ارشيف من :ترجمات ودراسات
استطلاع صحيفة ’هآرتس’ : تراجع في تأييد نتنياهو ولكن لا منافس له
نشرت صحيفة "هآرتس" "الاسرائيلية" استطلاعاً للرأي حول نسبة تأييد المستوطنين الصهاينة للاحزاب ولرئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو في حال حصول انتخابات في الوقت الحالي، وجاءت النتائج لتظهر تراجعاً في تأييد نتنياهو عمّا كانت عليه الامور في أعقاب عملية "الجرف الصلب" في أشهر الصيف الماضي. وانه من الصعب سحب الامكانية من نتنياهو في تشكيل حكومة جديدة بعد انتخابات "الكنيست" المحتملة نظراً لضعف خصومه.
وجاءت نتائج الاستطلاع على الشكل التالي، كما تنشر صحيفة "هآرتس"، تأييد نتنياهو تراجع من 77% في مطلع شهر أب الى 50% مع نهاية ذات الشهر الى أن وصل في الوقت الحالي الى 38%.
رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو
وأجاب 35% من الذين وجهت لهم الاسئلة في الاستطلاع بأن "نتنياهو هو القادر على تشكيل الحكومة الجديدة، فيما رأى 17% ان هرتسوغ زعيم حزب العمل المعارض هو البديل، أما 8% فقالوا أن ليبرمان قادر على ذلك".
وفي حال اجريت الانتخابات الآن يظهر الاستطلاع نتائج مثيرة منها أن "حزب الليكود الحاكم سيحصل على 24 مقعداً بينما يحصل "البيت اليهودي" على 16 مقعداً وحزب العمل على 13 مقعداً وحزب الوزير السابق كحلون (حزب جديد) على 12 مقعداً فيما يتساوى حزب "يسرائيل بيتينو" بزعامة ليبرمان مع حزب "يش عتيد" بزعامة لبيد ولكل منهما 11 مقعداً، وهكذا الى أن نصل الى أن حزب "الحركة" بزعامة تسيبي ليفني سيحصل على 4 مقاعد وحزب "ميرتس" اليساري سيحصل على 6 مقاعد بينما تحصل القائمة العربية الموحدة على 4 مقاعد فيما تحصل "الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة" على 5 مقاعد، اما "حزب التجمع الوطني الديمقراطي" فيبقى خارج "الكنيست" بحسب الاستطلاع.
وفيما يتعلق بما يسمى "قانون القومية"، قال 41% إن نتنياهو يدفع بهذا القانون من أجل الفوز برئاسة حزب "الليكود" وكسب أصوات اليمين في الانتخابات المقبلة، لكن 40% اعتبروا أن هدفه تعزيز مكانة "إسرائيل كدولة يهودية".حسب تعبيرهم
وجاءت نتائج الاستطلاع على الشكل التالي، كما تنشر صحيفة "هآرتس"، تأييد نتنياهو تراجع من 77% في مطلع شهر أب الى 50% مع نهاية ذات الشهر الى أن وصل في الوقت الحالي الى 38%.
رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو
وأجاب 35% من الذين وجهت لهم الاسئلة في الاستطلاع بأن "نتنياهو هو القادر على تشكيل الحكومة الجديدة، فيما رأى 17% ان هرتسوغ زعيم حزب العمل المعارض هو البديل، أما 8% فقالوا أن ليبرمان قادر على ذلك".
وفي حال اجريت الانتخابات الآن يظهر الاستطلاع نتائج مثيرة منها أن "حزب الليكود الحاكم سيحصل على 24 مقعداً بينما يحصل "البيت اليهودي" على 16 مقعداً وحزب العمل على 13 مقعداً وحزب الوزير السابق كحلون (حزب جديد) على 12 مقعداً فيما يتساوى حزب "يسرائيل بيتينو" بزعامة ليبرمان مع حزب "يش عتيد" بزعامة لبيد ولكل منهما 11 مقعداً، وهكذا الى أن نصل الى أن حزب "الحركة" بزعامة تسيبي ليفني سيحصل على 4 مقاعد وحزب "ميرتس" اليساري سيحصل على 6 مقاعد بينما تحصل القائمة العربية الموحدة على 4 مقاعد فيما تحصل "الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة" على 5 مقاعد، اما "حزب التجمع الوطني الديمقراطي" فيبقى خارج "الكنيست" بحسب الاستطلاع.
وفيما يتعلق بما يسمى "قانون القومية"، قال 41% إن نتنياهو يدفع بهذا القانون من أجل الفوز برئاسة حزب "الليكود" وكسب أصوات اليمين في الانتخابات المقبلة، لكن 40% اعتبروا أن هدفه تعزيز مكانة "إسرائيل كدولة يهودية".حسب تعبيرهم