قرب الحدود مع فلسطين المحتلة عام ثمانية واربعين احيا الفلسطينيون يوم الاسير ... رفعوا صور ابنائهم الاسرى واكدوا ان تحرير الاسرى جزء من مسيرة الكفاح التي لا تنتهي 

وداخل المدن كان الاحتفال بالاسرى حاشدا ... المشاركون هتفوا للاسرى داخل السجون واعدين ببذل كل الجهد لتحريرهم

ويقبع في سجون الاحتلال اكثر من ستة الاف اسير فلسطيني بينهم الف وخمسمئة اسير مريض وعشرات النساء وسط تاكيد من المقاومة ان لديها من اوراق القوة ما يجبر الاحتلال على تحرير اعداد كبيرة منهم