ارشيف من :أخبار اليوم
حكومة العدو تخشى من حرب لبنان "ثالثة" مع حزب الله
المصدر: "هآرتس"
ذكر معلق الشؤون العسكرية في صحيفة "هآرتس"، عاموس هرئيل، أن " المشكلة في الجبهة الشمالية ما زالت قائمة، وأن حزب الله يواصل استعداداته للإنتقام لمسؤوله العسكري عماد مغنية، الذي اغتيل في دمشق عام 2008، وفي موازاة ذلك يواصل الحزب طوال الوقت التسلح بسلاح متطور من صنع إيراني وسوري".
وأضاف المعلق انه "بحسب التقديرات الإسرائيلية، فإن حزب الله مسلح بعشرات الآلاف من الصواريخ، القادرة تقريبا على ضرب أي نقطة في إسرائيل"، وأنه "منذ حرب لبنان الثانية عام 2006، يُلمس تطور دراماتيكي في منظومة الصواريخ المنحنية المسار لدى حزب الله: في مدى الصواريخ وفي مدى الأضرار التي يمكن أن تتسبب بها، والاهم من كل ذلك، مستوى دقة الإصابة".
وأضاف أن المشكلة الأساسية الثابتة حيال إسرائيل، هو كيف يمكن الرد على عمليات التهريب، " فرغم أن إسرائيل تتابع مسارات التهريب عن كثب وتطلق التحذيرات الملائمة، لكن من الصعب على حكومة نتنياهو أن تبرر للعالم وحتى لجمهورها في الداخل، خطوة عسكرية ابتدائية بغرض وقف تسلح العدو، إذ من الممكن أن يؤدي هذا الأمر إلى حرب لبنان ثالثة".
ذكر معلق الشؤون العسكرية في صحيفة "هآرتس"، عاموس هرئيل، أن " المشكلة في الجبهة الشمالية ما زالت قائمة، وأن حزب الله يواصل استعداداته للإنتقام لمسؤوله العسكري عماد مغنية، الذي اغتيل في دمشق عام 2008، وفي موازاة ذلك يواصل الحزب طوال الوقت التسلح بسلاح متطور من صنع إيراني وسوري".
وأضاف المعلق انه "بحسب التقديرات الإسرائيلية، فإن حزب الله مسلح بعشرات الآلاف من الصواريخ، القادرة تقريبا على ضرب أي نقطة في إسرائيل"، وأنه "منذ حرب لبنان الثانية عام 2006، يُلمس تطور دراماتيكي في منظومة الصواريخ المنحنية المسار لدى حزب الله: في مدى الصواريخ وفي مدى الأضرار التي يمكن أن تتسبب بها، والاهم من كل ذلك، مستوى دقة الإصابة".
وأضاف أن المشكلة الأساسية الثابتة حيال إسرائيل، هو كيف يمكن الرد على عمليات التهريب، " فرغم أن إسرائيل تتابع مسارات التهريب عن كثب وتطلق التحذيرات الملائمة، لكن من الصعب على حكومة نتنياهو أن تبرر للعالم وحتى لجمهورها في الداخل، خطوة عسكرية ابتدائية بغرض وقف تسلح العدو، إذ من الممكن أن يؤدي هذا الأمر إلى حرب لبنان ثالثة".