ارشيف من :ترجمات ودراسات
مناورة مفاجئة للجيش الاسرائيلي بالضفة الغربية
ذكر موقع "يديعوت احرونوت" انه بعد التسلم والتسليم في رئاسة الأركان في الجيش الإسرائيلي وقبل أسبوعين على انتخابات الكنيست، بدأ اليوم الجيش الإسرائيلي بمناورة اركانية مفاجئة واسعة في فرقة الضفة الغربية.
وأضاف الموقع إن الجيش الإسرائيلي يستعد للتصعيد في الوضع الأمني في الضفة الغربية، وكجزء من الاستعدادات بدأ مناورة كبيرة من الليلة وتصل إلى ذروتها في ساعات الظهيرة.
وتتضمن المناورة، كما ينقل موقع "يديعوت"، تجنيد طوارئ عبر الهاتف لـ 13 ألف جندي احتياط، منهم ثلاثة آلاف سيطلب منهم الامتثال في وحدات الطوارئ التابعين لها، والعمل على تجنيدهم بالكامل والاستعداد حتى يوم غد لتشغيل وحداتهم. بالإضافة إلى ذلك، ستشغل جميع وحدات الجيش النظامية، ومن بينهم وحدات سلاح مشاة هندسة ومدرعات ووحدات استخبارات وسلاح الجو التابعة لقيادة المنطقة الوسطى، وخلال المناورة الاركانية ستنفذ بشكل كامل في مناطق الضفة الغربية مناورتين كتائبيتين ايضا.
وستحاكي المناورة أيضا، بحسب موقع "يديعوت احرونوت"، سيناريوهات خطف إسرائيليين، تفجير عبوات يصاب فيها العشرات، اعتقالات واسعة لنشطاء إرهابيين ووقوع أعمال فوضى.
وأضاف الموقع أن جهاز "الشاباك" سيكون له دور في مناورة الجيش، التي سيفتح خلالها موقع للقيادة العليا تابع للجيش الإسرائيلي، برئاسة رئيس الأركان الجديد غادي آيزنكوت، الذي قرر القيام بهذه المناورة مع استلامه لمنصبه.
وقال ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي قال أن "تفعيل هذا العدد الكبير من القوات يعتبر الأكبر الذي ينفذ في الجيش ضمن إطار مناورة خلال السنوات الأخيرة. لا أتذكر هذا الحجم من القوات في فرقة الضفة الغربية".
وكما ينقل موقع "يديعوت" عن قيادة المنطقة الوسطى ان نهاية شهر آذار/مارس وبداية شهر نيسان/ مايو كتواريخ لاحتمال بدء حصول تصعيد في الضفة.
وأضاف الموقع إن الجيش الإسرائيلي يستعد للتصعيد في الوضع الأمني في الضفة الغربية، وكجزء من الاستعدادات بدأ مناورة كبيرة من الليلة وتصل إلى ذروتها في ساعات الظهيرة.
وتتضمن المناورة، كما ينقل موقع "يديعوت"، تجنيد طوارئ عبر الهاتف لـ 13 ألف جندي احتياط، منهم ثلاثة آلاف سيطلب منهم الامتثال في وحدات الطوارئ التابعين لها، والعمل على تجنيدهم بالكامل والاستعداد حتى يوم غد لتشغيل وحداتهم. بالإضافة إلى ذلك، ستشغل جميع وحدات الجيش النظامية، ومن بينهم وحدات سلاح مشاة هندسة ومدرعات ووحدات استخبارات وسلاح الجو التابعة لقيادة المنطقة الوسطى، وخلال المناورة الاركانية ستنفذ بشكل كامل في مناطق الضفة الغربية مناورتين كتائبيتين ايضا.
وستحاكي المناورة أيضا، بحسب موقع "يديعوت احرونوت"، سيناريوهات خطف إسرائيليين، تفجير عبوات يصاب فيها العشرات، اعتقالات واسعة لنشطاء إرهابيين ووقوع أعمال فوضى.
وأضاف الموقع أن جهاز "الشاباك" سيكون له دور في مناورة الجيش، التي سيفتح خلالها موقع للقيادة العليا تابع للجيش الإسرائيلي، برئاسة رئيس الأركان الجديد غادي آيزنكوت، الذي قرر القيام بهذه المناورة مع استلامه لمنصبه.
وقال ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي قال أن "تفعيل هذا العدد الكبير من القوات يعتبر الأكبر الذي ينفذ في الجيش ضمن إطار مناورة خلال السنوات الأخيرة. لا أتذكر هذا الحجم من القوات في فرقة الضفة الغربية".
وكما ينقل موقع "يديعوت" عن قيادة المنطقة الوسطى ان نهاية شهر آذار/مارس وبداية شهر نيسان/ مايو كتواريخ لاحتمال بدء حصول تصعيد في الضفة.