على عادته يطل موسم الزيتون على المزارعين حاملاً معه بركات ثماره التي لا تخلو منها أي مائدة لبنانية، موسم يتحول أيضاً إلى ملتقى للأهالي والعائلات التي تستغل موسم القطاف لتلتقي وتجتمع كما لو أنها لا تجتمع إلا في ظلال شجيرات الزيتون.