ارشيف من :ترجمات ودراسات
الأجهزة الإسرائيلية تتابع عن كثب عودة العلاقة بين ايران حماس
نشر موقع "والاه" نقلاً عن مسؤول أمني اسرائيلي كبير قوله، أنه بعد عامين من القطيعة يُلاحظ تحسن العلاقات بين إيران وحماس لتعزيز الجبهة الجنوبية ضد إسرائيل".
واضاف المصدر الامني الكبير إنه يلاحظ خلال الأشهر الماضية، وتحديدا منذ انتهاء حملة "الجرف الصامد" على قطاع غزة في آب/اغسطس الماضي تحسنا في العلاقات بين حماس وإيران، وقد بدأ هذا من خلال استئناف ارسال الأموال إلى حركة حماس بعد انقطاع لفترة طويلة.
ويكتب موقع "والاه" أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تتابع عن كثب عودة العلاقة بين ايران وحركة حماس، لا سيما في ما يتعلق بإعادة بناء الجناح العسكري للحركة بعد حرب الصيف المنصرم وكذلك نظرا لجهوده الرامية الى جمع الأموال في جميع أنحاء العالم.
وقال المسؤول الأمني الكبير "لا يتعلق الامر بالأموال التي تنقلها قطر لحماس، لكن الامر يتعلق بخطوة مهمة". وأشار المسؤول الى انه من خلال المساعدات المالية، يسعى الإيرانيون إلى تعزيز الجبهة الجنوبية ضد "إسرائيل".
تجربة صاروخية لكتائب القسام في غزة
وأوضح المسؤول الامني الاسرائيلي بأن الاموال الإيرانية تساعد حماس على تسليح قواتها بأسلحة متطورة.
واشار المسؤول الامني الكبير في وزارة الدفاع(الحرب) الاسرائيلية، إلى أن الجناح العسكري لحركة حماس عاد الى تصنيع الأسلحة بنفسه وخاصة الصواريخ كما ازدادت وتيرة التجارب التي يجريها باتجاه البحر في ذات الوقت، اضافة على شحنات الأسلحة التي تصل القطاع بتمويل من ايران.
وأكد المسؤول الامني الاسرائيلي "ان حماس عادت لتصنع صواريخ بوتيرة اعلى مما كانت عليه في الماضي، ولكن عناصر كتائب القسام تضطر الى اجراء التجارب على هذه الصواريخ باستمرار لأنها لا تستخدم خطوط انتاج جيدة ولا مواد نوعية". واضاف "انهم يطلقونها باتجاه البحر لتجربتها، وكذلك لخلق نوع من الردع لـ"إسرائيل". ليظهروا أن لديهم قوة قاموا ببنائها بهدوء.
واضاف المصدر الامني الكبير إنه يلاحظ خلال الأشهر الماضية، وتحديدا منذ انتهاء حملة "الجرف الصامد" على قطاع غزة في آب/اغسطس الماضي تحسنا في العلاقات بين حماس وإيران، وقد بدأ هذا من خلال استئناف ارسال الأموال إلى حركة حماس بعد انقطاع لفترة طويلة.
ويكتب موقع "والاه" أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تتابع عن كثب عودة العلاقة بين ايران وحركة حماس، لا سيما في ما يتعلق بإعادة بناء الجناح العسكري للحركة بعد حرب الصيف المنصرم وكذلك نظرا لجهوده الرامية الى جمع الأموال في جميع أنحاء العالم.
وقال المسؤول الأمني الكبير "لا يتعلق الامر بالأموال التي تنقلها قطر لحماس، لكن الامر يتعلق بخطوة مهمة". وأشار المسؤول الى انه من خلال المساعدات المالية، يسعى الإيرانيون إلى تعزيز الجبهة الجنوبية ضد "إسرائيل".
تجربة صاروخية لكتائب القسام في غزة
وأوضح المسؤول الامني الاسرائيلي بأن الاموال الإيرانية تساعد حماس على تسليح قواتها بأسلحة متطورة.
واشار المسؤول الامني الكبير في وزارة الدفاع(الحرب) الاسرائيلية، إلى أن الجناح العسكري لحركة حماس عاد الى تصنيع الأسلحة بنفسه وخاصة الصواريخ كما ازدادت وتيرة التجارب التي يجريها باتجاه البحر في ذات الوقت، اضافة على شحنات الأسلحة التي تصل القطاع بتمويل من ايران.
وأكد المسؤول الامني الاسرائيلي "ان حماس عادت لتصنع صواريخ بوتيرة اعلى مما كانت عليه في الماضي، ولكن عناصر كتائب القسام تضطر الى اجراء التجارب على هذه الصواريخ باستمرار لأنها لا تستخدم خطوط انتاج جيدة ولا مواد نوعية". واضاف "انهم يطلقونها باتجاه البحر لتجربتها، وكذلك لخلق نوع من الردع لـ"إسرائيل". ليظهروا أن لديهم قوة قاموا ببنائها بهدوء.