ارشيف من :أخبار اليوم
خطة صهيونية جديدة لمنع هجرة العلماء من الكيان الغاصب بتمويل عالي التكاليف
أخبار العدو ـ ترجمات خاصة
يبدو ان تزايد هجرة العلماء والمتخصصين في المجالات العلمية والبحثية، قد تفاقمت في الكيان الصهيوني الى درجة بلورة خطط واصدار قرارات تشجع العلماء على البقاء في الكيان، وايضا جلب عدد اخر منهم من الخارج. وفي هذا الاطار، صادقت الحكومة الصهيونية، في جلستها المنعقدة صباح اليوم الاحد، على اجراءات ترمي الى ايقاف هجرة الباحثين في المجال الاكاديمي الى الخارج، بعد ان تفشت هذه الظاهرة في السنوات الماضية، وتحديدا الهجرة الى الولايات المتحدة.
وبحسب وسائل اعلامية صهيونية، تمت المصادقة على خطة طموحة بكلفة مليار و 300 مليون شيكل (نصف مليار دولار)، لمنع استمرار الظاهرة، وايضا اعادة العلماء الصهاينة من الخارج، على ان يجري تطبيقها خلال السنوات الخمس المقبلة.
وبموجب الخطة المصادق عليها، ستقام خلال العام الدراسي المقبل خمس مراكز في مجالات ابحاث مختلفة في الجامعات الصهيونية، وتحديدا في مجال العلوم، الامر الذي يؤمل ان يؤدي الى اجتذاب العلماء والباحثين من الخارج، واشار عدد من المراسلين الصهاينة الى ان الخطة راعت عملية انتقال المناهج التعليمية كي تحاكي خطط التدريس والمناهج الموجودة في الجامعات الاميركية، وبحسب المراسلين فانه "سيتم انشاء معاهد دولية للدرجات الجامعة المتقدمة، وايجاد تغيير في مراكز البحث العلمي في الجامعات".
وقال وزير المالية الصهيوني، يؤفال شتاينتس (الليكود)، "تعتبر الخطة ردا صهيونيا مناسبا على هجرة العقول الى الخارج، والامل ان تؤدي الى عودة مئات العلماء من الخارج".
يبدو ان تزايد هجرة العلماء والمتخصصين في المجالات العلمية والبحثية، قد تفاقمت في الكيان الصهيوني الى درجة بلورة خطط واصدار قرارات تشجع العلماء على البقاء في الكيان، وايضا جلب عدد اخر منهم من الخارج. وفي هذا الاطار، صادقت الحكومة الصهيونية، في جلستها المنعقدة صباح اليوم الاحد، على اجراءات ترمي الى ايقاف هجرة الباحثين في المجال الاكاديمي الى الخارج، بعد ان تفشت هذه الظاهرة في السنوات الماضية، وتحديدا الهجرة الى الولايات المتحدة.
وبحسب وسائل اعلامية صهيونية، تمت المصادقة على خطة طموحة بكلفة مليار و 300 مليون شيكل (نصف مليار دولار)، لمنع استمرار الظاهرة، وايضا اعادة العلماء الصهاينة من الخارج، على ان يجري تطبيقها خلال السنوات الخمس المقبلة.
وبموجب الخطة المصادق عليها، ستقام خلال العام الدراسي المقبل خمس مراكز في مجالات ابحاث مختلفة في الجامعات الصهيونية، وتحديدا في مجال العلوم، الامر الذي يؤمل ان يؤدي الى اجتذاب العلماء والباحثين من الخارج، واشار عدد من المراسلين الصهاينة الى ان الخطة راعت عملية انتقال المناهج التعليمية كي تحاكي خطط التدريس والمناهج الموجودة في الجامعات الاميركية، وبحسب المراسلين فانه "سيتم انشاء معاهد دولية للدرجات الجامعة المتقدمة، وايجاد تغيير في مراكز البحث العلمي في الجامعات".
وقال وزير المالية الصهيوني، يؤفال شتاينتس (الليكود)، "تعتبر الخطة ردا صهيونيا مناسبا على هجرة العقول الى الخارج، والامل ان تؤدي الى عودة مئات العلماء من الخارج".