ارشيف من :ترجمات ودراسات
نتنياهو يندد بالاتفاق النووي وبـ’إذعان’ الدول الكبرى لايران
ندد رئيس الحكومة الصهيونية، بنيامين نتنياهو، بالاتفاق النووي الموشك على التوقيع بين ايران والدول الست في العاصمة النمساوية، فيينا، لافتاً الى ان الدول العظمى خضعت لايران واذعنت لشروطها.
ودعا نتنياهو في مستهل جلسة الحكومة الصهيونية، الى ضرورة الحذر مما اسماه "العدوانية" الايرانية، حتى في مرحلة ما بعد الاتفاق النووي، وقال ان " التصريحات والمواقف الايرانية في يوم القدس العالمي تؤكد على "استمرار ايران في سياستها، ويكفي ان نستمع الى "زعيم ايران" (الامام) الخامنئي، الذي قال انه يجب الاستعداد لمحاربة الولايات المتحدة، بغض النظر عن مسألة التوصل إلى اتفاق، كما قاد الرئيس الإيراني ( السيخ حسن ) روحاني مسيرة كراهية مرت في شوارع طهران، حيت تم حرق الأعلام الأميركية والصهيونية وهتف عشرات الألوف من المتظاهرين بالموت لأميركا واسرائيل" ".
رئيس الوزراء الصهيوني
واضاف نتنياهو ان هذا الذي حدث في ايران يأتي في تزامن مع مسيرة التنازلات في فيينا امام الايرانيين، حتى في القضايا التي رسمت بخطوط حمراء في الاتفاق المؤقت في لوزان، التي كانت صفقة سيئة بحد ذاتها. وقال ان هذه التنازلات تمهد طريق إيران نحو امتلاك قنابل نووية كثيرة، وهي تمنحها مئات المليارات من الدولارات لتمويل سياساتها و"ارهابها واحتلالها"، وبذلك تعرض هذه الصفقة السلام العالمي كله للخطر.
وقال نتنياهو ان "إيران لا تخفي نيتها الاستمرار في "عدوانها القاتل"، أيضا ضد الأطراف التي تتفاوض معها. وفي اشارة الى الموقف الاميركي، لفت ان الى “هناك طرف معين من الدول العظمى يبدي استعداده للرضوخ لهذا الواقع الذي تمليه إيران، والذي ينطوي على مواقفها التي لا تتوقف في الدعوة الى تدمير "اسرائيل" . ونحن لن قبل بهذا" ".
ودعا نتنياهو في مستهل جلسة الحكومة الصهيونية، الى ضرورة الحذر مما اسماه "العدوانية" الايرانية، حتى في مرحلة ما بعد الاتفاق النووي، وقال ان " التصريحات والمواقف الايرانية في يوم القدس العالمي تؤكد على "استمرار ايران في سياستها، ويكفي ان نستمع الى "زعيم ايران" (الامام) الخامنئي، الذي قال انه يجب الاستعداد لمحاربة الولايات المتحدة، بغض النظر عن مسألة التوصل إلى اتفاق، كما قاد الرئيس الإيراني ( السيخ حسن ) روحاني مسيرة كراهية مرت في شوارع طهران، حيت تم حرق الأعلام الأميركية والصهيونية وهتف عشرات الألوف من المتظاهرين بالموت لأميركا واسرائيل" ".
رئيس الوزراء الصهيوني
واضاف نتنياهو ان هذا الذي حدث في ايران يأتي في تزامن مع مسيرة التنازلات في فيينا امام الايرانيين، حتى في القضايا التي رسمت بخطوط حمراء في الاتفاق المؤقت في لوزان، التي كانت صفقة سيئة بحد ذاتها. وقال ان هذه التنازلات تمهد طريق إيران نحو امتلاك قنابل نووية كثيرة، وهي تمنحها مئات المليارات من الدولارات لتمويل سياساتها و"ارهابها واحتلالها"، وبذلك تعرض هذه الصفقة السلام العالمي كله للخطر.
وقال نتنياهو ان "إيران لا تخفي نيتها الاستمرار في "عدوانها القاتل"، أيضا ضد الأطراف التي تتفاوض معها. وفي اشارة الى الموقف الاميركي، لفت ان الى “هناك طرف معين من الدول العظمى يبدي استعداده للرضوخ لهذا الواقع الذي تمليه إيران، والذي ينطوي على مواقفها التي لا تتوقف في الدعوة الى تدمير "اسرائيل" . ونحن لن قبل بهذا" ".