ارشيف من :ترجمات ودراسات
60% من الإسرائيليين يفضلون عدم بقاء نتنياهو في رئاسة الحكومة
نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" استطلاعاً للرأي أظهر ان 60% من الإسرائيليين يفضلون ألّا يقود رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو "تل أبيب" بعد الإنتخابات للكنيست التي ستجري في السابع عشر من آذار المقبل.
وأشار الاستطلاع الى أن فرضية استحالة الإطاحة بنتنياهو غير صحيحة، وأن نتائج الانتخابات قد تكون متقاربة.
وأجاب 60% من المشاركين بالنفي على السؤال حول بقاء نتنياهو رئيساً للوزراء، فيما أجاب 34% بالإيجاب، بينما 6% أجابوا بأنهم لا يعرفون.
وأظهر الاستطلاع ايضا أن نتنياهو قد يخسر في حال واجه بعض خصومه السياسيين وجهاً لوجه. ففي مواجهة مباشرة بين نتنياهو ووزير الاتصالات والرفاه الاجتماعي السابق موشيه كحلون (انشق في الفترة الاخيرة عن حزب الليكود)، فإن 46% من المستطلعة آراؤهم يفضلون كحلون مقابل 36% الذين يفضلون نتنياهو، و18% أجابوا بأنهم لا يعرفون. أما في مواجهة بين نتنياهو ووزير داخليته الذي استقال مؤخرا جيدعون ساعر، أجاب 43% بأنهم يفضلون ساعر مقابل 38% الذين أجابوا بأنهم يفضلون نتنياهو، بينما أجاب 19% بأنهم لا يعرفون.
وتتابع الصحيفة: "في حال التنافس المباشر بين نتنياهو وزعيم المعارضة الاسرائيلية، يتسحاق هيرتسوغ، أجاب 45% بأنهم يفضلون نتنياهو مقابل 44% الذين أجابوا بأنهم يفضلون هيرتسوغ و11% أجابوا بأنهم لا يعرفون".
كذلك بيّن استطلاع الرأي أن نتنياهو يتفوق على رئيس حزب البيت اليهودي نفتالي بينيت بـ12 نقطة مئوية، بينما يتفوق على رئيس حزب "يش عاتيد" يائير لبيد بـ17 نقطة مئوية وعلى رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان بـ28 نقطة مئوية.
أما فيما يتعلق بالاحزاب العربية، فقد ذكرت الصحيفة أن اتحاد الأحزاب العربية ضمن قائمة واحدة في الانتخابات للكنيست المقبلة من شأنه أن يزيد نسبة التصويت "للجماهير العربية في "إسرائيل"" والتي وصلت في الانتخابات الأخيرة الى أكثر من 50% بقليل.
وقال عضو الكنيست العربي أحمد الطيبي إنه يتوقع أنه في حال كانت هنالك قائمة عربية موحدة أو قائمتين، فإن نسبة التصويت للجماهير العربية سترتفع الى نسبة 60-65%.
وتنقل الصحيفة عن مصادر سياسية أن حزب الجبهة الديموقراطية للسلام والمساواة، والذي يعتبر حزباً عربياً - يهودياً مشتركاً، يفضل الترشح ضمن قائمتين عربيتين منفصلتين بدل قائمةواحدة.
وأشار الاستطلاع الى أن فرضية استحالة الإطاحة بنتنياهو غير صحيحة، وأن نتائج الانتخابات قد تكون متقاربة.
وأجاب 60% من المشاركين بالنفي على السؤال حول بقاء نتنياهو رئيساً للوزراء، فيما أجاب 34% بالإيجاب، بينما 6% أجابوا بأنهم لا يعرفون.
وأظهر الاستطلاع ايضا أن نتنياهو قد يخسر في حال واجه بعض خصومه السياسيين وجهاً لوجه. ففي مواجهة مباشرة بين نتنياهو ووزير الاتصالات والرفاه الاجتماعي السابق موشيه كحلون (انشق في الفترة الاخيرة عن حزب الليكود)، فإن 46% من المستطلعة آراؤهم يفضلون كحلون مقابل 36% الذين يفضلون نتنياهو، و18% أجابوا بأنهم لا يعرفون. أما في مواجهة بين نتنياهو ووزير داخليته الذي استقال مؤخرا جيدعون ساعر، أجاب 43% بأنهم يفضلون ساعر مقابل 38% الذين أجابوا بأنهم يفضلون نتنياهو، بينما أجاب 19% بأنهم لا يعرفون.
صحيفة جيروزاليم بوست
وتتابع الصحيفة: "في حال التنافس المباشر بين نتنياهو وزعيم المعارضة الاسرائيلية، يتسحاق هيرتسوغ، أجاب 45% بأنهم يفضلون نتنياهو مقابل 44% الذين أجابوا بأنهم يفضلون هيرتسوغ و11% أجابوا بأنهم لا يعرفون".
كذلك بيّن استطلاع الرأي أن نتنياهو يتفوق على رئيس حزب البيت اليهودي نفتالي بينيت بـ12 نقطة مئوية، بينما يتفوق على رئيس حزب "يش عاتيد" يائير لبيد بـ17 نقطة مئوية وعلى رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان بـ28 نقطة مئوية.
أما فيما يتعلق بالاحزاب العربية، فقد ذكرت الصحيفة أن اتحاد الأحزاب العربية ضمن قائمة واحدة في الانتخابات للكنيست المقبلة من شأنه أن يزيد نسبة التصويت "للجماهير العربية في "إسرائيل"" والتي وصلت في الانتخابات الأخيرة الى أكثر من 50% بقليل.
وقال عضو الكنيست العربي أحمد الطيبي إنه يتوقع أنه في حال كانت هنالك قائمة عربية موحدة أو قائمتين، فإن نسبة التصويت للجماهير العربية سترتفع الى نسبة 60-65%.
وتنقل الصحيفة عن مصادر سياسية أن حزب الجبهة الديموقراطية للسلام والمساواة، والذي يعتبر حزباً عربياً - يهودياً مشتركاً، يفضل الترشح ضمن قائمتين عربيتين منفصلتين بدل قائمةواحدة.