ارشيف من :كرة القدم
فوز غالي للشباب الغازية على الصفاء 4-3
استعاد الشباب الغازية نغمة الانتصارات وفجر مفاجأة مدويّةعندما تغلب على مضيفه الصفاء 4-3 في افتتاح الاسبوع التاسع من بطولة لكرة القدم
وجاءت المباراة متقلبة مع أفضلية للغازية الذي افتتح التسجيل عندما أرسل المالي عبدالله كانوتيه كرة عرضية الى مواطنه مامادو ديكو الذي سددها الى يسار الحارس محمد الدرة (16).
وأدرك الصفاء التعادل برأسية نور منصور في الزاوية العليا اليسرى لمرمى علي ليلا (26).
واستعاد الغازية التقدم عبر كانوتيه الذي تابع كرة مرتدة من العارضة برأسه في المرمى الخالي اثر تسديدة من حسن علوية (44).
وفي الشوط الثاني، استغل الغازية أخطاء الصفاء على افضل نحو، وسجل ديكو الهدف الثاني له والثالث لفريقه من تسديدة زاحفة الى يسار الحارس الدرة اثر عرضية من حسين فروخ (53).
وقلص جوزف حبوش الفارق بتسديدة زاحفة من خارج منطقة الجزاء الى يسار الحارس (70).
وأعاد نور منصور الأمور الى نقطة الصفر عندما ادرك التعادل مجددا من ركلة جزاء احتسبها الحكم بداعي لمسة يد على كانوتيه (79).
وفي الدقيقة 85، منح كانوتيه الفوز للغازية اثر مجهود فردي واختراق انهاه بتسديدة قوية ارتدت من قدم مدافع الصفاء الكونغولي بابي باسوفيلا الى الزاوية اليمنى بعيداً عن متناول الحارس
هذه المباراة الاولى للشباب الغازية تحت قيادة مدربه الجديد مالك حسون الذي عيّن للمستقيل فؤاد ليلا
وأدرك الصفاء التعادل برأسية نور منصور في الزاوية العليا اليسرى لمرمى علي ليلا (26).
واستعاد الغازية التقدم عبر كانوتيه الذي تابع كرة مرتدة من العارضة برأسه في المرمى الخالي اثر تسديدة من حسن علوية (44).
وفي الشوط الثاني، استغل الغازية أخطاء الصفاء على افضل نحو، وسجل ديكو الهدف الثاني له والثالث لفريقه من تسديدة زاحفة الى يسار الحارس الدرة اثر عرضية من حسين فروخ (53).
وقلص جوزف حبوش الفارق بتسديدة زاحفة من خارج منطقة الجزاء الى يسار الحارس (70).
وأعاد نور منصور الأمور الى نقطة الصفر عندما ادرك التعادل مجددا من ركلة جزاء احتسبها الحكم بداعي لمسة يد على كانوتيه (79).
وفي الدقيقة 85، منح كانوتيه الفوز للغازية اثر مجهود فردي واختراق انهاه بتسديدة قوية ارتدت من قدم مدافع الصفاء الكونغولي بابي باسوفيلا الى الزاوية اليمنى بعيداً عن متناول الحارس
هذه المباراة الاولى للشباب الغازية تحت قيادة مدربه الجديد مالك حسون الذي عيّن للمستقيل فؤاد ليلا