ارشيف من :كرة القدم
الفيفا يُنذر الالماني بكنبارو ويغرّمه
انذر الاتحاد الدولي لكرة القدم "القيصر" الالماني فرانتس بكنباور وغرمه بمبلغ 7 الاف فرنك سويسري (نحو 6350 يورو) لعدم تعاونه مع تحقيق داخلي بحسب ما ذكر الاربعاء.
وذكرت غرفة الحكم في لجنة الاخلاقيات التابعة للاتحاد الدولي (فيفا) برئاسة جاك كاريكو ان بكنباور "لم يتعاون مع تحقيق للجنة الاخلاقيات اجراه رئيسها انذاك، في ما يخص منح حقوق تنظيم مونديالي 2018 و2022 برغم الطلبات المتكررة".
وكان بكنباور قد اوقف 90 يوما في حزيران/يونيو 2014، بسبب تردده في التعاون مع المحقق الاميركي مايكل غارسيا (الذي استقال لاحقا) حول منح حقوق المونديالين.
واوضح بيان فيفا ان "هذه القضية لا تتعلق بمنح تنظيم مونديال 2006 الى المانيا".
وكشفت مجلة "در شبيغل" الالمانية ان لجنة الترشيح الالمانية برئاسة بكنباور خصصت حسابا لشراء اصوات ممثلي اسيا الاربعة في اللجنة التنفيذية للفيفا.
لكن بكنباور، الذي قاد المانيا الى لقب المونديال كلاعب عام 1974 وكمدرب عام 1990، نفى بشدة هذه المزاعم قائلا "لم ادفع اموالا لاحد من اجل الحصول على اصوات تساعد المانيا على نيل حق استضافة كأس العالم 2006"، ثم اعترف مؤخرا بارتكابه خطأ، مع تأكيده على عدم شراء الاصوات.
وذكرت غرفة الحكم في لجنة الاخلاقيات التابعة للاتحاد الدولي (فيفا) برئاسة جاك كاريكو ان بكنباور "لم يتعاون مع تحقيق للجنة الاخلاقيات اجراه رئيسها انذاك، في ما يخص منح حقوق تنظيم مونديالي 2018 و2022 برغم الطلبات المتكررة".
وكان بكنباور قد اوقف 90 يوما في حزيران/يونيو 2014، بسبب تردده في التعاون مع المحقق الاميركي مايكل غارسيا (الذي استقال لاحقا) حول منح حقوق المونديالين.
واوضح بيان فيفا ان "هذه القضية لا تتعلق بمنح تنظيم مونديال 2006 الى المانيا".
وكشفت مجلة "در شبيغل" الالمانية ان لجنة الترشيح الالمانية برئاسة بكنباور خصصت حسابا لشراء اصوات ممثلي اسيا الاربعة في اللجنة التنفيذية للفيفا.
لكن بكنباور، الذي قاد المانيا الى لقب المونديال كلاعب عام 1974 وكمدرب عام 1990، نفى بشدة هذه المزاعم قائلا "لم ادفع اموالا لاحد من اجل الحصول على اصوات تساعد المانيا على نيل حق استضافة كأس العالم 2006"، ثم اعترف مؤخرا بارتكابه خطأ، مع تأكيده على عدم شراء الاصوات.