ارشيف من :ترجمات ودراسات
’هآرتس’ تزعم: الإتفاق النووي سيدفع الى حكومة ’وحدة’ في ’إسرائيل’
ذكرت صحيفة "هآرتس" أنّ" هناك "توقعات قوية" داخل المنظومة السياسية في "إسرائيل"، تقول إن رئيس كتلة المُعارضة، اسحاق هرتسوغ، ينوي الانضمام إلى حكومة بنيامين نتنياهو"، مشيرةً الى ان" التوقعات تتزايد بأن حزب "المُعسكر الصهيوني"، بقيادة هرتسوغ سينضم قريبًا للحكومة، هذا بعد أن قدّم نفسه، في الانتخابات الأخيرة، على أنه البديل المُناسب لنتنياهو، وتاق لإسقاطه".
ووفق التقديرات في كيان العدو، سيُوكل نتنياهو مسؤولية وزارات هامة في حكومته، ومنها وزارة الخارجية ووزارة الحرب، لكل من هرتسوغ ونائبته، تسيبي ليفني.
وأوردت "هآرتس" هذا الصباح، أن" الرئيس الصهيوني رؤوفين ريفلين، هو وسيط دخول هرتسوغ إلى الحكومة".
"هآرتس"
وتقول التقارير الواردة إن" مصادر في حزبي "الليكود" والمُعسكر الصهيوني قد أكدّت أنه يتم النظر، من قبل رئيسي الحزبين، منذ أسابيع، حول مسألة تشكيل حكومة وحدة، وينقل الرئيس ريفلين رسائل بين الطرفين بشكل شفهي".
وقد أنكر هرتسوغ ذاته تلك الادعاءات تمامًا، وفقًا لما نشرته الصحيفة، لكن مسؤولاً كبيرًا في "الليكود" أكّد ذلك وقال إن "النظام السياسي الآن ناضج للوحدة، وتحديدًا بظل التطورات فيما يتعلق بإيران".
وأشار هرتسوغ، أمس مُلمحًا، أنه" سيقف بجانب نتنياهو ضد النووي الإيراني"، لافتاً الى أنه "على الرغم من الخلاف مع نتنياهو، حول مسألة النووي الإيراني، إلا أن مُعسكره سيقف خلفه كرجل واحد".
ووفق التقديرات في كيان العدو، سيُوكل نتنياهو مسؤولية وزارات هامة في حكومته، ومنها وزارة الخارجية ووزارة الحرب، لكل من هرتسوغ ونائبته، تسيبي ليفني.
وأوردت "هآرتس" هذا الصباح، أن" الرئيس الصهيوني رؤوفين ريفلين، هو وسيط دخول هرتسوغ إلى الحكومة".
"هآرتس"
وتقول التقارير الواردة إن" مصادر في حزبي "الليكود" والمُعسكر الصهيوني قد أكدّت أنه يتم النظر، من قبل رئيسي الحزبين، منذ أسابيع، حول مسألة تشكيل حكومة وحدة، وينقل الرئيس ريفلين رسائل بين الطرفين بشكل شفهي".
وقد أنكر هرتسوغ ذاته تلك الادعاءات تمامًا، وفقًا لما نشرته الصحيفة، لكن مسؤولاً كبيرًا في "الليكود" أكّد ذلك وقال إن "النظام السياسي الآن ناضج للوحدة، وتحديدًا بظل التطورات فيما يتعلق بإيران".
وأشار هرتسوغ، أمس مُلمحًا، أنه" سيقف بجانب نتنياهو ضد النووي الإيراني"، لافتاً الى أنه "على الرغم من الخلاف مع نتنياهو، حول مسألة النووي الإيراني، إلا أن مُعسكره سيقف خلفه كرجل واحد".