ارشيف من :أخبار اليوم
العدو يستخدم سلاح الديموغرافيا لمصادرة المزيد من أراضي "أوسلو" أو ما تبقى من فلسطين المحتلة
أخبار العدو ـ ترجمات خاصة
في خطوة استباقية لما قد يتوصل اليه مع السلطة الفلسطينية، ذكر ما يعرف بالمكتب المركزي للاحصاء في الكيان الصهيوني، ان أعداد المستوطنين اليهود في الضفة الغربية، وصل الى ما يزيد عن ثلاثمائة الف مستوطن، خلال العام 2009، مسجلا نموا وصل الى 4.9 بالمئة، اي ثلاث اضعاف النمو السكاني لليهود في اراضي العام 1948.
ووفقا لمعطيات المكتب المذكور، فان عدد المستوطنين اليهود وصل الى 301.200 مستوطن، بينما كان في العام 2008، ما يقرب من 290.400 ، مشيرا الى ان هذه الارقام لا تشمل اليهود القاطنين في مستوطنات في القدس الشرقية، بما يعني ان عدد اليهود في الضفة وصل الى 4.1 بالمئة من عدد سكان الكيان الصهيوني، البالغ سبعة ملايين ونصف نسمة.
وبحسب المعطيات، فان ثلاث مستوطنات هي "مودعين" و"بيتار عليت" و"معاليه اداوميم"، وكلها قريبة من خط الهدنة لحرب عام 1948، شهدت نسبة نمو سكاني وصل الى ما يزيد عن خمسين بالمئة، وهي المستوطنات التي تطالب الحكومة الصهيونية بضمها الى الكيان، في اطار اي مفاوضات مستقبلية مع السلطة الفلسطينية.. لأسباب ديموغرافية.
في خطوة استباقية لما قد يتوصل اليه مع السلطة الفلسطينية، ذكر ما يعرف بالمكتب المركزي للاحصاء في الكيان الصهيوني، ان أعداد المستوطنين اليهود في الضفة الغربية، وصل الى ما يزيد عن ثلاثمائة الف مستوطن، خلال العام 2009، مسجلا نموا وصل الى 4.9 بالمئة، اي ثلاث اضعاف النمو السكاني لليهود في اراضي العام 1948.
ووفقا لمعطيات المكتب المذكور، فان عدد المستوطنين اليهود وصل الى 301.200 مستوطن، بينما كان في العام 2008، ما يقرب من 290.400 ، مشيرا الى ان هذه الارقام لا تشمل اليهود القاطنين في مستوطنات في القدس الشرقية، بما يعني ان عدد اليهود في الضفة وصل الى 4.1 بالمئة من عدد سكان الكيان الصهيوني، البالغ سبعة ملايين ونصف نسمة.
وبحسب المعطيات، فان ثلاث مستوطنات هي "مودعين" و"بيتار عليت" و"معاليه اداوميم"، وكلها قريبة من خط الهدنة لحرب عام 1948، شهدت نسبة نمو سكاني وصل الى ما يزيد عن خمسين بالمئة، وهي المستوطنات التي تطالب الحكومة الصهيونية بضمها الى الكيان، في اطار اي مفاوضات مستقبلية مع السلطة الفلسطينية.. لأسباب ديموغرافية.