ارشيف من :ترجمات ودراسات
هذه هي المساعدة الأمنية التي قد تحصل عليها ’إسرائيل’ من واشنطن
ذكر موقع "والاه" الاسرائيلي أن مسؤولين رفيعي المستوى في مكتب رئيس الحكومة ووزارة الحرب الاسرائيلية قرروا في الفترة الاخيرة تجميد الحوار مع الحكومة الأميركية عن حجم المساعدة الأمنية، وذلك على ضوء الإتفاق الذي تبلور بين إيران والدول الكبرى وبسبب التوتر بين بنيامين نتنياهو والبيت الأبيض.
وبحسب الموقع فقد وقّع رئيس الحكومة السابق إيهود أولمرت عام 2007 اتفاقاً مع الإدارة الأميركية على مدى عشرة أعوام، تؤمن خلاله واشنطن، برنامج مساعدات بقيمة 30 مليار دولار للمشتريات العسكرية. وقد أمِلوا في عهد إيهود باراك بأن يحصلوا على إذن من الأميركيين بشراء منظومات قتالية متطورة، وصواريخ وذخيرة على حساب موازنة المساعدة المستقبلية.
وأشار موقع "والاه" الى أن رئيس الولايات المتحدة الأميركية باراك أوباما اعطى إذناً مبدئياً لبيع منظومات سلاح متطورة، بما في ذلك صواريخ من نوع جديد، طائرات V-22، طائرات تزويد بالوقود ورادارات. الا أن القرار لم يصل إلى مستوى صفقات أو زيادة في المساعدة المالية مالية.
واضاف انه في آب 2013 استؤنفت المحادثات بين الطرفين، وكان الهدف الإسرائيلي آنذاك الطلب من الإدارة الأميركية الاسراع في استخدام الموازنة قبل عام 2018، بغية استخدامها بعملية شراء واسعة في الولايات المتحدة الأميركية. لكن هذه المرة أيضا لم يتوصّل الطرفان إلى تفاهم.
ولفت الموقع الى "انه على ما يبدو فان الاتفاق النووي التاريخي الذي تحقق يوم أمس غيّر القواعد، فهذا الاتفاق، الذي يتيح لإيران الاستمرار بمشروعها النووي يغير التوازن الاستراتيجي في الشرق الأوسط. بناء على ذلك، تشعر جهات رفيعة المستوى في المؤسسة الأمنية بأن الولايات المتحدة الأميركية ملزمة حالياً بالحفاظ على تفوقها، ودعم إسرائيل من الناحية العسكرية".
وكشف رئيس القوات المشتركة للجيش الأميركي, مارتن دمبسي، جزءاً صغيراً من الحوار الذي يجري خلف الكواليس بين الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل. حيث قال في حديث مع مراسلين أجانب زاروا القدس بأنه "على ضوء ما يحصل في الشرق الأوسط، لا تطلب إسرائيل كمية فقط، بل تُصر على وسائل قتالية نوعية".
وأشار موقع "والاه" الى أن الاتفاق بين إيران والغرب وُقّع في ظل ورشات العمل التي تجري في الأركان العامة حول مستقبل الجيش الإسرائيلي والخطة المتعددة السنوات "غدعون". واضاف انه قد تطلب الحكومة الإسرائيلية مساعدة من الولايات المتحدة الأميركية تشمل مشتريات واسعة لطائرات من طراز F-35، بطاريات "القبة الحديدية" ومنظومة "العصا السحرية" لاعتراض صواريخ.
وتابع ان المساعدة المالية ستُتيح استثماراً في بحث وتطوير عدة مشاريع، بينها منظومة حيتس3, طائرات V-22, مساعدة في تصنيع دبابات الميركافا وناقلات الجند المدرعة جزء منها من صناعة الولايات المتحدة الأميركية، صواريخ ذكية، رادارات، طائرات تزود بالوقود والتي تعرّف كمسألة حساسة جداً, وغير ذلك.
وبحسب الموقع فقد وقّع رئيس الحكومة السابق إيهود أولمرت عام 2007 اتفاقاً مع الإدارة الأميركية على مدى عشرة أعوام، تؤمن خلاله واشنطن، برنامج مساعدات بقيمة 30 مليار دولار للمشتريات العسكرية. وقد أمِلوا في عهد إيهود باراك بأن يحصلوا على إذن من الأميركيين بشراء منظومات قتالية متطورة، وصواريخ وذخيرة على حساب موازنة المساعدة المستقبلية.
وأشار موقع "والاه" الى أن رئيس الولايات المتحدة الأميركية باراك أوباما اعطى إذناً مبدئياً لبيع منظومات سلاح متطورة، بما في ذلك صواريخ من نوع جديد، طائرات V-22، طائرات تزويد بالوقود ورادارات. الا أن القرار لم يصل إلى مستوى صفقات أو زيادة في المساعدة المالية مالية.
واضاف انه في آب 2013 استؤنفت المحادثات بين الطرفين، وكان الهدف الإسرائيلي آنذاك الطلب من الإدارة الأميركية الاسراع في استخدام الموازنة قبل عام 2018، بغية استخدامها بعملية شراء واسعة في الولايات المتحدة الأميركية. لكن هذه المرة أيضا لم يتوصّل الطرفان إلى تفاهم.
ولفت الموقع الى "انه على ما يبدو فان الاتفاق النووي التاريخي الذي تحقق يوم أمس غيّر القواعد، فهذا الاتفاق، الذي يتيح لإيران الاستمرار بمشروعها النووي يغير التوازن الاستراتيجي في الشرق الأوسط. بناء على ذلك، تشعر جهات رفيعة المستوى في المؤسسة الأمنية بأن الولايات المتحدة الأميركية ملزمة حالياً بالحفاظ على تفوقها، ودعم إسرائيل من الناحية العسكرية".
وكشف رئيس القوات المشتركة للجيش الأميركي, مارتن دمبسي، جزءاً صغيراً من الحوار الذي يجري خلف الكواليس بين الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل. حيث قال في حديث مع مراسلين أجانب زاروا القدس بأنه "على ضوء ما يحصل في الشرق الأوسط، لا تطلب إسرائيل كمية فقط، بل تُصر على وسائل قتالية نوعية".
وأشار موقع "والاه" الى أن الاتفاق بين إيران والغرب وُقّع في ظل ورشات العمل التي تجري في الأركان العامة حول مستقبل الجيش الإسرائيلي والخطة المتعددة السنوات "غدعون". واضاف انه قد تطلب الحكومة الإسرائيلية مساعدة من الولايات المتحدة الأميركية تشمل مشتريات واسعة لطائرات من طراز F-35، بطاريات "القبة الحديدية" ومنظومة "العصا السحرية" لاعتراض صواريخ.
وتابع ان المساعدة المالية ستُتيح استثماراً في بحث وتطوير عدة مشاريع، بينها منظومة حيتس3, طائرات V-22, مساعدة في تصنيع دبابات الميركافا وناقلات الجند المدرعة جزء منها من صناعة الولايات المتحدة الأميركية، صواريخ ذكية، رادارات، طائرات تزود بالوقود والتي تعرّف كمسألة حساسة جداً, وغير ذلك.