ارشيف من :ترجمات ودراسات
قرار ليبرمان بالاستقالة خلط الأوراق امام نتنياهو في تشكيل الحكومة الجديدة
ذكرت صحيفة "معاريف" أن "إعلان وزير الخارجية، أفيغدور ليبرمان، بأنه لن يدخل إلى الحكومة وسيستقيل من منصبه فوراً، يبدو انه خلط الأوراق من جانب رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، الذي سيضطر الآن لمواجهة حكومة ضيقة، ستضم نحو 61 عضو كنيست تقريباً وستعتبر حكومة محدودة."
وكتبت "معاريف":"انطلقت بالنسبة لرئيس الحكومة المنافسة التي ستؤدّي بالتأكيد إلى عدد من "خائبي الأمل" مقابل عضو "كنيست" واحد من المفترض أن يحصل على منصب من أهم المناصب في الحكومة."
ويسعى عدد من أعضاء "الكنيست" لتولي حقيبة الخارجية، وبعضهم مقربون جداً من نتنياهو طوال السنوات الأخيرة، وبعضهم الآخر يزعم أنه جدير بأن يخدم في المنصب بشكل أساسي بسبب الخبرة السياسية التي يملكها.
وهناك عدة مرشحين أساسيين وسط "الليكود" قد وضعوا أنفسهم في محور الحديث، حيث أصدر نائب وزير الخارجية، عضو "الكنيست" تساحي هنغفي، بياناً عقب المؤتمر الصحفي قال فيه، "أنا أرى نفسي مرشحاً لمنصب وزير الخارجية".
وزير الخارجية المستقيل افيغدور ليبرمان
وتابعت الصحيفة، ان "هناك وزيرين آخرين، يريان أنفسهما كجزء من "لعبة الكراسي" وهما يعتبران مقربين جداً من نتنياهو، الأول هو عضو "الكنيست" يوفال شتاينتس، الذي خدم في الماضي وزيرا للمالية، ويتولى حالياً وزير الشؤون الاستراتيجية، وعضو "الكنيست" غلعاد أردن، هو أيضاً عضو "الكنيست" الذي يعتبر مقرباً من رئيس الحكومة، وتولى عدة مناصب حكومية.
كما ذكر في الماضي اسم نفتالي بينت رئيس حزب "البيت اليهودي"، الذي يعتزم الحصول ايضا على حقيبة التربية وذلك لأنهم في الصهيونية الدينية يرون فيها أمراً مهمّاً جداً.
وكتبت "معاريف":"انطلقت بالنسبة لرئيس الحكومة المنافسة التي ستؤدّي بالتأكيد إلى عدد من "خائبي الأمل" مقابل عضو "كنيست" واحد من المفترض أن يحصل على منصب من أهم المناصب في الحكومة."
ويسعى عدد من أعضاء "الكنيست" لتولي حقيبة الخارجية، وبعضهم مقربون جداً من نتنياهو طوال السنوات الأخيرة، وبعضهم الآخر يزعم أنه جدير بأن يخدم في المنصب بشكل أساسي بسبب الخبرة السياسية التي يملكها.
وهناك عدة مرشحين أساسيين وسط "الليكود" قد وضعوا أنفسهم في محور الحديث، حيث أصدر نائب وزير الخارجية، عضو "الكنيست" تساحي هنغفي، بياناً عقب المؤتمر الصحفي قال فيه، "أنا أرى نفسي مرشحاً لمنصب وزير الخارجية".
وزير الخارجية المستقيل افيغدور ليبرمان
وتابعت الصحيفة، ان "هناك وزيرين آخرين، يريان أنفسهما كجزء من "لعبة الكراسي" وهما يعتبران مقربين جداً من نتنياهو، الأول هو عضو "الكنيست" يوفال شتاينتس، الذي خدم في الماضي وزيرا للمالية، ويتولى حالياً وزير الشؤون الاستراتيجية، وعضو "الكنيست" غلعاد أردن، هو أيضاً عضو "الكنيست" الذي يعتبر مقرباً من رئيس الحكومة، وتولى عدة مناصب حكومية.
كما ذكر في الماضي اسم نفتالي بينت رئيس حزب "البيت اليهودي"، الذي يعتزم الحصول ايضا على حقيبة التربية وذلك لأنهم في الصهيونية الدينية يرون فيها أمراً مهمّاً جداً.