ارشيف من :كرة القدم
لجنة الحكام : هدف الصفاء الاول في مرمى الانصار صحيح
عقدت لجنة الحكام الرئيسية في الاتحاد اللبناني لكرة القدم جلستها الأسبوعية في قاعة ملعب بيروت البلدي بحضور أعضاء اللجنة، حيث نوقشت حالات الأسبوع العاشر من بطولة الدرجة الأولى ومباريات في الدرجة الثالثة، وغابت الحالات المؤثرة في مباريات الدرجة الأولى.
سبق جلسة التقويم حفل تسليم الشارات الدولية للحكام الدوليين وهم: الرئيسيون: محمد درويش، علي رضا، حسين أبو يحي، هادي سلامة، جميل رمضان، سامر قاسم ودموع البقّار. المساعدون: سامر بدر، عدنان عبد الله، حسن قانصوه، ربيع عميرات، محمد رمال، هشام قانصوه، علي المقداد وعلي سرحال. الصالات: محمد الشامي، خليل بلهوان، عبد الله غيث وريم الشامي. الشاطئية: حسن عبد ربه وجريس يرق.
أما في حالات الدرجة الأولى، فظهر في لقاء الأنصار والصفاء أن هدف التعادل للصفاء صحيح وتنفيذ رمية التماس كان صحيحاً وبالتالي لم يخطئ الحكم هادي سلامة، كون رمية التماس غالباً ما يتم تنفيذها في موقع متقدم قليلاً عن مكان خروجها في جميع المباريات. أما بالنسبة لتدوين الإنذارات فالحكم ليس ملزماً بتدوينها قبل استكمال اللعب خصوصاً إذا ما كان هدفه تسريع اللعب لفض الإشكالات وتخفيف الضغط. وبالنسبة لهدف الصفاء الثالث، فإن تصوير الحالة يكشف أن اللاعب الشيخ ديوك كان متسللاً لحظة وصول الكرة اليه، لكن لحظة انطلاقها لا يوجد تصوير لموقع الكرة واللاعب الذي لعبها، لكن المشاهد توحي بأن اللاعب لم يكن متسللاً لحظة انطلاق الكرة.
أما طرد لاعب الصفاء عماد الميري فإن الحالة لا تستوجب انذار ثانٍ، لكن كان يجب طرد زميله قاسم ليلا لدوسه على لاعب خصم من دون كرة.
وفي لقاء السلام زغرتا والنجمة، تبيّن وجوب إنذار لاعب النجمة عباس عطوي بعد ردة فعله تجاه زميله في الفريق بعد تسجيل هدف التعادل للسلام، فالحالة تستدعي بطاقة صفراء وليس حمراء. أما خروج حارس النجمة ربيع الكاخي لكرة هوائية داخل منطقة الجزاء واصدامه بلاعب من السلام، فالخروج صحيح والاصطدام طبيعي كونه حصل بعد إبعاد الكرة من الكاخي. وفي حالة أخرى خرج فيها الكاخي خارج منطقة الجزاء وارتكب خطأ على لاعب السلام قرب راية الركنية فقرار الحكم محمد درويش برفع البطاقة الصفراء فقط وليس الحمراء كان قراراً صحيحاً.
وحول مطالبة النجمة بركلة جزاء بعد خطأ على محمد جعفر، تبيّن أن الخطأ حصل خارج المنطقة والحالة تستوجب إنذاراً للاعب السلام.
وفي مباراة العهد وطرابلس، ظهر أن ركلة الجزاء التي طالب فيها لاعب العهد حسن شعيتو ليست صحيحة وقرار الحكم سامر قاسم بعدم احتسابها كان قراراً صحيحاً. أما ركلة الجزاء التي احتسبها قاسم بعد عرقلة لاعب العهد طارق العلي فهي صحيحة كون العرقلة حصلت داخل منطقة الجزاء لكن ينقصها إشهار الإنذار للاعب طرابلس.
وظهر أن الهدف الثاني للعهد صحيح ولا وجود لتسلل كون عبد الرزاق الحسين كان مغطى من لاعب طرابلسي وبالتالي فإن قرار الحكم المساعد أحمد السباعي صحيحاً.
وفي مباراة الراسينغ والإجتماعي، لم تكن هناك حالات مؤثرة، وكذلك الأمر في لقاءي النبي شيت والغازية، والساحل والحكمة
سبق جلسة التقويم حفل تسليم الشارات الدولية للحكام الدوليين وهم: الرئيسيون: محمد درويش، علي رضا، حسين أبو يحي، هادي سلامة، جميل رمضان، سامر قاسم ودموع البقّار. المساعدون: سامر بدر، عدنان عبد الله، حسن قانصوه، ربيع عميرات، محمد رمال، هشام قانصوه، علي المقداد وعلي سرحال. الصالات: محمد الشامي، خليل بلهوان، عبد الله غيث وريم الشامي. الشاطئية: حسن عبد ربه وجريس يرق.
أما في حالات الدرجة الأولى، فظهر في لقاء الأنصار والصفاء أن هدف التعادل للصفاء صحيح وتنفيذ رمية التماس كان صحيحاً وبالتالي لم يخطئ الحكم هادي سلامة، كون رمية التماس غالباً ما يتم تنفيذها في موقع متقدم قليلاً عن مكان خروجها في جميع المباريات. أما بالنسبة لتدوين الإنذارات فالحكم ليس ملزماً بتدوينها قبل استكمال اللعب خصوصاً إذا ما كان هدفه تسريع اللعب لفض الإشكالات وتخفيف الضغط. وبالنسبة لهدف الصفاء الثالث، فإن تصوير الحالة يكشف أن اللاعب الشيخ ديوك كان متسللاً لحظة وصول الكرة اليه، لكن لحظة انطلاقها لا يوجد تصوير لموقع الكرة واللاعب الذي لعبها، لكن المشاهد توحي بأن اللاعب لم يكن متسللاً لحظة انطلاق الكرة.
أما طرد لاعب الصفاء عماد الميري فإن الحالة لا تستوجب انذار ثانٍ، لكن كان يجب طرد زميله قاسم ليلا لدوسه على لاعب خصم من دون كرة.
وفي لقاء السلام زغرتا والنجمة، تبيّن وجوب إنذار لاعب النجمة عباس عطوي بعد ردة فعله تجاه زميله في الفريق بعد تسجيل هدف التعادل للسلام، فالحالة تستدعي بطاقة صفراء وليس حمراء. أما خروج حارس النجمة ربيع الكاخي لكرة هوائية داخل منطقة الجزاء واصدامه بلاعب من السلام، فالخروج صحيح والاصطدام طبيعي كونه حصل بعد إبعاد الكرة من الكاخي. وفي حالة أخرى خرج فيها الكاخي خارج منطقة الجزاء وارتكب خطأ على لاعب السلام قرب راية الركنية فقرار الحكم محمد درويش برفع البطاقة الصفراء فقط وليس الحمراء كان قراراً صحيحاً.
وحول مطالبة النجمة بركلة جزاء بعد خطأ على محمد جعفر، تبيّن أن الخطأ حصل خارج المنطقة والحالة تستوجب إنذاراً للاعب السلام.
وفي مباراة العهد وطرابلس، ظهر أن ركلة الجزاء التي طالب فيها لاعب العهد حسن شعيتو ليست صحيحة وقرار الحكم سامر قاسم بعدم احتسابها كان قراراً صحيحاً. أما ركلة الجزاء التي احتسبها قاسم بعد عرقلة لاعب العهد طارق العلي فهي صحيحة كون العرقلة حصلت داخل منطقة الجزاء لكن ينقصها إشهار الإنذار للاعب طرابلس.
وظهر أن الهدف الثاني للعهد صحيح ولا وجود لتسلل كون عبد الرزاق الحسين كان مغطى من لاعب طرابلسي وبالتالي فإن قرار الحكم المساعد أحمد السباعي صحيحاً.
وفي مباراة الراسينغ والإجتماعي، لم تكن هناك حالات مؤثرة، وكذلك الأمر في لقاءي النبي شيت والغازية، والساحل والحكمة