ارشيف من : 2005-2008
العدد الأخير
كتبت ميساء شديد
الكل كتب عنها... السيد ابراهيم عن نقلة نوعية تواكب التطور وعن ضرورة الخروج من الإطار المحلي الضيق إلى الفضاء الأوسع المتنوع. محمود ريا، عن خطوة باتجاه الأمام وحنين الى الوراء يبدأ منذ اللحظة. أمير قانصوه وحسين عواد عن عمر يمتد لسنوات في جريدة المقاومة حيث تحلو الكتابة عن المجاهدين والشهداء، وعن تحرير وانتصار... أما محمد يونس وحسن نعيم فعن الأمل باللقاء على الصفحة الإلكترونية.
وفي العدد 1269 كانت "الانتقاد" عنوان "الانتقاد".
أن تستقر بشكل نهائي في عالم الصحافة الإلكترونية يعني مواكبة العصر والتطور، التوجه إلى جمهور واسع أكثر تنوعاً، اختصار المسافات والزمن، إنه يعني كماً كبيراً من الإيجابيات مما لا يمكن إغفاله.
غداً يوم آخر، نمط حياة مهني جديد سبقت البعض إليه لكوني كنت في عداد الأوائل الذين عملوا في "الانتقاد.كوم"، نمط سيتم الاعتياد عليه والتأقلم معه وستبذل من خلاله كل الجهود والطاقات للارتقاء بالموقع الإلكتروني إلى مكانة متقدمة بين المواقع الموجودة، لكن الحنين سيبقى إلى جريدة "الانتقاد" الأسبوعية الورقية بكل التفاصيل من الكلمات وعددها الى العنوان والصورة ، فضلاً عن عنوان الغلاف والصورة الى التفاصيل التي لم تتسنى لي الفرصة لكي أدركها.
هي بضع كلمات لم أكن أنوي كتابتها أو بالأحرى لم أكن لأتمكن من ذلك لولا مصادفة غريبة حفزتني على ذلك، العدد 1269 ـ 30 أيار/ مايو، تاريخ ميلادي، تاريخ "العدد الأخير".
الكل كتب عنها... السيد ابراهيم عن نقلة نوعية تواكب التطور وعن ضرورة الخروج من الإطار المحلي الضيق إلى الفضاء الأوسع المتنوع. محمود ريا، عن خطوة باتجاه الأمام وحنين الى الوراء يبدأ منذ اللحظة. أمير قانصوه وحسين عواد عن عمر يمتد لسنوات في جريدة المقاومة حيث تحلو الكتابة عن المجاهدين والشهداء، وعن تحرير وانتصار... أما محمد يونس وحسن نعيم فعن الأمل باللقاء على الصفحة الإلكترونية.
وفي العدد 1269 كانت "الانتقاد" عنوان "الانتقاد".
أن تستقر بشكل نهائي في عالم الصحافة الإلكترونية يعني مواكبة العصر والتطور، التوجه إلى جمهور واسع أكثر تنوعاً، اختصار المسافات والزمن، إنه يعني كماً كبيراً من الإيجابيات مما لا يمكن إغفاله.
غداً يوم آخر، نمط حياة مهني جديد سبقت البعض إليه لكوني كنت في عداد الأوائل الذين عملوا في "الانتقاد.كوم"، نمط سيتم الاعتياد عليه والتأقلم معه وستبذل من خلاله كل الجهود والطاقات للارتقاء بالموقع الإلكتروني إلى مكانة متقدمة بين المواقع الموجودة، لكن الحنين سيبقى إلى جريدة "الانتقاد" الأسبوعية الورقية بكل التفاصيل من الكلمات وعددها الى العنوان والصورة ، فضلاً عن عنوان الغلاف والصورة الى التفاصيل التي لم تتسنى لي الفرصة لكي أدركها.
هي بضع كلمات لم أكن أنوي كتابتها أو بالأحرى لم أكن لأتمكن من ذلك لولا مصادفة غريبة حفزتني على ذلك، العدد 1269 ـ 30 أيار/ مايو، تاريخ ميلادي، تاريخ "العدد الأخير".