ارشيف من :كرة القدم
جلسة تقويم حكام الأسبوع 13 من الدوري اللبناني لكرة القدم
عقدت لجنة الحكام الرئيسية في الاتحاد اللبناني لكرة القدم جلستها الأسبوعية في قاعة ملعب بيروت البلدي، حيث نوقشت حالات الأسبوع الثالث عشر من بطولة الدرجة الأولى.
في الحالات، ظهر في لقاء الصفاء والغازية وجود ركلة جزاء للصفاء لم يحتسبها الحكم هادي سلامة لصالح اللاعب محمد حيدر.
وفي لقاء النبي شيت وطرابلس تبيّن عدم وجود خطـأ على لاعب طرابلس من الكرة التي جاء منها هدف اللقاء الوحيد لصالح طرابلس، وبالتالي فإن قرار الحكم حسين أبو يحي بمتابعة اللعب واحتساب هدف طرابلس كان قرار صحيح.
أما في لقاء الحكمة والأنصار، فإن الهدف الأول للأنصار جاء من خطأ لصالح الحكمة لم يحتسبه الحكمان جميل رمضان والحكم المساعد بلال الزين، في حين أن ركلة الجزاء التي جاء منها هدف الأنصار الثاني صحيحة ورمضان كان محقاً في احتسابها.
وفي لقاء العهد والسلام زغرتا، ظهر أن ركلة الجزاء التي احتسبها الحكم رضوان غندور على لاعب السلام زغرتا ريتشارد كاساغا صحيحة وقرار الطرد لكاساغا صحيح. كما أن طرد لاعب العهد هيثم فاعور صحيح، في حين كان يتوجب على غندور طرد لاعب السلام حمزة الخير لعرقلته مهاجم العهد محمدو درامي ومنعه فرصة محققة للتسجيل، لكن غندور اكتفى بالبطاقة الصفراء ولم يطرد لاعب السلام.
وفي لقاء الإجتماعي والساحل بقيادة الحكم سامر قاسم، لم يكن هناك أخطاء تذكر.
أما في لقاء النجمة والراسينغ بقيادة الحكم السوري صفوان عثمان فتبيّن أن طرد لاعب الراسينغ علي حمية بالإنذار الأصفر الثاني كان صحيحاً، في حين أن ركلة الجزاء التي احتسبها عثمان على الراسينغ لصالح لاعب النجمة خالد تكه جي غير صحيحة. ويتحمل مسؤولية القرار الخاطئ الحكمان عثمان والمساعد هشام قانصوه الذي كان يملك رؤية واضحة للحالة أيضاً.
في الحالات، ظهر في لقاء الصفاء والغازية وجود ركلة جزاء للصفاء لم يحتسبها الحكم هادي سلامة لصالح اللاعب محمد حيدر.
وفي لقاء النبي شيت وطرابلس تبيّن عدم وجود خطـأ على لاعب طرابلس من الكرة التي جاء منها هدف اللقاء الوحيد لصالح طرابلس، وبالتالي فإن قرار الحكم حسين أبو يحي بمتابعة اللعب واحتساب هدف طرابلس كان قرار صحيح.
أما في لقاء الحكمة والأنصار، فإن الهدف الأول للأنصار جاء من خطأ لصالح الحكمة لم يحتسبه الحكمان جميل رمضان والحكم المساعد بلال الزين، في حين أن ركلة الجزاء التي جاء منها هدف الأنصار الثاني صحيحة ورمضان كان محقاً في احتسابها.
وفي لقاء العهد والسلام زغرتا، ظهر أن ركلة الجزاء التي احتسبها الحكم رضوان غندور على لاعب السلام زغرتا ريتشارد كاساغا صحيحة وقرار الطرد لكاساغا صحيح. كما أن طرد لاعب العهد هيثم فاعور صحيح، في حين كان يتوجب على غندور طرد لاعب السلام حمزة الخير لعرقلته مهاجم العهد محمدو درامي ومنعه فرصة محققة للتسجيل، لكن غندور اكتفى بالبطاقة الصفراء ولم يطرد لاعب السلام.
وفي لقاء الإجتماعي والساحل بقيادة الحكم سامر قاسم، لم يكن هناك أخطاء تذكر.
أما في لقاء النجمة والراسينغ بقيادة الحكم السوري صفوان عثمان فتبيّن أن طرد لاعب الراسينغ علي حمية بالإنذار الأصفر الثاني كان صحيحاً، في حين أن ركلة الجزاء التي احتسبها عثمان على الراسينغ لصالح لاعب النجمة خالد تكه جي غير صحيحة. ويتحمل مسؤولية القرار الخاطئ الحكمان عثمان والمساعد هشام قانصوه الذي كان يملك رؤية واضحة للحالة أيضاً.
الحكم السوري صفوان عثمان
شهدت الأيام الماضية نقاشاً حول الاستعانة بالحكم السوري صفوان عثمان في ظل حديثعن ايقافه سابقاً عام 2010 في بلده، ومدى صوابية الاستعانة به لقيادة مباريات في الدوري اللبناني.
فقرار لجنة الحكام الرئيسية بتكليفه بقيادة مباراة النجمة والراسينغ جاء وفق الآلية المعتمدة دولياً بالاستعانة بأي حكم دولي، حيث يجري التدقيق في ما إذا كان إسمه موجوداً على اللائحة الدولية في الفيفا ومدرج إسمه ضمن الحكام الدوليين لعام 2016 وهو حاصل (تجدون ربطاً نسخة عن الصفحة الوارد إسمه فيها في كتاب الفيفا)، وموجود علىاللائحة الدولية منذ العام 2009 وغاب عنها عام 2010 لإشكالات داخلية على صعيد الاتحاد السوري حينها ثم عاد وأدرج على اللائحة عام 2011 وأصبح من حكام النخبة في آسيا وشارك بقيادة العديد من المباريات.
ففي عام 2009 شارك في قيادة مباريات ضمن دوري ابطال آسيا ومنها لقاء الإستقلال الإيراني والاتحاد السعودي، وبيروتزي الإيراني والغرافة القطري، والشباب الإماراتي وباختكور الأوزبكي. كما شارك في قيادة مباراتي التلال اليمني والبسيتين البحريني، والصفاء اللبناني مع الزوراء العراقي في كأس الاتحاد الآسيوي في دبي . كما قاد نهائي دوري أبطال العرب بين الوداد البيضاوي والترجي التونسي عام 2009، وشارك في كأس العرب للشباب في الأردن عام 2010 والتي مثل لبنان فيها الحكمان رضوان غندور وعلي عيد.
وفي آخر مشاركاته الخارجية، حضر في بطولة غرب آسيا في تشرين الثاني عام 2015 في قطر. كما أنها ليست المرة الأولى التي يقود فيها مباريات في لبنان، حيث قادلقاء منتخبي لبنان وباكستان في 19 شباط 2014 في عهد المدرب جوسيبي جيانينيوالتي فاز فيها لبنان 3 – 1 على ملعب صيدا.
وفي آخر مشاركاته الخارجية، حضر في بطولة غرب آسيا في تشرين الثاني عام 2015 في قطر. كما أنها ليست المرة الأولى التي يقود فيها مباريات في لبنان، حيث قادلقاء منتخبي لبنان وباكستان في 19 شباط 2014 في عهد المدرب جوسيبي جيانينيوالتي فاز فيها لبنان 3 – 1 على ملعب صيدا.
أما على الصعيد المحلي، فهو قاد نصف نهائي كأس الجمهورية في سوريا، ونهائي الدوري المحلي لعام 2015.