أرشيف موقع العهد الإخباري من 1999-2018
ارشيف من :كرة القدم
الاعلان رسمياً عن رعاية ألفا للدوري اللبناني لكرة القدم
أقام الاتحاد اللبناني لكرة القدم وشركة "جي غروب" وقناة الجديد مؤتمراً صحافياً ظهر اليوم الخميس في فندق فينيسيا، خصص للإعلان الرسمي عن رعاية شركة ألفا للدوري اللبناني لكرة القدم لموسم 2014-2015 بحيث يصبح اسمه "دوري ألفا اللبناني alfa Lebanese League" أو "ALL".
حضر المؤتمر الصحافي وزير الشباب والرياضة العميد الركن المتقاعد عبد المطلّب الحناوي وجيلبير نجار ممثلاً وزير الاتصالات بطرس حرب وعضو اللجنتين الأولمبيتين اللبنانية والدولية طوني خوري وأمين عام اللجنة الأولمبية اللبنانية الجنرال حسان رستم وادار المؤتمر مسؤول القسم الرياضي في قناة الجديد الزميل حسن شرارة
وحضر المؤتمر الصحافي أيضاً رؤساء وأمناء سر أندية الدرجة الأولى وحشد من عائلة كرة القدم اللبنانية وشخصيات رياضية وكروية وإعلامية .
استهل الحفل بكلمة رئيس الاتحاد اللبناني لكرة القدم المهندس السيد هاشم حيدر الذي دعا إلى الاستثمار في كرة القدم نظراً للجماهيرية الواسعة للعبة وللمتابعة الحثيثة من نطاق واسع من المشاهدين مما يجعل صوت المعلن يصل إلى أوسع شريحة ممكنة، سواء بالحضور الجماهيري للمباريات في الملاعب أو من خلال التلفزيون أو من خلال وسائل إعلام أخرى من صحف وإذاعة أو عبر الانترنت"، كما دعا "المعلنين إلى رعاية بطولات أخرى مثل كأس لبنان وكأس النخبة وكأس التحدي وكأس السوبر، ورعاية المنتخبات الوطنية التي تحظى مبارياتها بجماهيرية عالية".
وأشاد حيدر بالتعاون بين الاتحاد اللبناني لكرة القدم وتلفزيون الجديد وشركة "جي غروب" الذي تطور كثيراً حتى أصبح شراكة حقيقية بدأت نتائجها الايجابية تظهر تباعاً وفي مجالات عدة، شاكراً لكل من ساهم في إنجاح هذا الاتفاق لا سيما وزير الاتصالات الشيخ بطرس حرب.
بدوره أكد بيتر أبي رميا ممثلاً لشركة أبي رميا إخوان للتجارة أن شركته ستكون إلى جانب الاتّحاد في مسيرته وتدعم البطولة بكلّ ما أوتيت من قوّة.
وابدى مدير عام شركة ألفا مروان حايك ارتياحه لتجديد رعاية ألفا لكرة القدم اللبنانية على شاشة الجديد للسنة الرابعة تواليا، وسعادته لأن "ألفا أصبحت عنواناً لكرة القدم اللبنانية من خلال اطلاق اسم ألفا على الدوري وبدعم من وزارة الاتصالات مؤكداً على الاستمرار في دعم الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص".
وحيا رئيس مجلس ادارة "جي غروب" عماد جمعة الجيش اللبناني الذي "لولاه لما كنا هنا وما كنا نلعب كرة القدم"، وطالبه ككل القوى الأمنية "بمواكبة المباريات وفتح الأبواب أمام الجمهور على اعتبار أن ذلك يعتبر من وسائل التحدي الأكبر للإرهاب، إذ أن ممارسة كرة القدم وتجمع الجمهور في أجواء من الفرح، هو تحد حقيقي لمحبي الموت".
حضر المؤتمر الصحافي وزير الشباب والرياضة العميد الركن المتقاعد عبد المطلّب الحناوي وجيلبير نجار ممثلاً وزير الاتصالات بطرس حرب وعضو اللجنتين الأولمبيتين اللبنانية والدولية طوني خوري وأمين عام اللجنة الأولمبية اللبنانية الجنرال حسان رستم وادار المؤتمر مسؤول القسم الرياضي في قناة الجديد الزميل حسن شرارة
وحضر المؤتمر الصحافي أيضاً رؤساء وأمناء سر أندية الدرجة الأولى وحشد من عائلة كرة القدم اللبنانية وشخصيات رياضية وكروية وإعلامية .
استهل الحفل بكلمة رئيس الاتحاد اللبناني لكرة القدم المهندس السيد هاشم حيدر الذي دعا إلى الاستثمار في كرة القدم نظراً للجماهيرية الواسعة للعبة وللمتابعة الحثيثة من نطاق واسع من المشاهدين مما يجعل صوت المعلن يصل إلى أوسع شريحة ممكنة، سواء بالحضور الجماهيري للمباريات في الملاعب أو من خلال التلفزيون أو من خلال وسائل إعلام أخرى من صحف وإذاعة أو عبر الانترنت"، كما دعا "المعلنين إلى رعاية بطولات أخرى مثل كأس لبنان وكأس النخبة وكأس التحدي وكأس السوبر، ورعاية المنتخبات الوطنية التي تحظى مبارياتها بجماهيرية عالية".
وأشاد حيدر بالتعاون بين الاتحاد اللبناني لكرة القدم وتلفزيون الجديد وشركة "جي غروب" الذي تطور كثيراً حتى أصبح شراكة حقيقية بدأت نتائجها الايجابية تظهر تباعاً وفي مجالات عدة، شاكراً لكل من ساهم في إنجاح هذا الاتفاق لا سيما وزير الاتصالات الشيخ بطرس حرب.
بدوره أكد بيتر أبي رميا ممثلاً لشركة أبي رميا إخوان للتجارة أن شركته ستكون إلى جانب الاتّحاد في مسيرته وتدعم البطولة بكلّ ما أوتيت من قوّة.
وابدى مدير عام شركة ألفا مروان حايك ارتياحه لتجديد رعاية ألفا لكرة القدم اللبنانية على شاشة الجديد للسنة الرابعة تواليا، وسعادته لأن "ألفا أصبحت عنواناً لكرة القدم اللبنانية من خلال اطلاق اسم ألفا على الدوري وبدعم من وزارة الاتصالات مؤكداً على الاستمرار في دعم الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص".
وحيا رئيس مجلس ادارة "جي غروب" عماد جمعة الجيش اللبناني الذي "لولاه لما كنا هنا وما كنا نلعب كرة القدم"، وطالبه ككل القوى الأمنية "بمواكبة المباريات وفتح الأبواب أمام الجمهور على اعتبار أن ذلك يعتبر من وسائل التحدي الأكبر للإرهاب، إذ أن ممارسة كرة القدم وتجمع الجمهور في أجواء من الفرح، هو تحد حقيقي لمحبي الموت".