ارشيف من :كرة سلة
بيار كاخيا للعهد : لا أزمة في إتحاد السلة ولبنان سيشارك في تصفيات كأس العالم
العهد الرياضي- أحمد شكر
إتحاد السلة باق ولا استقالات والهدف التشويش على النجاح الذي حققه الإتحاد بتنظيمه بطولة آسيا لكرة السلة.
بهذه الكلمات اختصر رئيس إتحاد اللعبة بيار كاخيا كل ما يثار حول الإتحاد من قضايا وشجون.
وفي حديث للعهد الرياضي أعلن كاخيا عن أن التقرير المالي وضع بعهدة لجنة من الإتحاد يرأسها نائب الرئيس للتدقيق بنفقات بطولة آسيا.
ونفى تلويح مجموعة من أعضاء الإتحاد بالإستقالة، مشيرًا إلى أن هذا الكلام محض خيال ولم نسمع به.
وأكد أن الهدف هو الضرب والتشويش على العمل الناجح الذي قام به الإتحاد من خلال تنظيمه لبطولة أمم آسيا.
وتحدث عن متضررين يسعون للتخريب وضرب النجاح الذي تحقق وهو بمستوى دولي وليس قاري أو إقليمي، معتبرًا أن لبنان أثبت أن باستطاعته تنظيم أحداث رياضية كبرى.
ولفت إلى أن إيرادات البطولة موّلت النفقات والمشكلة بقيت برسم الإستضافة البالغ مليون وسبع مئة ألف دولار المتوجب تسديدها للإتحاد الآسيوي والمتوفر هو مليون مساهمة الدولة التي لم تقبض بعد بسبب البيروقراطية الإدارية.
واستبعد توقيع عقوبة الحظر على لبنان جراء عدم تسديده للمبلغ وحرمان المنتخب بالتالي من المشاركة بتصفيات كأس العالم في تشرين الثاني المقبل.
وقال"من الطبيعي أن يرفض الإتحاد الآسيوي كتاب الاسترحام والمشكلة هي بــ70000 دولار على الإتحاد تسديدهم خلال سنتين".
الإتحاد لم يقصى الرياضي
وأكد كاخيا أن الإتحاد هدفه تطوير اللعبة وعدم إقصاء أحد من المشاركة في البطولة العربية والقارية، مشيرًا إلى أن الهومنتمن هو بطل لبنان للسيدات ومن الطبيعي أن يشارك في البطولة التي يستضيفها وخفض عدد الأندية التي بلغت ستة حالت دون مشاركة الرياضي فلا يمكن اللعب بمجموعتين واحدة تضم ثلاثة فرق وثانية تضم أربعة خاصة أن هناك كلفة نقل تلفزيوني كبيرة وبطولة السيدات ليس لديها إرادات.
ونفى تمني المؤسسة اللبنانية للإرسال أو الإتحاد العربي على الإتحاد إشراك الرياضي.
وبالنسبة للبطولة العربية للرجال قال:"الهدف هو إشراك أكبر عدد من الأندية في البطولات الخارجية عبر تحفيز الفرق للتنافس ومنح قيمة للبطولات المحلية فتسمية الهومنتمن الوصيف جاءت تعويضًا لعدم إقامة بطولة الكأس التي لو جرت لكان البطل سيشارك في البطولة العربية للأندية.
ولفت إلى أن الرياضي شارك بدورة الحريري وخاض غمار بطولة آسيا، وسيشارك في الدوري وفي تشرين الثاني هناك تصفيات كأس العالم وهناك كوكبة من لاعبي الرياضي في صفوف المنتخب فإضافة لهذه الاستحقاقات إشراكهم في البطولة العربية سيعرضهم لمزيد من الاستهلاك وعرضة للإصابة".
وأكد أن هناك إعادة هيكلة للجان الإتحاد ومنها لجنة المنتخب التي عليها وضع برنامج سنوي للمنتخب واستعداداته بعدما بات لزاماً علينا الاستعداد طوال العام فنظام التصفيات الذي يعتمد على الذهاب والأياب وفي فترات زمانية متتالية عكس النظام السابق الذي كان يؤهل عبر المشاركة في كأس آسيا فكان المنتخب يجمع قبل شهر ويستعد للبطولة ويبقى غائبا طوال العام.
وأكد بقاء المدرب اللتواني بوتاتوس حتى نهاية عقده مع منتخب الأرز الذي سيباشر تحضيراته لتصفيات كأس العالم قريبا.
وكشف عن سعي مع السفارات اللبنانية والمؤسسة المارونية للانتشار للبحث عن لاعبين من أصل لبناني بهدف ضمهم إلى تشكيلة المنتخب على غرار ضم الشاب جوزف شارتوني الذي تألق خلال نهائيات آسيا التي استضافها لبنان.
وبالنسبة لمشاركة ثلاثة أجانب في الدوري أكد أنها إحدى القضايا التي ستبحث مع مسؤولي الأندية ولكن يجب أن ينقل اللاعب الأجنبي تجربته وخبرته خلال التمارين للاعب اللبناني وحتى الشاب والواعد. سائلا هل يتم هذا أم فقط يلعب الأجنبي من أجل فوز فريقه؟
وأكد على إطلاق بطولات الفئات العمرية مطلع السنة المقبلة لأنها أساس بناء كرة السلة.
وجزم كاخيا بانطلاق الدوري منتصف تشرين الأول المقبل.
وردا على سؤال حول رفع عدد الأندية أكد أن هذه المسألة إضافة لمسألة المداخيل ومشاركة كل أندية الدرجة الأولى ببطولات الفئات العمرية أمر سيبحث مع مسؤولي الأندية بهدف تطوير اللعبة.
إتحاد السلة باق ولا استقالات والهدف التشويش على النجاح الذي حققه الإتحاد بتنظيمه بطولة آسيا لكرة السلة.
بهذه الكلمات اختصر رئيس إتحاد اللعبة بيار كاخيا كل ما يثار حول الإتحاد من قضايا وشجون.
وفي حديث للعهد الرياضي أعلن كاخيا عن أن التقرير المالي وضع بعهدة لجنة من الإتحاد يرأسها نائب الرئيس للتدقيق بنفقات بطولة آسيا.
ونفى تلويح مجموعة من أعضاء الإتحاد بالإستقالة، مشيرًا إلى أن هذا الكلام محض خيال ولم نسمع به.
وأكد أن الهدف هو الضرب والتشويش على العمل الناجح الذي قام به الإتحاد من خلال تنظيمه لبطولة أمم آسيا.
وتحدث عن متضررين يسعون للتخريب وضرب النجاح الذي تحقق وهو بمستوى دولي وليس قاري أو إقليمي، معتبرًا أن لبنان أثبت أن باستطاعته تنظيم أحداث رياضية كبرى.
ولفت إلى أن إيرادات البطولة موّلت النفقات والمشكلة بقيت برسم الإستضافة البالغ مليون وسبع مئة ألف دولار المتوجب تسديدها للإتحاد الآسيوي والمتوفر هو مليون مساهمة الدولة التي لم تقبض بعد بسبب البيروقراطية الإدارية.
واستبعد توقيع عقوبة الحظر على لبنان جراء عدم تسديده للمبلغ وحرمان المنتخب بالتالي من المشاركة بتصفيات كأس العالم في تشرين الثاني المقبل.
وقال"من الطبيعي أن يرفض الإتحاد الآسيوي كتاب الاسترحام والمشكلة هي بــ70000 دولار على الإتحاد تسديدهم خلال سنتين".
الإتحاد لم يقصى الرياضي
وأكد كاخيا أن الإتحاد هدفه تطوير اللعبة وعدم إقصاء أحد من المشاركة في البطولة العربية والقارية، مشيرًا إلى أن الهومنتمن هو بطل لبنان للسيدات ومن الطبيعي أن يشارك في البطولة التي يستضيفها وخفض عدد الأندية التي بلغت ستة حالت دون مشاركة الرياضي فلا يمكن اللعب بمجموعتين واحدة تضم ثلاثة فرق وثانية تضم أربعة خاصة أن هناك كلفة نقل تلفزيوني كبيرة وبطولة السيدات ليس لديها إرادات.
ونفى تمني المؤسسة اللبنانية للإرسال أو الإتحاد العربي على الإتحاد إشراك الرياضي.
وبالنسبة للبطولة العربية للرجال قال:"الهدف هو إشراك أكبر عدد من الأندية في البطولات الخارجية عبر تحفيز الفرق للتنافس ومنح قيمة للبطولات المحلية فتسمية الهومنتمن الوصيف جاءت تعويضًا لعدم إقامة بطولة الكأس التي لو جرت لكان البطل سيشارك في البطولة العربية للأندية.
ولفت إلى أن الرياضي شارك بدورة الحريري وخاض غمار بطولة آسيا، وسيشارك في الدوري وفي تشرين الثاني هناك تصفيات كأس العالم وهناك كوكبة من لاعبي الرياضي في صفوف المنتخب فإضافة لهذه الاستحقاقات إشراكهم في البطولة العربية سيعرضهم لمزيد من الاستهلاك وعرضة للإصابة".
وأكد أن هناك إعادة هيكلة للجان الإتحاد ومنها لجنة المنتخب التي عليها وضع برنامج سنوي للمنتخب واستعداداته بعدما بات لزاماً علينا الاستعداد طوال العام فنظام التصفيات الذي يعتمد على الذهاب والأياب وفي فترات زمانية متتالية عكس النظام السابق الذي كان يؤهل عبر المشاركة في كأس آسيا فكان المنتخب يجمع قبل شهر ويستعد للبطولة ويبقى غائبا طوال العام.
وأكد بقاء المدرب اللتواني بوتاتوس حتى نهاية عقده مع منتخب الأرز الذي سيباشر تحضيراته لتصفيات كأس العالم قريبا.
وكشف عن سعي مع السفارات اللبنانية والمؤسسة المارونية للانتشار للبحث عن لاعبين من أصل لبناني بهدف ضمهم إلى تشكيلة المنتخب على غرار ضم الشاب جوزف شارتوني الذي تألق خلال نهائيات آسيا التي استضافها لبنان.
وبالنسبة لمشاركة ثلاثة أجانب في الدوري أكد أنها إحدى القضايا التي ستبحث مع مسؤولي الأندية ولكن يجب أن ينقل اللاعب الأجنبي تجربته وخبرته خلال التمارين للاعب اللبناني وحتى الشاب والواعد. سائلا هل يتم هذا أم فقط يلعب الأجنبي من أجل فوز فريقه؟
وأكد على إطلاق بطولات الفئات العمرية مطلع السنة المقبلة لأنها أساس بناء كرة السلة.
وجزم كاخيا بانطلاق الدوري منتصف تشرين الأول المقبل.
وردا على سؤال حول رفع عدد الأندية أكد أن هذه المسألة إضافة لمسألة المداخيل ومشاركة كل أندية الدرجة الأولى ببطولات الفئات العمرية أمر سيبحث مع مسؤولي الأندية بهدف تطوير اللعبة.