ارشيف من :أخبار اليوم

المقتطف العبري ليوم الخميس: هزيمة معسكر الغرب في لبنان يعود إلى هزيمة إسرائيل عام 2006

المقتطف العبري ليوم الخميس: هزيمة معسكر الغرب في لبنان يعود إلى هزيمة إسرائيل عام 2006
عناوين الصحف وأخبار وتقارير ومقالات مترجمة من صحافة العدو
"يديعوت أحرونوت":
ـ شتاينيتس: أطلقوا النار علي من الظهر.
ـ غدا في ملحق السبت – تحية أخيرة ووداع (غابي اشكنازي).
ـ أقل ولكن لا يزال مؤلما (أسعار الوقود).
ـ علامة التقدير: راسب.
ـ احتل الهدف – لجنة تيركل ستصادق اليوم على تعيين بني غانتس رئيسا للاركان.
ـ  ادارة المحاكم: لا داعي لاستخلاص الدروس في أعقاب الانتحار.
ـ "عميل الموساد يفر من غامبيا".
ـ 2011: هزة ارضية سياسية – أمنية في الشرق الاوسط.
ـ مصر: مرحلة التهديدات.
"معاريف":
ـ بيبي زيغ، بيبي زاغ.
ـ نحن نتقلص.
ـ سنتان بعد الانتخابات.
ـ عالقون: مأساة الطبقة الوسطى.
ـ الصراع بات هنا
ـ لا نتنازل: المتظاهرون يخرجون الى الشوارع.
ـ عندما انهار وزير المالية.
ـ العاملون الاجتماعيون ملوا: سنتوجه الى الاضراب حتى النهاية.
ـ سليمان يحذر المتظاهرين: لن نتمكن من التجلد لزمن طويل آخر.
"هآرتس":
ـ لدور لـ "هآرتس": توجد ارتباطات واضحة بين الجريمة المنظمة والحكم في إسرائيل.
ـ نتنياهو يعرض اليوم رزمة امتيازات.. عيني يشدد الاحتجاج ضد رفع الضريبة.
ـ الهستدروت والسلطات تستعد لاضراب الاقتصاد.
ـ ليبرمان: يحتمل ان نضطر الى حل الحكومة.
ـ القاضي المنتحر اضطر للبحث في 52 ملفا في كل يوم.
ـ "الجهاز قتله. وضعوا له مسدسا على الطاولة".
ـ قتلى وجرحى مع استئناف المظاهرات في مصر.
ـ قائد اللواء الذي حُقق معه على قتل مواطنين فلسطينيين سيفحص تعليمات فتح النار في الضفة.
"إسرائيل اليوم":
ـ بانتظار التسهيلات، يهددون بالاضراب.
ـ رئيس الوزراء أجل الى اليوم بيان تخفيض الأسعار.
ـ بانتظار سلة التسهيلات.
ـ نتنياهو: الراكبون بالمجان سيضربونني في كل الأحوال.
ـ منظومة "قبة حديدية" ستنصب في غلاف غزة.
أخبار وتقارير ومقالات
هزيمة معسكر الغرب في لبنان يعود إلى هزيمة إسرائيل عام 2006
المصدر: "موقع هاغادا الإسرائيلي على الانترنت"
" يوجد في لبنان تغيير اساسي ومركزي في موازين القوى، تشير إلى تغيير في موازين القوى الكبرى في المنطقة. تأليف حكومة برئاسة حزب الله يشير إلى تطورين اساسيين: الأول، أن الافرقاء الموالين للغرب، في موقع الحكم اللنباني، هي في مرحلة ضعف، ويعود ذلك إلى هزيمة المؤسسة الاسرائلية في حرب لبنان الثانية أمام مقاومة تدير حرب عصابات مسلّحة يقودها حزب الله. التطور الثاني هو مشروع الترميم الذي يقوده حزب الله في لبنان بعد الحرب، ومع الحرب، جعله شعبيا وسط طبقات عديدة لقطاع عمال. علاوة على ذلك، مشروع الترميم يُعتبر شعبيا ويتعارض مع سياسة الحكومة التي تقود فقط إلى التقليصات، التخصيص وارتفاع في أسعار المنتجات الأساسية.
في المرة السابقة، بعد الحرب، أخرج حزب الله إلى الشوارع مظاهرات جماهيرية وكان بإمكانه إسقاط الحكومة والاستيلاء على السلطة، لكنه امتنع عن القيام بذلك، وفضّل موقع "المعارضة المتصلبة". مع ذلك، انتصار المعسكر البرجوازي المؤيد للغرب في الانتخابات الأخيرة كان فقط بفضل تدخّل الدول الغربية الكبرى في الانتخابات، كذلك أيضا بفضل الحضور العسكري الأوروبي (تواجد القوات الإيطالية والفرنسية خصوصا) في لبنان بعد وقف النار في حرب لبنان الأخيرة.
ثمة تطور آخر وهو ضعف الدول الغربية الكبرى والولايات المتحدة خصوصا، في قدرتها على تقديم دعم لخدّامها في موقع الحاكم المحلي، الأمر الذي يزيد من تأثير الصين وسوريا في المنطقة عبر نظامي إيران وسوريا. حزب الله في لبنان، وبمدى معين أيضا حماس في قطاع غزة وفي الضفة الغربية، هما أيضا فروع للإمبريالية الصينية والروسية.
يبدو أن لبنان يخطو نحو وضع متأزم مماثل لذلك الذي ساد عشية الحرب الأهلية في نهاية السبعينيات عندما بدا الموقع الحاكم فيها منقسما دائما وعندما بدت الدول الغربية الكبرى ولا سيما الولايات المتحدة الأميركية، بدت كأنها غير قادرة على ترسيخ النظام البرجوازي والاقتصاد الرأسمالي في الدولة. هذا، خصوصا في ظل الضعف الاقتصادي والخطوة التي اتخذت لإحكام الاستيلاء على شاكلة استخدام إسرائيل كوسيلة لإنزال "ضربة قاضية" بحزب الله. إن فشل الحرب أدى إلى النتيجة العكسية لإضعاف الاستيلاء".
ــــــــــــــــــ 
لبناني خدم الاستخبارات الإسرائيلية يشكو ظلم "إسرائيل"
المصدر: "القناة العاشرة الإسرائيلية"
" خدم فواز نجم في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، قسم 504،  وساعد إسرائيل في تجنيد العملاء في الوقت الذي كان الجيش الإسرائيلي يتواجد في جنوب لبنان، ولديه وثائق تثبت ذلك، لكن رغم كل ما لديه، ورغم انه فر إلى إسرائيل عام 2000 من جنوب لبنان، لا يمكنه العودة اليوم، ولا يمكنه الحصول على مساعدة من إسرائيل.
وفواز يعيش حاليا في خيمة نصبها في كريات شمونة، تضم إلى اليه زوجته، من دون عمل ومن دون نقود، وبالامس طلبت منه سلطات البلدية أن يفكك الخيمة، ويرحل عن المكان.
نجم، قال لمراسلنا: اطلب من كل ضباط الاستخبارات الذين عملوا معي أن يشاهدوا ما انا عليه، وكل ما اطلبه هو قليل من المساعدة".
بحسب مصادر في وزارة الدفاع، انه في حال ثبت انه قام بالفعل بمساعدة إسرائيل، وهذا يحتاج إلى أدلة، فسنكون سعداء في مساعدته".
ــــــــــــــــــــ  
نتنياهو: الجبهة الداخلية تحولت إلى جبهة حقيقية
المصدر: "موقع الناطق باسم الجيش الاسرائيلي"
" وصل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يوم (الثلاثاء) للقيام بجولة في قيادة الجبهة الداخلية في رملة، وخلال الجولة، عرضت أمامه التكنولوجيا القائمة لحماية الداخل وعمل وحدات الإنقاذ والإغاثة. وقد نُظمت الجولة من قبل قائد المنطقة الوسطى، اللواء يئير غولان، وضباط رفيعو المستوى في الجبهة الداخلية، رافقوا زيارة رئيس الحكومة.
أشار نتنياهو قائلاً "نحن نولي أهمية كبيرة في العقد الأخير لحماية الجبهة الداخلية، التي تحولت إلى جبهة بكل معنى الكلمة"، ثم أضاف "رأيت اليوم هنا، قدرات مؤثرة لمعالجة مختلف التحديات. ثمة عمل منسق، منهجي ومتين لحماية الداخل. الدولة تعمل لضمان قوتها ومنعتها ولتعزيز قدرة ردعنا".
وقال إنّه " ليس من العبث زيادة ميزانيات الجبهة الداخلية وتوفير وسائل جديدة لها. ندرك الأهمية والحاجة إلى تخصيص أموال أكثر لدعم جهاز الإطفاء بما يشمل أرضي عسكري وجهاز إطفاء جوي عسكري، اللذين أنشئا في هذه الأيام".
من جهته، قال وزير حماية الجبهة الداخلية، متان فيلنائي أنّ "التهديدات على إسرائيل ليست موجودة في الأدمغة وفي مجالات التفكير والنظريات، هي موجودة حقاً، ونحن نعرف الرد عليها. العدو يفهم أن جبهتنا الداخلية لن تتفاجأ، فنحن يقظون وجاهزون".
ـــــــــــــــــــــ
يدلين: إيران تعتقد أن يدها هي العليا
المصدر: "القناة العاشرة الإسرائيلية"
" تطرق مساء أمس رئيس شعبة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي السابق، اللواء احتياط عاموس يدلين، إلى التهديد من جانب إيران خلال مؤتمر هرتسيليا في مركز متعدد المجالات. وقال "يمكن أن تكمل الحكومة الإيرانية بناء القنبلة الذرية خلال عام أو عامين".
وتطرق في كلامه إلى استعداد الجيش الإسرائيلي في الموضوع وقال، "يمكن للإيرانيين أن ينهوا بناء القنبلة في اللحظة التي يقررون فيها الإسراع بالعملية. الأمر متعلق بهم في هذه المرحلة. عندما يقررون أن الأمر يتعلق بالتوقيت المناسب، يمكنهم القيام بذلك".
حسب كلام يدلين، يقسم الإيرانيون العالم إلى معسكرين، الإيرانيون مقابل العالم، وفي نظرهم يتعلق الأمر بتصادم نظريتين. "فهم يعتقدون ويؤمنون أن التاريخ معهم، وان أسلوبهم هو الصحيح وسينتصرون. ينظرون إلى الغرب والديمقراطية، التي تؤمن باقتصاد السوق، ويعتقدون أن هذه ثقافة الإغراق، اي مستوى حياتهم (أي الغرب) هي القيمة الأهم. يعتقدون أن يدهم ستكون العليا وأنهم وجدوا نقطة ضعف الغرب وإسرائيل ويعدون أنفسهم لضربها. هذا هو سبب تركيزهم على سلاح الدمار الشامل أو على النيران المكثفة التي ستضر بطبيعة الحياة الهادئة والاقتصاد بواسطة السلاح المنحي المسار".
ـــــــــــــــــ 
خشية أن تتحول مصر إلى إيران ثانية
المصدر: "جونثان رينولد/ مركز بيغن السادات للدراسات الاستراتيجية ـ جامعة بن غوريون"
" بالحكم على ردود الفعل في الغرب، تبدو المظاهرات الحاشدة في مصر إحياءً عند كثير من الناس للثورة الديمقراطية في أوروبا الشرقية في العام 1989، عندما انهار الاتحاد السوفياتي دون إطلاق أي رصاصة. في الواقع، كثيرون ممّن يُنادون بتغيير النظام في مصر يقودهم جدول أعمال إصلاحي وهذا حقاً يُشكل مشهداً مثيراً. ولكن، رغم هذا الصدى العاطفي، ليست
2011-02-10