ارشيف من :أخبار لبنانية
النشرة الانتخابية ليوم 11 نيسان 2018
* الاتحاد الأوروبي سيشارك في مراقبة الانتخابات
ذكرت صحيفة "الحياة" أن مجموعة من 24 مراقباً تابعين لبعثة الاتحاد الأوروبي، انطلقت لمراقبة الانتخابات التشريعية المقبلة في لبنان، للتوزّع على 12 موقعاً في مختلف المناطق والشروع في مهمة طويلة الأمد لمراقبة العملية الانتخابية بدءاً من الإجراءات التحضيرية وصولاً إلى إصدار النتائج وحتى انتهاء مهلة تقديم الطعون. ونقلت الصحيفة عن نائب رئيس البعثة خوسيه انطونيو دو غبريال قوله قبيل انطلاق المراقبين: "نرسل اليوم 12 فريقاً يتألف كل منها من شخصين لمراقبة كل جوانب العملية الانتخابية، وسيلتقون المسؤولين وأصحاب العلاقة قبل الانتخابات وبعدها ويرسلون تقريراً مفصلاً بملاحظاتهم إلى فريق المحللين التابع للاتحاد".
* رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي المكلفة مراقبة الانتخابات وصلت إلى لبنان
وصلت رئيسة بعثة الإتحاد الأوروبي السيدة إلينا فالنسيانو مساء اليوم إلى بيروت على رأس وفد من الإتحاد لمراقبة الإنتخابات النيابية التي ستجرى في السادس من أيار المقبل. وكان في استقبال فالنسيانو والوفد المرافق في المطار، سفيرة الإتحاد الأوروبي في لبنان كريستينا لاسن.
* الرئيس عون رحّب بتجاوب الاتحاد الاوروبي: سنكافح الفساد خلال الانتخابات
رحب رئيس الجمهورية العماد ميشال عون بتجاوب الاتحاد الاوروبي مع الدعوة التي وجهها اليه لبنان لتكليف بعثة منه مراقبة الانتخابات النيابية التي ستجري في 6 ايار المقبل.
وقال عون لرئيسة بعثة الاتحاد الاوروبي لمراقبة الانتخابات ايلينا فالنسيانو، التي استقبلها مع افراد البعثة قبل ظهر اليوم في قصر بعبدا، في حضور سفيرة الاتحاد الاوروبي في لبنان كريستينا لاسن، ان "لبنان يتطلع الى ان تكون الانتخابات النيابية تعبيرا دقيقا عن توق اللبنانيين الى ممارسة الديموقراطية وتحديد خياراتهم بقناعة وحرية، لا سيما وان القانون النسبي الذي يطبق للمرة الاولى في لبنان، هو من ضمن الاصلاحات السياسية المهمة التي تصلح التمثيل الشعبي من جهة، وتعطي للناخب اللبناني حرية اختيار ممثليه من جهة اخرى".
واكد رئيس الجمهورية ان "الدولة ستكافح كل مظاهر الفساد خلال الانتخابات"، واضعا امكانات الدولة "بتصرف البعثة لتسهيل مهمتها واعداد تقارير بالتعاون مع الجهات اللبنانية المختصة".
* المشنوق تابع تحضيرات العملية الانتخابية: لا تخوف من أي عمل أمني يمنع الانتخابات
أكد وزير الداخلية نهاد المشنوق أن "ليس هناك أي تخوف من أي عمل أمني يمنع اجراء الانتخابات". وخلال ترؤسه في سراي صيدا الحكومي اجتماعا لمجلس الأمن الفرعي في الجنوب، أشار المشنوق الى أنه "تمت مناقشة ثلاث نقاط، الاولى تتعلق بالجهوزية الامنية والإدارية والتقنيات المتوفرة للجان القيد والقادرة على تلبية يوم الانتخابات في ستة آيار والاحتساب الالكتروني، والثانية تتعلق بحياد كل الأجهزة الامنية والإدارية يوم الانتخاب وما قبله بين كل اللوائح وكل المتنافسين، والثالثة التأكد من سهولة حركة المقترعين وتأمين وصولهم على الطرق الدولية والداخلية بالتعاون مع البلديات، بالاضافة الى تسهيل وصول ذوي الحاجات الخاصة، وهذا الأمر تم بحيث أن مراكز الاقتراع المخصصة لهم موجودة في طوابق سفلية لتسهيل عملية اقتراعهم".
وشدد على أن "كل الأجهزة الامنية والإدارية على جهوزية تامة في هذا الموضوع وجادة وناجحة وملتزمة الحياد وقرارات الحكومة في هذه المسألة"، مضيفاً " الجميع ملتزم ونستطيع القيام جميعا بالعملية الانتخابية بشكل جدي وناجح في ظل قانون جديد، تعلمون تعقيداته".
في سياق متصل ترأس الوزير المشنوق اجتماعا لمجلس الامن الفرعي لمحافظة النبطية، حضره محافظ النبطية القاضي محمود المولى وقادة الوحدات الامنية والعسكرية في المحافظة، لدراسة الخطة الامنية للانتخابات النيابية في 6 ايار والتحضيرات الادارية واللوجستية والامنية المواكبة لها.
وأكد المشنوق عقب الاجتماع أنه "لا يتوقع أن يكون هناك أي عائق جدي أمام المسار الطبيعي للانتخابات".
* اتهام لـ"المستقبل" بحصار خصومه السياسيين في صيدا
أكد إمام مسجد "الغفران" في صيدا الشيخ حسام العيلاني أن تيار المستقبل هو أول من حاصر خصومه السياسيين في الطائفة السنية وحاول إغلاق البيوت السياسية وإلغاء من يختلف معهم من الشخصيات السنية ووضع يده على قرار الطائفة والتفرد به.
وأضاف العيلاني في بيان له "يحاول اليوم تيار المستقبل استعطاف الناخب السني من خلال زعمه بأنه يتعرض لمحاولات لمحاصرته انتخابيا".
* مرشح حزب الله أنور جمعة جال على بلدة حزرتا – تويتي وزار ذوي الشهداء
جال مرشح حزب الله عن دائرة زحلة أنور جمعة على بلدة حزرتا – تويتي، حيث زار منازل ذوي الشهداء نايف أحمد أبو حمدان، ومحمد أحمد أبو زيد، وأحمد أحمد - وقاسم محمد دياب، وعبدالله حسن أبو حمدان.
وقد استقبل جمعة بالزغاريد ونثر الورد والأرز، فيما قدم له أطفال الشهداء باقات ورد عند مداخل كل منزل.
كما جرت لقاءات عامة في حسينية حزرتا، وحسينية الإمام علي (ع) – حزرتا، وحسينية الإمام الصدر – التويتي.
وخلال الجولة، انتقد جمعة الذين يلقون الخطب الفتنوية والطائفية، وقال إن هذا النوع من الخطابات بات لا يخدم مصالحهم الإنتخابية ولا يجلب لهم أصواتًا في صناديق الإقتراع، ودعا إلى التصويت بأكبر عدد كي تستكمل مسيرة المقاومة في التنمية والإنماء.
* مقعد مجاني لـ"المستقبل" في البقاع الغربي
ذكرت صحيفة "الأخبار" أن تيار "المستقبل" حسم قراره بتوزيع أصواته في البقاع الغربي بين المرشحين السنيين على اللائحة زياد القادري ومحمد القرعاوي، في مسعى منه لإطاحة عبد الرحيم مراد.