ارشيف من :ترجمات ودراسات
نتنياهو: توقيع الاتفاق النووي ليس نهاية المطاف وسنواصل النضال ضد تنفيذه
قال رئيس الوزراء الصهيوني، بنيامين نتنياهو ان" "إسرائيل" لا تنظر الى توقيع الاتفاق النووي "السيئ" بين الدول العظمى وايران، بمثابة نهاية للمطاف"، مشيراً الى أنها ليست ملزمة به، وستواصل النضال ضد تنفيذه.
وفي كلمة القاها في الكنيست، أضاف نتنياهو "ان هذا الاتفاق سيتيح لإيران انتاج عدد كبير جدا من القنابل النووية، اضافة الى تدفق مليارات الدولارات الى الاقتصاد الايراني"، ورأى أنّ" دراسة تفاصيل الاتفاق تشير الى انه اسوأ مما كان متوقعاً" حسب زعمه، مشيراً الى البند الذي يلزم المفتشين الدوليين بإعطاء إنذار مبكر لايران قبل تفتيش منشآتها النووية أو قواعدها العسكرية بأربعة وعشرين يوماً".
وقال نتنياهو ان" ايران يمكنها الان سلوك مسارين للحصول على قنبلة نووية اولهما يتمثل بالتقيد بالاتفاق الذي وقعته مع الدول الكبرى والثاني يتمثل بخرقه" حسب قوله، واضاف انه" باستطاعة الإيرانيين مخادعة الدول الكبرى في كل مكان وكل زمان لان اعمال المراقبة لن تجري بشكل فوري...الاتفاق ينص على اعطاء انذار مدته اربعة وعشرين يوما قبل ان يتمكن المفتشون الدوليون من زيارة مواقع ايرانية مثيرة للشبهات" حسب ادعاءاته.
رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو
من جهته، قال وزير الحرب "الإسرائيلي" موشيه يعلون انه "حدث في الامس أمر في الشرق الأوسط وفي العالم كله، وهو الإتفاق النووي الذي وقع بين الدول الكبرى وايران، والذي من شأنه زيادة اعمال الإرهاب من قبل النظام في طهران" حسب زعمه.
واضاف يعلون ان "ايران خدعت المؤسسة الدولية والآن تحظى بدعم يعرض أمن العالم للخطر، فهي مستمرة بالدعوة لتدمير أميركا و"إسرائيل"، وتمول الإرهاب وتفعله وتنشره" على حد قوله.
واشار يعلون الى ان "الإتفاق مع ايرن هو خطأ تاريخي يهز اسس الإستقرار القليلة الباقية في الشرق الأوسط".
وفي كلمة القاها في الكنيست، أضاف نتنياهو "ان هذا الاتفاق سيتيح لإيران انتاج عدد كبير جدا من القنابل النووية، اضافة الى تدفق مليارات الدولارات الى الاقتصاد الايراني"، ورأى أنّ" دراسة تفاصيل الاتفاق تشير الى انه اسوأ مما كان متوقعاً" حسب زعمه، مشيراً الى البند الذي يلزم المفتشين الدوليين بإعطاء إنذار مبكر لايران قبل تفتيش منشآتها النووية أو قواعدها العسكرية بأربعة وعشرين يوماً".
وقال نتنياهو ان" ايران يمكنها الان سلوك مسارين للحصول على قنبلة نووية اولهما يتمثل بالتقيد بالاتفاق الذي وقعته مع الدول الكبرى والثاني يتمثل بخرقه" حسب قوله، واضاف انه" باستطاعة الإيرانيين مخادعة الدول الكبرى في كل مكان وكل زمان لان اعمال المراقبة لن تجري بشكل فوري...الاتفاق ينص على اعطاء انذار مدته اربعة وعشرين يوما قبل ان يتمكن المفتشون الدوليون من زيارة مواقع ايرانية مثيرة للشبهات" حسب ادعاءاته.
رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو
واضاف يعلون ان "ايران خدعت المؤسسة الدولية والآن تحظى بدعم يعرض أمن العالم للخطر، فهي مستمرة بالدعوة لتدمير أميركا و"إسرائيل"، وتمول الإرهاب وتفعله وتنشره" على حد قوله.
واشار يعلون الى ان "الإتفاق مع ايرن هو خطأ تاريخي يهز اسس الإستقرار القليلة الباقية في الشرق الأوسط".