نقلت صحيفة "الانباء" الكويتية عن مصادر قريبة من رئيس الحزب الديمقراطي النائب وليد جنبلاط أجواء زيارته الى المملكة السعودية في أربع نقاط

أولاً ارتياح سعودي عبّر عنه الملك السعودي عبدالله بن عبدالعزيز لزيارة جنبلاط الى دمشق وما انتهت اليه.
ثانياً ارتياح جنبلاطي الى مسار العلاقات السورية ـ السعودية التي تنعكس ايجابا على الوضع في لبنان.
ثالثاً تشارك في القلق والحذر حيال التهديدات "الاسرائيلية" وضرورة مواجهتها بحملة اتصالات دولية لحماية لبنان.
رابعاً اضفاء الطابــع العائلــي للزيارة بعد اصطحاب جنبلاط معه نجله تيمور للمرة الأولى الى الرياض.

وقالت هذه المصادر "ان التاريخ يعيد نفسه بعد 38 عاما، ففي العام 1972 اصطحب كمال جنبلاط نجله وليد الى الرياض للقاء الملك فيصل، وحصلت الزيارة بترتيب من رئيس الحرس الوطني آنذاك الأمير عبدالله بن عبدالعزيز .