ارشيف من :منوعات رياضية
#الرياضة_الصباحية فوائدها #الجسدية و#النفسية
لا أحد يغفل عن أهمية الرياضة لجسم الإنسان، والفوائد الجمة التي تعود على الصحة والوقاية من الأمراض، بل وأحيانا تكون الرياضة جزءا هاما من العلاج في حالات مرضية كثيرة. وقد أثبتت الدراسات العلمية والطبية الفائدة الأكبر عند ممارسة الرياضة في الصباح الباكر والتي نتعرف اليها في النقاط التالية:
– نشاط أجهزة الجسم الحركية والعضلية: تعمل التمارين الرياضية وخاصة في الصباح حيث الهواء أكثر نقاء وأشعة الشمس على تنشيط عمل العضلات، وزيادة حرق الغذاء داخل الجسم مما ينتج عنه مزيد من الطاقة التي تمنح النشاط، كما تساعد في التخلص من تراكمات الدهون والغذاء مما ينقي الدم ويعطي شعورا بخفة وحيوية أكثر.
– زيادة كفاءة التنفس: تعمل التمارين الرياضية على توسيع الرئتين والشعب الهوائية مما يزيد من نسبة الأكسجين داخلها، وانتظام التنفس، وزيادة وصول الدم المؤكسج للعضلات والخلايا والأوعية الدموية، والتي بدورها تنشط القلب وتزيد من كفاءته.
– اللياقة البدنية: يكتسب الجسم عند انتظامه في اداء الرياضة في أوقات الصباح واكتسابه كما كبيرا من الأكسجين مزيدا من اللياقة البدنية، والتي تعني زيادة كفاءة الجسم وقوته الحركية، وقدرته على أداء العمل دون الإحساس بالمجهود والتعب. وتختلف مستويات اللياقة البدنية تبعا لعدد الساعات التي يقضيها الإنسان في الرياضة، والتي تنعكس على زيادة الكفاءة العقلية.
– تحسين عمل القلب وكفاءته: أكدت الأبحاث الطبية على تأثير التمارين الرياضية المنتظمة في أوقات مبكرة من الصباح، والتي من شأنها تحسين وظائف القلب وتقوية عضلته، حيث أثبتت الأثر الواضح الذي يكفي لتقليل احتمالية الإصابة بأمراض القلب، مع اتباع نظام غذائي صحي، فعلى سبيل المثال إن 45 دقيقة من المشي يوميا كل صباح تعمل على تقليل الكوليسترول، وتنشيط القلب والدورة الدموية، كما تعمل أربع ساعات اسبوعية على تقليل خطر الإصابة بأمراض الشرايين التاجية والقلب إلى النصف تقريبا، وخاصة لدى مرضى السكري.
– تنظيم مستويات ضغط الدم: وهو ما أثبتته دراسة كندية للتعرف الى أثر الرياضة على ارتفاع ضغط الدم وأن لا يكون نتيجة حتمية لتقدم السن، إذا تمت الوقاية منه في مرحلة الشباب، حيث أثبتت الدراسة في جامعة نورث وسترن أن عامل الحماية من السكتة الدماغية يتمثل في الحفاظ على اللياقة البدنية، والتي يمكن تحقيقها بالانتظام على الرياضة الصباحية.
– تقوية العظام: والتي يبدأ بناؤها قبل أن يولد الإنسان داخل رحم أمه، والتي لا بد أن تقوى وتزداد كثافتها بالحصول على الكالسيوم وفيتامين د، والذي يمكن أن يتكثف على العظام بالتعرض لأشعة الشمس بانتظام، وممارسة الرياضة، وهو ما توفره الرياضة الصباحية وخاصة مع تقدم العمر حيث تفقد العظام ربع كثافتها، كما أثبت مجموعة من الباحثين أن نصف ساعة يومية في ممارسة الرياضة الخفيفة تمثل علاجا فعالا لهشاشة العظام والتي قد تغني عن استخدام العلاجات الهرمونية الصناعية، بالإضافة إلى أربع ساعات مشي أسبوعيا قد تقلل احتمالات إصابة النساء بالكسور الناتجة عن هشاشة العظام.
– علاج الاكتئاب وتحسين الحالة النفسية: من المعروف الأثر الرائع للهواء النقي في الصباح الباكر، وتأثيره في الشعور بالاسترخاء والراحة النفسية، وهو ما أثبتته دراسة الباحثين بجامعة كاليفورنيا، والتي أثبتت أثر الخمول على تراخي القدرات الذهنية للإنسان وشعوره بالحزن والكآبة، مما يجعل قليلا من المشي في الصباح الباكر ورشة علاجية رائعة للنفس.
– تقوية العضلات: نشرت دراسة حديثة للمجلة الطبية البريطانية فائدة الرياضة الحديثة لمكافحة الاضطراب العظمي العضلي، والشعور العام بالتعب المزمن والإرهاق، والمعاناة من آلام مختلفة في الجسم مع اضطرابات النوم، وزيادة الحساسية للمواد الكيمائية المحيطة بالبيئة، والتي يعاني منها ما يقارب من 1% من البالغين وأكثرهم من النساء والتي لا يوجد لها علاج فعال.
– تخفيف آلام المفاصل العظمية التي تصيب الركبة: وهو ما نشرته مجلة علوم الروماتيزم المتخصصة، وعلاقة تمارين الرياضة الخفيفة مثل المشي في الهواء النقي صباحا لتخفيف آلام الركبة الناتج عن التهاب المفصل العظمي المصاحب لسن الشيخوخة، والذي قد يسبب اعاقة الحركة الكامل والعجز، مما قد يستدعي استبدال الورك الصناعية.
– نشاط أجهزة الجسم الحركية والعضلية: تعمل التمارين الرياضية وخاصة في الصباح حيث الهواء أكثر نقاء وأشعة الشمس على تنشيط عمل العضلات، وزيادة حرق الغذاء داخل الجسم مما ينتج عنه مزيد من الطاقة التي تمنح النشاط، كما تساعد في التخلص من تراكمات الدهون والغذاء مما ينقي الدم ويعطي شعورا بخفة وحيوية أكثر.
– زيادة كفاءة التنفس: تعمل التمارين الرياضية على توسيع الرئتين والشعب الهوائية مما يزيد من نسبة الأكسجين داخلها، وانتظام التنفس، وزيادة وصول الدم المؤكسج للعضلات والخلايا والأوعية الدموية، والتي بدورها تنشط القلب وتزيد من كفاءته.
– اللياقة البدنية: يكتسب الجسم عند انتظامه في اداء الرياضة في أوقات الصباح واكتسابه كما كبيرا من الأكسجين مزيدا من اللياقة البدنية، والتي تعني زيادة كفاءة الجسم وقوته الحركية، وقدرته على أداء العمل دون الإحساس بالمجهود والتعب. وتختلف مستويات اللياقة البدنية تبعا لعدد الساعات التي يقضيها الإنسان في الرياضة، والتي تنعكس على زيادة الكفاءة العقلية.
– تحسين عمل القلب وكفاءته: أكدت الأبحاث الطبية على تأثير التمارين الرياضية المنتظمة في أوقات مبكرة من الصباح، والتي من شأنها تحسين وظائف القلب وتقوية عضلته، حيث أثبتت الأثر الواضح الذي يكفي لتقليل احتمالية الإصابة بأمراض القلب، مع اتباع نظام غذائي صحي، فعلى سبيل المثال إن 45 دقيقة من المشي يوميا كل صباح تعمل على تقليل الكوليسترول، وتنشيط القلب والدورة الدموية، كما تعمل أربع ساعات اسبوعية على تقليل خطر الإصابة بأمراض الشرايين التاجية والقلب إلى النصف تقريبا، وخاصة لدى مرضى السكري.
– تنظيم مستويات ضغط الدم: وهو ما أثبتته دراسة كندية للتعرف الى أثر الرياضة على ارتفاع ضغط الدم وأن لا يكون نتيجة حتمية لتقدم السن، إذا تمت الوقاية منه في مرحلة الشباب، حيث أثبتت الدراسة في جامعة نورث وسترن أن عامل الحماية من السكتة الدماغية يتمثل في الحفاظ على اللياقة البدنية، والتي يمكن تحقيقها بالانتظام على الرياضة الصباحية.
– تقوية العظام: والتي يبدأ بناؤها قبل أن يولد الإنسان داخل رحم أمه، والتي لا بد أن تقوى وتزداد كثافتها بالحصول على الكالسيوم وفيتامين د، والذي يمكن أن يتكثف على العظام بالتعرض لأشعة الشمس بانتظام، وممارسة الرياضة، وهو ما توفره الرياضة الصباحية وخاصة مع تقدم العمر حيث تفقد العظام ربع كثافتها، كما أثبت مجموعة من الباحثين أن نصف ساعة يومية في ممارسة الرياضة الخفيفة تمثل علاجا فعالا لهشاشة العظام والتي قد تغني عن استخدام العلاجات الهرمونية الصناعية، بالإضافة إلى أربع ساعات مشي أسبوعيا قد تقلل احتمالات إصابة النساء بالكسور الناتجة عن هشاشة العظام.
– علاج الاكتئاب وتحسين الحالة النفسية: من المعروف الأثر الرائع للهواء النقي في الصباح الباكر، وتأثيره في الشعور بالاسترخاء والراحة النفسية، وهو ما أثبتته دراسة الباحثين بجامعة كاليفورنيا، والتي أثبتت أثر الخمول على تراخي القدرات الذهنية للإنسان وشعوره بالحزن والكآبة، مما يجعل قليلا من المشي في الصباح الباكر ورشة علاجية رائعة للنفس.
– تقوية العضلات: نشرت دراسة حديثة للمجلة الطبية البريطانية فائدة الرياضة الحديثة لمكافحة الاضطراب العظمي العضلي، والشعور العام بالتعب المزمن والإرهاق، والمعاناة من آلام مختلفة في الجسم مع اضطرابات النوم، وزيادة الحساسية للمواد الكيمائية المحيطة بالبيئة، والتي يعاني منها ما يقارب من 1% من البالغين وأكثرهم من النساء والتي لا يوجد لها علاج فعال.
– تخفيف آلام المفاصل العظمية التي تصيب الركبة: وهو ما نشرته مجلة علوم الروماتيزم المتخصصة، وعلاقة تمارين الرياضة الخفيفة مثل المشي في الهواء النقي صباحا لتخفيف آلام الركبة الناتج عن التهاب المفصل العظمي المصاحب لسن الشيخوخة، والذي قد يسبب اعاقة الحركة الكامل والعجز، مما قد يستدعي استبدال الورك الصناعية.