ارشيف من :أخبار اليوم

المقتطف العبري ليوم الجمعة: نتنياهو.. من تراجع الى تراجع وأميركا تضعف

المقتطف العبري ليوم الجمعة: نتنياهو.. من تراجع الى تراجع وأميركا تضعف
أخبار ومقالات مترجمة من صحافة العدو

هل تستثمر "اسرائيل" في ابار النفط شمال العراق

المصدر: "يديعوت احرونوت"

" عاد رجل الاعمال الاسرائيلي، عيدان عوفر، من زيارة عمل الى اقليم كردستان العراقي، والتقى هناك بمسؤولين لدراسة امكانيات الاستثمار في مجال النفط. وحسب موقع "جي اس اس نيوز"،  اليهودي الفرنسي، وصل عوفر الى مدينة السليمانية في شمال العراق في 27 ايار/ مايو الماضي، والتقى نائب رئيس الحكم الذاتي الكردي، كوسرات رسول، وابنه درباز، وايضا رئيس حكومة الحكم الذاتي، برهام صلاح.
وحسب الموقع، كان لهذه الزيارة عدة أهداف، ومن بينها الاعراب عن التأييد للشعب الكردي، وايضا تطوير العلاقات الاقتصادية بين "اسرائيل" والحكم الذاتي الكردي. ويشير الموقع الى ان عوفر يفكر في في الاستثمار في مشاريع تحسين منشآت النفط في عاصمة الحكم الذاتي، كركوك، والى جانب شركاء اوروبيين واسيويين، يخطط عوفر لبناء محطة تصفية في المنطقة. وحسب المعلومات التي وصلت الى الموقع، فان الزيارة تعكس التقارب بين "اسرائيل" والحكم الذاتي الكردي، وتقدير كبار المسؤولين هناك لمصالح "اسرائيل" في المنطقة، ولا سيما على خلفية تدهور العلاقات بين "اسرائيل" وتركيا..
وتطرق الناطق بلسان عيدان عوفر الى المسألة، وقال "لم نعتد التطرق لجدول اعمال عيدان عوفر واشغاله الخاصة".
ــــــــــــــــ
نتنياهو، من تراجع الى تراجع

المصدر: "هآرتس ـ الوف بن"

" قرار المجلس الوزاري في بداية الاسبوع، تخفيف الحصار المدني على قطاع غزة، كرر بالضبط طريقة عمل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منذ أن عاد الى الحكم، فقراراته تتخذ على أربع مراحل: أزمة، ضغط، تراجع ومن ثم الموافقة.
علقت اسرائيل في ازمة دولية في المرحلة الاولى، بسبب استخدام القوة الذي اعتبر مبالغا فيه، أو بسبب بناء جديد في المستوطنات، أو بسبب البناء في شرقي القدس، في هذه الحالة العالم يطالب بمعاقبة "اسرائيل" ونتنياهو يستجدي الادارة الامريكية لانقاذه من المشكلة. وفي المرحلة الثانية يستغل الرئيس باراك اوباما الفرصة ومقابل مساعدته يطلب من نتنياهو تنازلات للفلسطينيين.
في المرحلة الثالثة، الحرجة، يتراجع نتنياهو بعد أن يبدي مقاومة رمزية، او يسوّف بعض الوقت، لكن النتيجة دوما تكون متشابهة: يغير نتنياهو سياسته، خلافا للايديولوجيا التي تربى عليها في بيته وبرنامجه الائتلافي اليميني. يتفق مع شركائه في قلبه ولكنه يفهم في رأسه بان "اسرائيل" متعلقة بالدعم الامريكي.
في المرحلة الرابعة، والاكثر مفاجأة، يمر موقف رئيس الوزراء المتذبذب بهدوء تام في الائتلاف، واحد لا يهدد بالانسحاب، او يهاجم نتنياهو في الاعلام. بيني بيغن، موشيه يعلون، ايلي يشاي وافيغدور ليبرمان الذين على أي حال يعارضون بكل قوتهم الانعطافات المتواترة في سياسة الحكومة، يلتصقون صامتين بكراسيهم في السباعية. ونتنياهو يجمعهم لساعات طويلة من المداولات، وفي النهاية يكونون جميعهم ملتزمين بالقرار الذي املاه عليهم اوباما.
السيناريو كرر نفسه أربع مرات حتى الان. قد بدأ هذا بخطاب بار ايلان الذي قبل فيه نتنياهو بفكرة الدولة الفلسطينية، تلك الفكرة التي روج ضدها على مدى كل حياته الدبلوماسية والسياسية. وجمد الاستيطان لعشرة اشهر، في خلاف تام مع ما يمثله اليمين السياسي في "اسرائيل". والخطوة التالية كانت كبح جماح البناء لليهود والامتناع عن هدم منازل فلسطينيين في شرقي القدس. وهذا الاسبوع جرى التخفيف على الحصار على غزة، والذي كان قد عرض على الجمهور على انه اساسي وجوهري ضد حماس وأداة لاعادة الاسير جلعاد شاليط".
ــــــــــــــــ
اميركا تضعف

المصدر: "معاريف ـ بن كسبيت"

" يظن كثيرون من مؤيدي نتنياهو، أن الهجمات المنساقة ضده مبالغ فيها، ويقولون: "انتم تكرهون بيبي". ويزعمون أن الوضع الجغرافي ـ السياسي والاستراتيجي في العالم قد تغير تغيرا كبيرا منذ تولي نتنياهو الحكم، ولهذا لا  تلقى تبعة ما يحدث عليه. وفي الواقع، يوجد في هذا الحديث شيء ما، ويستأهل الاجابة عليه.
العالم يتغير، والأرض ترتجف، والحديث عن وجود تغييرات حاسمة. وفي مقدمة هذه التغيرات ضعف أميركا. فذات مرة، كان محور القدس ـ واشنطن مهيمنا جدا حتى لقد غطى على كل ما سواه، لكنه لم يعد كذلك. فقد قال بشار الأسد منذ وقت غير بعيد علنا إن "أميركا ضعفت". ويزداد محمود أحمدي نجاد وقاحة ويقول على رؤوس الاشهاد: "أميركا هي امبراطورية الماضي، ونحن المستقبل، فتعالوا الينا". والواقع انهم يأتون اليه. أصبحت سوريا وتركيا وقطر لديه. ودول الخليج في تأرجح. بل ومصر في توتر، والأردن يرتجف خوفا. المحور المعتدل يتفكك. ويتكون في مقابله قوة اسلامية من طهران ودمشق وأنقرة وبغداد وربما تركمانستان ايضا . هذا هو المحور الشمالي الفعال الذي يضعضع استقرار المنطقة كلها، والعالم ايضا.
تركيا هي التي تكسر التعادل في هذا الشأن، وهي التي أدارت لها اوروبا ظهرها وفهمت انقرة التلميح. يتحدثون هناك علنا عن "عثمانية جديدة"، وأردوغان يقلم أظافر الجيش والمحكمة العليا، والديمقراطية العلمانية تهتز. كل ذلك مع ضعف التأييد الاميركي لاسرائيل، وضعف اميركا نفسها، الذي يضعضع التوازن الاستراتيجي في الشرق الاوسط، الذي كان معطى ثابتا لعشرات السنين .
لماذا حدث ما يحدث لاميركا؟ لا بسبب ضعف اوباما بالضرورة. فقد بدأ هذا الضعف مع استخدام بوش للقوة. استنفدت امريكا قوتها ولم تحصل على شيء. ما يزال أسامة بن لادن حرا. والعراق في اضطراب، وافغانستان أيضا وباكستان تغلي بالارهاب. أتذكرون استراتيجية الارعاب في عملية احتلال العراق؟ انها هذه المرة من نصيب الغرب. لقد أدركت اميركا حدود القوة لكن الامر اصبح متأخرا جدا . ما يحدث الان هو أن عيون الجميع تستشرف المواجهة مع ايران. نتائجها ستصوغ مستقبلنا جميعا. هذا هو الشيء  الحقيقي. اذا برهن العالم، بقيادة أميركا، على زعامة وقوة فقد يكون في ذلك نقطة التحول. تستطيع الادارة الاميركية في مواجهة ايران فقط أن تبرهن على أن أظفارها ما زالت قائمة وموجودة. اذا انتصرت ايران؟ يفضل ألا نفكر في ذلك. سيكون لذلك معنى كبير، نهاية الهيمنة الاميركية على المنطقة، ونظام عالمي جديد أو عدم نظام اذا شئنا . إن الانتصار الايراني سينعكس على العالم الاسلامي كله. فان الدول التي نجحت حتى الان في صد الثورة الايرانية ستنهار. وسيقوى حزب الله وحماس... الحديث يتعلق بوضع خطير على اسرائيل أكثر مما كان طوال الماضي. وهو وضع ستبدو حروبنا في الماضي قياسا به مثل رحلة استجمام".
ــــــــــــــــ
نتنياهو مهتم بشق كاديما، لا بضمه إلى الحكومة

المصدر: "القناة العاشرة الإسرائيلية"
" رغم أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، يرغب بشكل عام بتوسيع ائتلافه الحكومي، وأحدى الاحتمالات المطروحة امامه، ومن ناحيته، هو محاولة تقسيم حزب كاديما وضم جزء منه إلى الحكومة. وفي السابق، طرح على جدول اعمال الكنيست قانون موفاز، وذلك تحديدا قبل عام من الآن، وكان الهدف منه شق كاديما إلى كتلتين، واحداها برئاسة موفاز تنضم إلى الحكومة، والاخرى تبقى خارجا، بعد أن يصبح حزب كاديما حزبا صغيرا غير فاعلا ومؤثرا.
في الاسبوع الماضي، عملت ليفني في خطوة ذكية على شق الذين في دائرة الانشقاق عنها، إذ ابعدت عن الكنيست عضو الكنيست الفاعل في اطار الانشقاق، إيلي أفلالو، ومكنته من رئاسة الصندوق القومي الإسرائيلي، الأمر الذي فرض عليه الاستقالة من الكنيست. مع هذا، فان نتنياهو  يدرس من جديد سن قانون في الكنيست، يسمح لأفلالو الاحتفاظ بالمنصبين، عضو كنيست ورئيس الصندوق، الأمر الذي يسهل عليه شق كاديما.
ويبدو أن نتنياهو جاد في مساعيه، واذا مرر هذا القانون، الأمر غير المضمون، يكون قريب جدا من تحقيق غاياته.
ويذكر أن نتنياهو معني، من الآن وحتى ايلول المقبل، موعد انتهاء فترة تجميد الاستيطان في الضفة الغربية، أن يجد بديلا عن جهات يمينية في حزبه، أو في حد ادنى ادخال عناصر أخرى مرنة ، كما هي حال "نصف كاديما"، ما يتيح له الضغط على اليمين المتطرف في ائتلافه، وتمرير ما يريده، في حال ضغطت واشنطن بدورها عليه لتمديد فترة تجميد الاستيطان، كما يحكى، من ايلول المقبل حتى نهاية العام الحالي".
ــــــــــــــــ
"إسرائيل تهدد السفن الآتية من لبنان بالكلاب"

المصدر: "موقع واللا الاخباري"

" قامت وحدة عوكتس في الجيش الإسرائيلي، (وحدة الكلاب)، بتعزيز التدريبات في بيئة مائية وتدريب عناصرها (الكلاب) على القيام بنشاطات على متن الزوارق السريعة للشييطت 13 ، وقال ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي أن الكلاب التابعة لوحدة " عوكتس " سيكون لها دور في إيقاف الأساطيل البحرية  التي ستحاول في المستقبل كسر الحصار على قطاع غزة، ومن بينها الأسطول المرتقب وصوله من لبنان.
وبدأت الوحدة عملية تدريب الكلاب على أعمال في بيئة مائية, بمخطط يشمل أيضاً على  زوارق سريعة من الشييطت 13 والسفن التابعة لسلاح البحريى. وقال الضابط الإسرائيلي: التوجه هو مواصلة النموذج الذي إتبع في السيطرة على سفينة القافلة التركية "مرمرة" على أن تكون الطواقم التابعة "لعوكتس" جزء لا ينفصل  من قوات السيطرة, وتشمل على كلاب هجومية، إذا تطلبت الحاجة ذلك.
وقد إتخذ القرار على خلفية حوادث السفينة الأخيرة، مرمرة، بعد أن تبين فاعلية عض أحد الكلاب لأحد الناشطين على متنها.
واضاف الضابط: من المهم أن نذكر أن الكلب لا يقتل, بل يشل الحركة، وسنواصل إستخدام الكلاب أيضا في الأساطيل القادمة لان إيجابياتها تفوق سلبياتها بشكل كبير".
ــــــــــــــــ
هلع في إسرائيل وترقب لدعاوى دولية قادمة ضد قادة صهاينة

المصدر: "القناة العاشرة الإسرائيلية"

" ذكرت القناة العاشرة الإسرائيلية أن حالة من القلق سائدة في إسرائيل خشية توجيه دعاوى جديدة على قادة اسرائيليين، عسكريين وسياسيين، لدى المحاكم الدولية، الأمر الذي يمنعهم من السفر. وجاء في تقرير القناة كما بثته امس:
حتى الآن لسنا في مرحلة هلع، لكن هناك انزعاج مما يمكن أن يحدث، وقد تم تقديم دعوى من قبل محامين محترمين وأساسيين جداً في بلجيكا ضد سلسلة من الشخصيات الرفيعة جداً بدءاً من رئيس الحكومة ونزولاً ممن كان مسؤولاً خلال عملية الرصاص المسكوب مثل وزير الدفاع ووزير الخارجية والمؤسسة الأمنية وفي الحقيقة كل من كان مساهماً في المنظومة السياسية، العسكرية والقضائية في عملية الرصاص المسكوب، ويجب قول الأمور بوضوح، فهذه الدعوى لم تقر بعد، فالبلجيكيون الذين غيروا القانون بسبب الدعوى التي كانت مقدمة ضد شارون بعد حرب لبنان الأولى، وغيروا القانون الذي يعطيهم حق الإدعاء العالمي، وفي حال مرت هذه الدعوى فإن القصة ستكون كبيرة جداً وعلامة أولى مقلقة جداًَ لخطوات إضافية يمكن أن تحدث، ولكن طالما أن الأمر لم يحدث بعد فإن الأمر إعلامي فقط، ويتم متابعته بقلق.
أما بخصوص عدم سفر باراك الى الصالون الجوي فإن مكتبه يقول أن السبب هو لجنة "تيركل"، وليس بسبب الخوف من وجود دعوى، لكن الأرضية القانونية والسياسية تحت أرجل القادة وربما تحت الدولة كلها تهتز، وإسرائيل موجودة في نوع من الحصار القضائي السياسي الدولي وليس هناك شك في ذلك، وفقط إذا حصل حدث ما هز المؤسسات وغير وجهة إسرائيل بحيث لا تبقى دائماً في حالة دفاع سياسي فإنه سيغير هذه الحركة، وأمر أخر مهم يجري هو أنه في اليابان هناك ايضاً احاديث حول تقديم دعاوى، وفي الوقت الذي تحاول فيه إسرائيل شيئاً فشيئاً تقديم روايتها حول كون الأسطول هو أسطول ارهاب وليس اسطول إنساني فإننا سنرى مسار قضائي سيحاول إحراج إسرائيل في الساحة الدولية.
وبخصوص الدعوى نفسها فإن مجرد قبولها سيكون أمراً هاماً جداً ودراماتيكي ولا أستطيع أن أقول ماذا ستكون النتائج الفورية، لكن مجرد قبول الدعوى سيكون له بالتأكيد نتائج طويلة الأمد والانتصار في هذه الدعوة من الصعب تخيله".
ـــــــــــــــــ
"إسرائيل" تبحث في حماية منشآتها الحيوية من صواريخ حزب الله

المصدر: "هآرتس"

" تطالب وزارة الأمن الداخلي بتحمل المسؤولية في مجال حماية المنشآت الحساسة والمؤسسات الحيوية في اسرائيل، سواء في الأيام العادية أو في حالة الطوارئ. وحاليا، تتوزع الحماية على مئات المنشآت المعرّفة كحساسة، بين مجموعة كبيرة من الجهات، من دون وجود هيئة رسمية تنسّق بينها.
مسألة الحماية لمواقع ومنشآت، أمنية وغيرها، لاقت اهتماما كبيرا جدا من جانب وزارات الحكومة بعد حرب لبنان الثانية في العام 2006، اضافة إلى تحسين الإجراءات لحماية الجبهة الداخلية. وقد تبلور في المؤسسة الأمنية الادراك بأنه في أي سيناريو لمواجهات مستقبلية، يتوقع أن يتم إطلاق هائل لصورايخ وقذائف صاروخية على الداخل الإسرائيلي. ولدى العدو، سواء كنا نتحدّث عن حزب الله أو حماس أو سوريا، مصلحة في قصف منشآت كهذه في إسرائيل ـ سواء من أجل إرباك الجهد الحربي أو بهدف المساس برموز قومية وبمعنويات الجمهور. ويشار إلى أن هذه المنشآت تعتبر مهددة أيضا في الأيام العادية، على سبيل المثال، إزاء احتمال محاولة مخربين تنفيذ عمليات إرهابية".
ــــــــــــــــ
عوزي لانداو: سنستخدم القوة للدفاع عن حقوقنا ضد لبنان

المصدر: "هآرتس"
" قال وزير البنية التحتية، عوزي لانداو، أن إسرائيل مستعد لاستخدام القوة للدفاع عن حقول الغاز الطبيعي التي اكتشفت مقابل شواطئها. وتطرق لانداو إلى كلام رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري الذي أعلن، أن حقول النفط التي اكتشفت تتواجد في الجزء اللبناني. فأكد لانداو أننا "لن نتردد في استخدام القوة لدينا للدفاع ليس فقط على حكم القانون، بل أيضا على القانون البحري الدولي. ولا يغير شيء ما وجد لدى الاخرين، فدائما لديهم شيء يقولونه حولنا. السبب في ذلك ما يسمونه الاحتلال البحري. نفس وجودنا يعتبر بنظرهم احتلال، لكن "هذه المناطق تتواجد في المياه الاقتصادية التابعة لإسرائيل".
وحسب قول لانداو، فان تصاريح البحث والتنقيب هي في المياه الإقليمية الإسرائيلية. وإسرائيل في تواصل مع قبرص فيما يتعلق بالحدود المائية بين الدولتين، لكن لا خلاف مع قبرص حول حق التنقيب في حقول "لفيتان" و "تمار".
وفي أعقاب التصاريح الصادرة من لبنان في الأسبوع الماضي، قالت مصادر رفيعة المستوى في إسرائيل أن لبنان نفسه حدد الحدود البحرية الاقتصادية بين الدولتين بعد أن عرض في الماضي أراض للبحث البحري على طول خط الحدود لديه. وتضيف المصادر "ما الذي يشتكون منه، هكذا تصرفت قبرص، التي حددت خط الحدود البحرية الاقتصادية بين الدولتين على مسافة حوالي 200 كيلومتر عن شواطئ إسرائيل، وطرحت هذا الخط للبحث عن مقاولين خاصين بها".
2010-06-25