ارشيف من :كرة القدم
اشبيلية للعبور الى نهائي يوربا ليغ على حساب فيورنتينا
سيكون على فيورنتينا الايطالي تحقيق انجاز نادر جدا من اجل حرمان ضيفه اشبيلية الاسباني حامل من السفر في 27 الحالي الى وارسو، وذلك عندما يتواجه معه غدا الخميس في اياب الدور نصف النهائي من مسابقة الدوري الاوروبي "يوروبا ليغ" لكرة القدم.
وقطع اشبيلية اكثر من نصف الطريق نحو التأهل الى المباراة النهائية المقررة في 27 الحالي على ملعب "نارودوفي" في العاصمة البولندية وارسو، بعد ان حسم لقاء الذهاب على ارضه 3-صفر بفضل اليكس فيدال الذي سجل الهدفين الاولين ثم ساهم في صناعة الثالث الذي حمل توقيع البديل الفرنسي كيفن غاميرو.
واستفاد اشبيلية على اكمل وجه من عاملي الارض والجمهور لكي يعزز حظوظه ببلوغ النهائي للموسم الثاني على التوالي ومواصلة مسعاه للتتويج الرابع في المسابقة، بعد 2006 و2007 و2014، والانفراد بالرقم القياسي الذي يتقاسمه مع الفريقين الايطاليين انتر ميلان (1991 و1994 و1998) ويوفنتوس (1977 و1990 و1993) وليفربول الانكليزي (1973 و1976 و2001).
بدوره يأمل دنبرو، الطامح لكي يصبح ثاني فريق اوكراني يتوج بلقب المسابقة بعد شاختار دانييتسك (2009)، الاستفادة من التعادل الثمين (1-1) الذي عاد به من ملعب "سان باولو" لكي يبلغ النهائي للمرة الاولى في تاريخه ووضع حدا لحلم نابولي الذي غاب عن التتويج القاري منذ 1989 حين احرز كأس الاتحاد الاوروبي بقيادة الاسطورة الارجنتينية مارادونا.
واعتقد الكثيرون ان النهائي على اقله سيكون في متناول الفريق الجنوبي ومدربه الاسباني رافايل بينيتيز الذي قاده الى الدور نصف النهائي للمرة الاولى منذ ذلك التتويج في اواخر التسعينات حين تفوق على شتوتغارت الالماني في النهائي، لكن دنبرو الذي يبقى افضل انجاز قاري له وصوله الى ربع نهائي كأس الاندية الاوروبية البطلة لموسمي 1984-1985 و1989-1990، عقد المهمة على الفريق الجنوبي بفضل هدف الذهاب الذي سجله في الدقائق التسع الاخيرة يفغين سيليزنيوف، المتوج باللقب مع شاختار عام 2009.
وقطع اشبيلية اكثر من نصف الطريق نحو التأهل الى المباراة النهائية المقررة في 27 الحالي على ملعب "نارودوفي" في العاصمة البولندية وارسو، بعد ان حسم لقاء الذهاب على ارضه 3-صفر بفضل اليكس فيدال الذي سجل الهدفين الاولين ثم ساهم في صناعة الثالث الذي حمل توقيع البديل الفرنسي كيفن غاميرو.
واستفاد اشبيلية على اكمل وجه من عاملي الارض والجمهور لكي يعزز حظوظه ببلوغ النهائي للموسم الثاني على التوالي ومواصلة مسعاه للتتويج الرابع في المسابقة، بعد 2006 و2007 و2014، والانفراد بالرقم القياسي الذي يتقاسمه مع الفريقين الايطاليين انتر ميلان (1991 و1994 و1998) ويوفنتوس (1977 و1990 و1993) وليفربول الانكليزي (1973 و1976 و2001).
بدوره يأمل دنبرو، الطامح لكي يصبح ثاني فريق اوكراني يتوج بلقب المسابقة بعد شاختار دانييتسك (2009)، الاستفادة من التعادل الثمين (1-1) الذي عاد به من ملعب "سان باولو" لكي يبلغ النهائي للمرة الاولى في تاريخه ووضع حدا لحلم نابولي الذي غاب عن التتويج القاري منذ 1989 حين احرز كأس الاتحاد الاوروبي بقيادة الاسطورة الارجنتينية مارادونا.
واعتقد الكثيرون ان النهائي على اقله سيكون في متناول الفريق الجنوبي ومدربه الاسباني رافايل بينيتيز الذي قاده الى الدور نصف النهائي للمرة الاولى منذ ذلك التتويج في اواخر التسعينات حين تفوق على شتوتغارت الالماني في النهائي، لكن دنبرو الذي يبقى افضل انجاز قاري له وصوله الى ربع نهائي كأس الاندية الاوروبية البطلة لموسمي 1984-1985 و1989-1990، عقد المهمة على الفريق الجنوبي بفضل هدف الذهاب الذي سجله في الدقائق التسع الاخيرة يفغين سيليزنيوف، المتوج باللقب مع شاختار عام 2009.