ارشيف من :ترجمات ودراسات
صحيفة الثورة : آثار الصهاينة في الازمات العالمية واضحة بدعمها للإرهاب
كشفت صحيفة الثورة السورية أن آثار التدخل الصهيوني في ايجاد الازمات العالمية واضحة و ذلك بدعمها للمجموعات الارهابية .
وجاء في مقال لهذه الصحيفة ان الاحداث الاخيرة التي شهدها العالم كلها تشير الى الدور الاسرائيلي في اشعال الفتن والنزاعات والحروب بين الشعوب والدول وتعمل على تغذية ودعم المجاميع الارهابيه للوصول الى اهداف تم التخطيط لها من قبل قادة الارهاب في كل مكان من العالم للسيطره على الثروات الاقتصادية والاستحواذ على المناطق الاستراتيجيه في العالم .
وكتبت الثوره تقول , اذا تابعنا ما يجري بدقة من العراق وحتى افغانستان ودارفور والقفقاس تتضح شواهد التدخل الاسرائيلي في اشعال ازمات الارهاب لان مصالح هذا الكيان واللوبي الصهيوني تقتضي مثل هذا التدخل .
واضافت الصحيفة بان المصادر والوثائق غير خافية على احد بما للدور الصهيوني من اثار في الازمات العالمية عبر ايجاد المشاكل بين الدول والشعوب والاعراق المختلفة في العالم كان اخرها الايادي الخفية لهذا الكيان في الازمة العالمية التي شغلت كافة الدول .
وذكرت الصحيفه بان التساؤل المطروح الان هو عن مدى صمت المجتمع الدولي وهو يتابع ما تقوم به "اسرائيل " حين تركت اثرا سلبيا على الجوانب الامنية الاقتصادية للاجيال القادمة والى اي مدى يمكن للدول الغربية ان تستمر في دعمها للكيان الغاصب والسكوت عن ما يجري من جرائم يقوم بها في فلسطين المحتلة.
وجاء في مقال لهذه الصحيفة ان الاحداث الاخيرة التي شهدها العالم كلها تشير الى الدور الاسرائيلي في اشعال الفتن والنزاعات والحروب بين الشعوب والدول وتعمل على تغذية ودعم المجاميع الارهابيه للوصول الى اهداف تم التخطيط لها من قبل قادة الارهاب في كل مكان من العالم للسيطره على الثروات الاقتصادية والاستحواذ على المناطق الاستراتيجيه في العالم .
وكتبت الثوره تقول , اذا تابعنا ما يجري بدقة من العراق وحتى افغانستان ودارفور والقفقاس تتضح شواهد التدخل الاسرائيلي في اشعال ازمات الارهاب لان مصالح هذا الكيان واللوبي الصهيوني تقتضي مثل هذا التدخل .
واضافت الصحيفة بان المصادر والوثائق غير خافية على احد بما للدور الصهيوني من اثار في الازمات العالمية عبر ايجاد المشاكل بين الدول والشعوب والاعراق المختلفة في العالم كان اخرها الايادي الخفية لهذا الكيان في الازمة العالمية التي شغلت كافة الدول .
وذكرت الصحيفه بان التساؤل المطروح الان هو عن مدى صمت المجتمع الدولي وهو يتابع ما تقوم به "اسرائيل " حين تركت اثرا سلبيا على الجوانب الامنية الاقتصادية للاجيال القادمة والى اي مدى يمكن للدول الغربية ان تستمر في دعمها للكيان الغاصب والسكوت عن ما يجري من جرائم يقوم بها في فلسطين المحتلة.
المحرر الإقليمي + وكالات