ارشيف من :ترجمات ودراسات
عباس يرفض القمة الثلاثية ونتنياهو: نريد " السلام " لكننا لسنا بلهاء
جدّد رئيس الحكومة الصهيونية، بنيامين نتنياهو شروطه ل"عملية التسوية" الا وهي ا الاعتراف الدولي بإسرائيل دولةً ل"الشعب اليهودي" ، واعتبر في حفل اقامه حزب الليكود ان حكومته تريد " السلام " ومستعدة لحلول وسط الا انه غير مستعد لكي نكون بلهاء .
من جهة اخرى وجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس رسائل الى مسؤولين اميركيين رفيعي المستوى وآخرين صهاينة رفضه اللقاء مع نتنياهو في القمة الثلاثية المزمع عقدها على هامش افتتاح اعمال الجمعية العامة للأ مم المتحدة قبل تجميد البناء في المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية .
وكانت الولايات المتحدة قد بعثت برسائل الى" اسرائيل " والسلطة الفلسطينية طالبتهما فيها بتليين موقفيهما للتمكن من عقد قمة ثلاثية تجمع عباس ونتنياهو والرئيس الأميركي باراك أوباما.
وكان نتنياهو قد عبر عن "خيبة امله " من «مبادرات حسن النية» من جانب دول عربية تجاه" إسرائيل"، التي تقول وسائل الإعلام الصهيونية إن الولايات المتحدة حصلت عليها. وقال اثناء لقائه وزير الخارجية الإسباني ميغيل انخيل موراتينوس في القدس المحتلة إن «الحديث يدور عن رزمة خطوات تطبيعية هزيلة». وأشار بشكل خاص إلى رفض السعودية تقديم مبادرات كهذه تجاه إسرائيل. وأضاف إن الإدارة الأميركية تواصل الضغط على الدول العربية ولكن حتى الآن تحقّقت بوادر معيّنة من بضع دول في الخليج.
ومن المقرّر أن يصل المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل إلى "إسرائيل" مساء اليوم السبت ليلتقي مع نتنياهو بهدف التوصل إلى تفاهمات نهائية بشأن تجميد الاستيطان. وأوضحت «هآرتس» أن الحوار يتركّز على مدة التجميد.
المحرر الاقليمي + الأخبار
من جهة اخرى وجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس رسائل الى مسؤولين اميركيين رفيعي المستوى وآخرين صهاينة رفضه اللقاء مع نتنياهو في القمة الثلاثية المزمع عقدها على هامش افتتاح اعمال الجمعية العامة للأ مم المتحدة قبل تجميد البناء في المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية .
وكانت الولايات المتحدة قد بعثت برسائل الى" اسرائيل " والسلطة الفلسطينية طالبتهما فيها بتليين موقفيهما للتمكن من عقد قمة ثلاثية تجمع عباس ونتنياهو والرئيس الأميركي باراك أوباما.
وكان نتنياهو قد عبر عن "خيبة امله " من «مبادرات حسن النية» من جانب دول عربية تجاه" إسرائيل"، التي تقول وسائل الإعلام الصهيونية إن الولايات المتحدة حصلت عليها. وقال اثناء لقائه وزير الخارجية الإسباني ميغيل انخيل موراتينوس في القدس المحتلة إن «الحديث يدور عن رزمة خطوات تطبيعية هزيلة». وأشار بشكل خاص إلى رفض السعودية تقديم مبادرات كهذه تجاه إسرائيل. وأضاف إن الإدارة الأميركية تواصل الضغط على الدول العربية ولكن حتى الآن تحقّقت بوادر معيّنة من بضع دول في الخليج.
ومن المقرّر أن يصل المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل إلى "إسرائيل" مساء اليوم السبت ليلتقي مع نتنياهو بهدف التوصل إلى تفاهمات نهائية بشأن تجميد الاستيطان. وأوضحت «هآرتس» أن الحوار يتركّز على مدة التجميد.
المحرر الاقليمي + الأخبار