ارشيف من :ترجمات ودراسات
اعلام العدو : ’إسرائيل’ تعتقل أمريكي خطط لاغتيال اوباما
ذكرت وسائل اعلام اسرائيلية أن "الشرطة الاسرائيلية و"الشاباك" اعتقلا أمريكي حاول اغتيال الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال زيارته الأخيرة إلى الكيان الصهيوني.
وبحسب وسائل الاعلام "الاسرائيلية"، فانه سمح اليوم بنشر خبر مفاده أنه "نتيجة عمل مشترك بين وحدة التحقيقات المركزية في الشرطة و"الشاباك" الاسرائيلي تم اعتقال المواطن الأمريكي في 19 تشرين ثاني 2014، واعتقل للاشتباه بحيازته أسلحة بصورة غير قانونية والنية لتنفيذ عمل إرهابي".
اضافت ان "المعتقل الأمريكي "آدام ليفكس" من مواليد تكساس 1984، ومطلوب للتحقيق في الولايات المتحدة بسبب مخالفات جنائية تتعلق بالمخدرات".
وتابعت وسائل الاعلام "الاسرائيلية" أن "ليفكس وصل الى "إسرائيل" في عام 2013، وعاش في مناطق السلطة الفلسطينية، في الخليل وبيت لحم. وتقول الأجهزة الأمنية "الإسرائيلية" إنه خلال مكوثه في بيت لحم عرض عليه ناشط فلسطيني أن يقوم باغتيال الرئيس أوباما والذي زار "إسرائيل" في عام 2013، واقترح أن يقدم له بندقية قنص لكن آدام رفض الاقتراح، وبعدها دخل آدم "إسرائيل" ومكث فيها مدة سنة ونصف بصورة غير قانونية.
باراك اوباما
وخلال مكوثه في "إسرائيل"، تكتب المواقع الاسرائيلية، قدّم نفسه على أنه محارب في وحدة "أسود البحر" (وهي قوة مختارة من الكومندو) وعبر أمام معارفه عن آراء سلبية يحملها ضد العرب في "إسرائيل". واعترف ليفكس أنه "خلال مكوثه في "إسرائيل اشتغل في أعمال احتيال مختلفة وقام بعرض أفكار مختلفة لتنفيذ عمليات إرهابية وحتى أنه قام بإجراء فحوصات أولية لإمكانية تنفيذ هجوم ضد مواقع إسلامية مقدسة فلسطين المحتلة.
وبعد أن وصلت معلومات لمركز الشرطة في نتانيا عن أعمال فيلكس وتصريحاته قامت باعتقاله، وفقا للمواقع "الاسرائيلية"، وعقب عملية تفتيش في بيته عثر على ذخيرة وأسلحة مختلفة سرقت من الجيش. والشرطة العسكرية تحقق مع المشتبهين بتنفيذ هذه السرقة. ويشار إلى أن هذا التحقيق جرى بالتنسيق والتعاون مع وكالة الاستخبارات الامريكية.
وبحسب وسائل الاعلام "الاسرائيلية"، فانه سمح اليوم بنشر خبر مفاده أنه "نتيجة عمل مشترك بين وحدة التحقيقات المركزية في الشرطة و"الشاباك" الاسرائيلي تم اعتقال المواطن الأمريكي في 19 تشرين ثاني 2014، واعتقل للاشتباه بحيازته أسلحة بصورة غير قانونية والنية لتنفيذ عمل إرهابي".
اضافت ان "المعتقل الأمريكي "آدام ليفكس" من مواليد تكساس 1984، ومطلوب للتحقيق في الولايات المتحدة بسبب مخالفات جنائية تتعلق بالمخدرات".
وتابعت وسائل الاعلام "الاسرائيلية" أن "ليفكس وصل الى "إسرائيل" في عام 2013، وعاش في مناطق السلطة الفلسطينية، في الخليل وبيت لحم. وتقول الأجهزة الأمنية "الإسرائيلية" إنه خلال مكوثه في بيت لحم عرض عليه ناشط فلسطيني أن يقوم باغتيال الرئيس أوباما والذي زار "إسرائيل" في عام 2013، واقترح أن يقدم له بندقية قنص لكن آدام رفض الاقتراح، وبعدها دخل آدم "إسرائيل" ومكث فيها مدة سنة ونصف بصورة غير قانونية.
باراك اوباما
وخلال مكوثه في "إسرائيل"، تكتب المواقع الاسرائيلية، قدّم نفسه على أنه محارب في وحدة "أسود البحر" (وهي قوة مختارة من الكومندو) وعبر أمام معارفه عن آراء سلبية يحملها ضد العرب في "إسرائيل". واعترف ليفكس أنه "خلال مكوثه في "إسرائيل اشتغل في أعمال احتيال مختلفة وقام بعرض أفكار مختلفة لتنفيذ عمليات إرهابية وحتى أنه قام بإجراء فحوصات أولية لإمكانية تنفيذ هجوم ضد مواقع إسلامية مقدسة فلسطين المحتلة.
وبعد أن وصلت معلومات لمركز الشرطة في نتانيا عن أعمال فيلكس وتصريحاته قامت باعتقاله، وفقا للمواقع "الاسرائيلية"، وعقب عملية تفتيش في بيته عثر على ذخيرة وأسلحة مختلفة سرقت من الجيش. والشرطة العسكرية تحقق مع المشتبهين بتنفيذ هذه السرقة. ويشار إلى أن هذا التحقيق جرى بالتنسيق والتعاون مع وكالة الاستخبارات الامريكية.