوروغواي

أحدث موضوع الكرة مشكلة كبيرة في نهائي البطولة، فقد طالب كلا المنتخبين باللعب بالكرة الخاصة به، ليتم الاتفاق على أن يلعب كل شوط بكرة مختلفة، ولعب الشوط الأول من المباراة بكرة المنتخب الأرجنتيني والتي دعيت "بتينتو"، وتقدم بواسطتها منتخب التانغو بهدفين مقابل هدف وحيد، وفي الشوط الثاني لعب الفريقان المباراة بكرة منتخب الأوروغواي، والتي دعيت "بتي موديل"، وكانت أثقل وزنًا وأكبر حجمًا، وأحرز أصحاب الأرض ثلاثة أهداف بها، وكان أول ألقاب كأس العالم من نصيبهم.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

(تينتو/تي موديل) مونديال 1930 في الأوروغواي


(فيدرالي) مونديال 1934 في إيطاليا:

طرأ تغيير مهم على الكرة في هذا المونديال، حيث تم استبدال الأربطة الجلدية للكرة بأخرى مصنوعة من القطن، ما جعل الكرة أكثر ليونة، وأخف عند الاصطدام بالرأس، كما تم تحديد قطر الكرة ووزنها، لكن طبيعة الكرة وطريقة صناعتها باليد، أحدثت جدلاً حول كرويتها، لذلك كان يعرض زوج من الكرات على الفريقين ويتم اختيار أحدهما للعب المباراة، ومن حسن حظ المنتخب الإيطالي أن الكرة على الرغم من أنها إنجليزية، جلبت لهم اللقب الأول لكأس العالم.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

فيدرالي الكرة التي استخدمت في مونديال 1934 في إيطاليا

(ألين) مونديال 1938 في فرنسا:

لم تشهد تغييرًا كبيرًا عن كرة فيدرالي في مونديال إيطاليا، وتكونت من 13 عشر لوحة أو قطعة جلدية، فيما كانت كرة فيدرالي تتألف من 12 قطعة، وكانت الحواف بين القطع الجلدية أقرب إلى بعضها، وكما تذكر بعض المصادر، بأن بعض المباريات شهدت استخدام كرات مختلفة تتألف من 18 عشر قطعة جلدية، واشتكت العديد من الفرق بأن ضغط الهواء داخل الكرة لم يكن ثابتًا، لكنها أهدت المنتخب الإيطالي اللقب الثاني له على أي حال.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

ألين الكرة التي استخدمت في مونديال 1938 في فرنسا

(دوبلو تي) مونديال 1950 في البرازيل:

كرة هذه المونديال هي نسخة مطورة لكرة كانت تدعى "سوبرفال"، والتي كانت تستخدم في بطولات الأرجنتين، لعدة سنوات سابقة، وعندما افتتحت الشركة المنتجة فرعًا لها في البرازيل دعيت بـ"سوبربول"، وفيها استخدمت للمرة الأولى الصمام الصغير الخاص بالهواء، وتم نفخ الكرة من خلال إبرة خاصة ومضخة هواء"الطريقة التي لا تزال مستخدمة حتى يومنا هذا"، وتم تصميم نسخة خاصة بالمونديال دعيت بـ"دوبلو تي"، وهي المرة الأولى التي استخدمت فيها كرة واحدة في جميع مباريات البطولة، لكنها لم تكن فأل خير على مستضيفي البطولة، وخسروا اللقب لصالح الأوروغواي بعد مأساة الماركانا الشهيرة.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

دوبلو تي الكرة التي استخدمت في مونديال 1950 في البرازيل

(بطل العالم السويسري) مونديال 1954 في سويسرا:

طرأ تغيير كبير على طريقة صناعة هذه الكرة، حيث تم اعتماد 18 قطعة، متشابكة فيما بينها بطريقة متعرجة، لتستخدم هذه الطريقة لعقود قادمة في طريقة صناعة الكرات، واستخدم اللون الأصفر، ما أعطى (سويس تشامبيون وورلد) طابعًا مميزًا خلال البطولة، خصوصًا بعد تسجيل معدل عالي للأهداف في البطولة، وجلبت الحظ للمنتخب الألماني، حيث حقق أول ألقابه في كأس العالم.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

بطل العالم السويسري الكرة التي استخدمت في مونديال 1954 في سويسرا

(توب ستار) مونديال 1958 في السويد:

تم اختيار الكرة من قبل لجنة مؤلفة من أربعة أشخاص، بعدما تقدمت الكثير من الشركات بعروض لكرات من أجل البطولة، وتم اختيار "توب ستار" والتي حملت العرض رقم 55 بعد خضوع جميع العروض للعديد من الاختبارات، وكانت أول كرة مؤلفة من 24 قطعة جلدية، وتم تزويد جميع الفرق المشاركة بالبطولة بـ30 كرة قبل انطلاق كأس العالم، إلا منتخب البرازيل الذي طلب المزيد، وقد يكون ذلك السبب في تتويج منتخب البرازيل بلقبهم الأول المونديالي، بعد فوزهم على أصحاب الأرض في النهائي بنتيجة 5-2.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

توب ستار الكرة التي استخدمت في مونديال 1958 في السويد

(كراك) مونديال 1962 في تشيلي:

لقيت هذه الكرة العديد من الانتقادات، مع تصميم مؤلف من 18 قطعة، مترابطة مع بعضها بخياطة يدوية بشكل غير متناظر، وكانت "كراك" حجر الأساس للنماذج التي صممت فيما بعد، واعترض العديد من الفرق عليها خصوصا الأوروبية، وطالبوا باستخدام كرة "توب ستار"، التي لاقت رواجًا كبيرًا بعد مونديال السويد، إلا منتخب البرازيل لم يتأثر بأي من مشاكل الكرة المزعومة، وحقق اللقب الثاني له على التوالي في كأس جول ريميه.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

كراك الكرة التي استخدمت في مونديال 1962 في تشيلي

(تشالنج 4 ستار) مونديال 1966 في إنجلترا:

تم إجراء العديد من الإختبارات على أكثر من 111 كرة، لتفوز في النهاية كرة "تشالنج"، وكانت هذه المرة مؤلفة من 25 قطعة بدلاً من 24، وتم شراء 400 كرة من الشركة المصنعة، وبثلاثة ألوان مختلفة من أجل النهائيات، وتم إرسال الكرات إلى الاتحادات الكروية المشاركة قبل البطولة بستة أشهر، وابتسمت هذه الكرة لأصحاب الأرض الإنجليز وأهدتهم اللقب الأول والوحيد لهم في كأس العالم.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

تشالنج 4 ستار الكرة التي استخدمت في مونديال 1966 في إنجلترا

(تيلستار) مونديال 1970 في المكسيك:

هي أشهر كرات كأس العالم على الإطلاق، وكانت أول كرة مكونة من 32 قطعة جلدية، وملونة بالأبيض والأسود في كأس العالم، وحملت ذلك التصميم لتحسين الرؤية لمتابعي التلفاز، حيث كانت البطولة الأولى التي تنقل إلى جميع أنحاء العالم، وهي الكرة التي جعلت شركة أديداس المصنع الرسمي لكرات كأس العالم، كما أنها أهدت اللقب الثالث للبرازيل، ما جعلها تحتفظ بكأس جول ريميه إلى الأبد.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

تيلستار الكرة التي استخدمت في مونديال 1970 في المكسيك

(تيلستار دورلاست) مونديال 1974 في ألمانيا:

وهي نسخة مطورة عن كرة مونديال 1970، إلا أن قطعها الجلدية كانت أكثر سماكة، وطليت بطلاء خاص، لحمايتها من التأثر بالرطوبة، كما أنها أول كرة حملت اسمًا تجاريًا، بعد أن قامت شراكة بين "الفيفا" وشركة "أديداس"، وما جعل هذه الكرة شعبية جدًا، أنها كانت متاحة في المتاجر للشراء من قبل الجماهير، كما تركت الكثير من الذكريات الجميلة مع يوهان كرويف ومنتخب هولندا، على الرغم من أنهم خسروا النهائي أمام أصحاب الأرض المنتخب الألماني بنتيجة 2-1.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

تيلستار دورلاست الكرة التي استخدمت في مونديال 1974 في ألمانيا

(تانغو) مونديال 1978 في الأرجنتين:

رغم أنها بداية النهاية للكرات الجلدية، فقد كانت أكثر الكرات شهرة لتصميمها المميز الإيقوني، ما خلق تأثيرًا مميزًا عند دحرجتها على العشب، ولاقت رضى جميع المنتخبات التي شاركت في تلك البطولة، على الرغم من أن شركة "أديداس" كانت قد وضعت كرة "تيلستار دورلاست" كخطة احتياطية في حال لم تنجح كرة "التانغو"، والتي كانت اسمًا على مسمى بعدما أهدت اللقب الأول لمنتخب التانغو الأرجنتين، بفوزهم في النهائي على منتخب هولندا بنتيجة 3-1.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

تانغو التي استخدمت في مونديال 1978 في الأرجنتين

(تانغو إسبانيا) مونديال 1982 في إٍسبانيا:

شهدت عدة تحديثات عن كرة "التانغو" في مونديال الأرجنتين، حيث لم تعد بحاجة للطلاء الخاص، وكانت ذات متانة ومقاومة للماء أفضل، كما أن القطع الجلدية كانت متماسكة بطريقة أفضل، و شهدت ظهور الشعار التجاري لشركة "أديداس" لأول مرة، وكانت فألاً حسنًا على منتخب إيطاليا الذي عاد للتتويج باللقب العالمي الثالث له في كأس العالم.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

تانغو إسبانيا التي استخدمت في مونديال 1982 في إٍسبانيا

(أزتيكا) مونديال 1986 في المكسيك:

كانت أول كرة مصممة من وحي ثقافة البلد المضيف، واتخذ بعد ذلك كتقليد في بطولات كأس العالم، حيث استلهم التصميم من الهندسة المعمارية لحضارة "الآزتك"، كما أنها كانت الكرة الأولى مكونة من مواد صناعية بالكامل، والتي كانت أفضل من حيث العودة إلى شكلها الكروي ومتانتها ومقاومتها للماء، وأهدت اللقب الثاني للأرجنتين بقيادة الأسطورة مارادونا.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

أزتيكا التي استخدمت في مونديال 1986 في المكسيك

(إيترسكو يونيكو) مونديال 1990 في إيطاليا:

تشبه إلى حد بعيد كرة "أزتيكا"، لكن الإضافة كانت رؤوس الأسود الثلاثة الإترورية المستوحاة من فن العمارة الإيطالية، مع تحسن في المواد الصناعية المكونة للكرة، وقدمت ثالث ألقاب كأس العالم للمنتخب الألماني، بعد فوزهم على الأرجنتين في المباراة النهائية بهدف وحيد.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

إيترسكو يونيكو الكرة التي استخدمت في مونديال 1990 في إيطاليا

(كويسترا) مونديال 1994 في الولايات المتحدة:

كان واضحًا النظرة المستقبلية من خلال إضافة رسوم من الفضاء على الكرة، والتغيير الكبير في هذا التصميم كان إضافة طبقة رقيقة من رغوة البوليستيرين على الجزء الخارجي من الكرة، لزيادة ليونة الكرة، وسهولة السيطرة عليها، بالإضافة إلى زيادة سرعتها، وكان الفرق جليًا بسبب هذا التغيير، حيث ارتفع المعدل التهديفي للبطولة بشكل واضح، وانتهت ثلاث مباريات فقط من دون أهداف طوال المنافسات، منها المباراة النهائية بين منتخبي إيطاليا والبرازيل، التي انتهت لصالح منتخب البرازيل مضيفًا اللقب الرابع له في تاريخه.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

كويسترا الكرة التي استخدمت في مونديال 1994 في الولايات المتحدة

(تري كولور) مونديال 1998 في فرنسا:

احتفظت الكرة بتصميم "التانغو"، وتم تحسين الكرة من حيث السرعة والليونة، وافتتحت هذه الكرة عهدًا جديدًا من التصاميم لكرات القدم في البطولات القادمة من كأس العالم، حيث أضيف للتصميم ثلاثة ألوان في الكرة هي الأزرق والأحمر والأبيض، لتتناسب مع ألوان علم فرنسا مستضيفة البطولة، والتي كانت صاحبة اللقب بعد فوزها على البرازيل في النهائي بثلاثية نظيفة.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

تري كولور الكرة التي استخدمت في مونديال 1998 في فرنسا

(فيفرنوفا) مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان:

لأول مرة تخلت "أديداس" عن التصاميم الكلاسيكية لكأس العالم، حيث أعطيت مساحة أكبر للون الأبيض، كما واصلت الشركة تطوير النواحي الفنية للكرة، واعتبرت هذه الكرة الأخف وزنًا، على الرغم من أنها طابقت جميع معايير "الفيفا"، واعتبرها بعض اللاعبون الأدق من ناحية التصويب، بينما اعتبرها حراس المرمى كرة مجنونة وخادعة، لكنها لم تكن كذلك مع البرازيل عندما منحتهم اللقب الخامس لهم في مونديال كرة القدم.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

فيفرنوفا الكرة التي استخدمت في مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان

(تيمغيست) مونديال 2006 في ألمانيا:

تم تطوير هذه الكرة من حيث عدد القطع المكونة للكرة، ومن حيث سماكة الطبقات، لجعل الكرة أكثر استدارة ومسارًا أكثر ثباتًا، لكن العديد من اللاعبين اشتكوا من الكرة، حيث أنه لم يكن من الممكن التنبوء بمسارها، وأنتجت شركة "أديداس" كرة خاصة لكل مباراة، مع تفاصيل المباراة مطبوعة عليها، وتم إنتاج نسخة ذهبية خاصة بالمباراة النهائية، التي منحت الفوز للمنتخب الإيطالي على حساب نظيره الفرنسي.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

تيمغيست الكرة التي استخدمت في مونديال 2006 في ألمانيا

(جابولاني) مونديال 2010 في جنوب إفريقيا:

قد تكون أسوأ الكرات سمعة، وعلى الرغم من أن "أديداس" صنعت الكرة الأكثر كروية، حيث تم تخفيض عدد القطع إلى 8 بدلاً من 14، إلا أنها تلقت الكثير من الانتقادات، حيث وصفها الحارس خوليو سيزار بأنها تشبه الكرات الرخيصة التي تباع في السوبر ماركت، في حين وصفها كاسياس بأنها مروعة،  وخضعت الكرة للكثير من الاختبارات، حتى إن وكالة الفضاء "ناسا" شاركت في فحصها، وختامًا استطاع المنتخب الإسباني ترويض هذه الكرة، وإحراز البطولة الأولى له في كأس العالم.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

جابولاني الكرة التي استخدمت في مونديال 2010 في جنوب إفريقيا

(بارزوكا) مونديال 2014 في البرازيل:

تميزت هذه الكرة بتصميم يحاكي أربطة الأمنيات البرازيلية الشهيرة، وانخفض عدد القطع المكونة للكرة إلى 6 فقط، وتم اختبار الكرات في بعض الدوريات المحلية، وأرسلت إلى جميع الاتحادات الكروية والمنتخبات لتجربتها، وحظيت بانتقادات أقل من سابقاتها، وليتوج منتخب ألمانيا بها بطلاً للمرة الرابعة في تاريخه على حساب التانغو الأرجنتيني.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

بارزوكا التي استخدمت في مونديال 2014 في البرازيل

(تيلستار) مونديال 2018 في روسيا:

لأول مرة منذ عام 1994 تعود الكرة لتكون باللونين الأبيض والأسود، وهي تصميم مشابه جدًا ومطور لكرة تيلستار 1970، مع تدرج باللون الأسود بطريقة فسيفسائية، واللون المختلف الوحيد هو شعار شركة "أديداس" باللون الذهبي، وهي كما كرة "بارزوكا" مكونة من ست قطع فقط، مرتبة بطريقة مختلفة، مع مؤثر بصري يعطيها طابعًا بأنها مكونة من 32 قطعة، وسيتم اختبار الكرة بشكل واسع قبل البطولة المقررة الصيف القادم، وكما استخدمت بالفعل في بطولة كأس العالم تحت 20 عاما، لكن بتصميم مختلف، فلمن ستبتسم "تيلستار" في روسيا؟، هذا ما سيتابعه عشاق الكرة في الـ15 من يوليو/تموز عام 2018، في العاصمة الروسية موسكو.

لمن ستبتسم ’تيلستار’ في مونديال روسيا؟

تيلستار الكرة التي ستستخدم في مونديال 2018 في روسيا

2017-11-22