ارشيف من :أخبار اليوم
المقتطف العبري ليوم الثلاثاء: طاولة رئيس الاركان غانتس مليئة
"اسرائيل اليوم":
ـ عناق.. والى العمل.
ـ اغتصاب وحشي في المراحيض.
ـ المسؤولية على كتفيه.
ـ اقرار "قانون بشارة" في الكنيست.
"يديعوت احرونوت":
ـ أبي رئيس أركان.
ـ من السيد: وزير الخارجية ينزع القفازات ويبلغ نتنياهو في مؤتمر صحفي: أنا اعين السفراء.
ـ مائير دغان يعين رئيسا لشركة موانىء ومطارات "اسرائيل".
ـ من القاهرة الى طهران.
ـ تقرير في مصر: "مبارك في سبات".
"معاريف":
ـ اثر القاهرة.
ـ الكنيست تتأخر في حرمان بشارة من الحقوق بمسافة 512 الف شيكل.
ـ زمن إيران.
ـ مبارك يرفض العلاج الطبي.
ـ أغلقوا الحساب (لبشارة).
ـ اهانة بالبث الحي.
ـ تحت أمرك.
ـ صعد الى المدني (أشكنازي).
"هآرتس":
ـ أزمة بين ليبرمان ونتنياهو، هذه المرة حول تعيين عوزي اراد.
ـ اشكنازي اعتزل ولذع: انا واثق ان غانتس سيحظى بالتعاون مع الوزير باراك.
ـ بعد الثورة الغضب في مصر موجه ضد رؤساء العمل.
ـ أبو مازن يقلص الاضرار: استقالة حكومة السلطة.
ـ ليبرمان: عوزي اراد لن يكون سفيرا في لندن.
بمسؤولية وبتحفز
المصدر: "هآرتس"
"لو تنبأ احد ما قبل شهر بان هذا الصباح سيكون بني غانتس رئيس أركان الجيش الاسرائيلي وحسني مبارك لن يكون رئيس مصر، لبدت توقعاته منقطعة عن الواقع. ومع ذلك ففي غضون اسابيع قليلة وقع غير المتوقع في اسرائيل وعلى مقربة منها. هذا درس هام لمن يدعي توقع سياق الاحداث.
في ظروف سائلة كهذه يأمل مواطنو اسرائيل، بان يكون جيشهم لهم مرسى استقرار. غابي اشكنازي وقف على رأس الجيش الاسرائيلي في السنوات الاربع الاخيرة وعمل على أن يعيد له الثقة بقوته وجعله اداة حادة وناجعة في يد السياسيين. ويجمل بالفريق غانتس بان يقود الجيش الاسرائيلي على طول مسار مشابه؛ ولكن جودة الالة الحربية منوطة بقدر كبير بجودة آلية السلام. اذا ما فرضت على اسرائيل مواجهة عسكرية، يجدر بهذه ان تكون بالفعل قضاءا وليس خيارا. على الحكومة أن تفعل كل شيء، دون معاذير ودون تملصات، على تحقيق الفرص لانجاز تسوية سياسية مع الفلسطينيين ومع الدول المجاورة.
تبين للجيش في السنة الاخيرة بان اخطر اعدائنا لا يوجد لا على اليمين ولا على اليسار، لا من الشمال ولا من الجنوب، بل في الداخل. ريح شريرة هبت من المكتبين رفيعي المستوى في وزارة الدفاع وفي هيئة الاركان وهددت بتدمير كل فرع خير. وشارك في ذلك، بقدر أكثر أو اقل وزير الدفاع ايهود باراك والفريق اشكنازي، تحت جناحي رئيس الوزراء الهزيلين، بنيامين نتنياهو. هذه الريح اجترفت ايضا المرشح السابق لنتنياهو وباراك لرئاسة الاركان، اللواء يوآف غالنت، وقد سحب منه التعيين في اللحظة الاخيرة تقريبا.
ليس للجيش الاسرائيلي الوقت والقدرة على الانشغال بنفسه. عليه أن يستعد بتحفز وبمسؤولية للاختبارات المهنية، دون أن يهمل حراسته، ولكن أيضا دون أن يساهم في تصعيد يحقق نبوءات الغضب. واجب قادة الفرق، ألوية هيئة الاركان وعلى رأسهم غانتس، من هنا، والحكومة، من هناك، ان يدرسوا افعالهم بحكمة وانطلاقا من الاحساس بقصر الزمن وعظمة المهمة.
الساحة الامنية والسياسية تتوق للسلام الداخلي كي تتفرغ للاختبارات الخارجية. واسرائيل تتوقع، من زعمائها، مواطنين وجنود على حد سواء، ان يحققوا كما ينبغي مسؤوليتهم المشتركة".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دفع تعويضات لمؤسسات اسرائيلية عن حرب عام 2006
المصدر: " موقع nfc ـ إيتمار لفين"
" سيحصل الصندوق القومي لإسرائيل، عبر سلطة الضرائب، على تعويضات عن الأضرار التي لحقت به خلال حرب لبنان الثانية. هذا ما حددته الأسبوع الماضي لجنة الاستئناف في موضوع أضرار الحرب.
ويدعي الصندوق القومي، عبر المحامي غلعاد شار، انه خلال حرب لبنان الثانية أحرقت غابات تابعة له في شمال البلاد ما تطلب مصاريف كبيرة لإطفاء الحرائق وإصلاح الأضرار. وطالب الصندوق من سلطة الضرائب تعويضات تبلغ 65 مليون شيكل بسبب هذه الأضرار.
وتدعي السلطات، أن الصندوق القومي لإسرائيل هو جهة عامة وتشكل نوع من منظمة حكومية، ووفقا لذلك لا يشكل "متضرر" لدفع التعويضات له. اللجنة برئاسة المحامي أمير شوشني اتخذت الآن قرار بمسألة هل يحق للصندوق التعويض بشكل مبدئي، وحكمت بالإيجاب.
وأشارت اللجنة، انه إذا كان الصندوق بالفعل منظمة تابعة للدولة، فلماذا كانت هناك حاجة إلى التوقيع على معاهدة بينه وبين الدولة، التي حددت في العام 1961 تقسيم الصلاحيات فيما بينهما. وحددت اللجنة انه من الناحية القانونية، الصندوق القومي لإسرائيل هو شركة خاصة ويملك غاباته لصالح الدولة، لكنه ليس جزء من مؤسساتها. تحديد كهذا سبق أن أعطي من قبل المحكمة العليا".
ــــــــــــــــــــــــــــ
على غانتس ان يرمم الخلافات في الاركان العامة
المصدر: "هآرتس – عاموس هرئيل"
يُشار إلى أن المؤسسة الأمنية في إسرائيل ليست مركّبة فقط من شاغلي الوظائف الفعليين. إذ ينتمي إليها أيضا رؤساء هيئة الأركان وضباط برتبة لواء في الإحتياط، مسؤولون رفيعو المستوى سابقون في المؤسسة وفي الشاباك، ومسؤولو الصناعات الأمنية وهنا وهناك أيضا صحفيون متآمرون. إنها مجموعة ليست كبيرة جدا، وكثيرون فيها يديرون علاقات اقتصادية معقدة مع المؤسسة الأمنية. على أن التعارف فيها يمتد على مدى عشرات السنوات. وقد صدرت، الأسبوع الماضي، في المؤسسة ردود متجانسة بشكل كبير: أسف (بمستويات متباينة) على ما حصل لغلنت، تعاطف مع الأيام الصعبة التي مر بها أشكنازي تحت قيادة باراك وبشكل خاص استغراب كبير حيال أداء وزير الدفاع.
إلى ذلك فإن باراك يُعتبر اليوم السياسي الأقل تأييداً في إسرائيل. لكن حتى في شباط 2009، في الإنتخابات التي فاز فيها حزب العمل برئاسته بـ 13 مقعدا فقط، صوّت كثيرون من رجال المؤسسة الأمنية حاليا لحزب العمل، بفضله. فهؤلاء الأشخاص يعرفون باراك جيدا، وعندما جاؤوا إلى صناديق الإقتراع كانت لديهم فكرة بأنه لا زال يتحلى بشيء ما من شخصية الشخص العاقل والمسؤول. وكذلك، كان الإدعاء المتكرر بأن رئيسة كاديما، تسيبي ليفني، لا خبرة كافية لديها. [وهكذا] فإن باراك، في كل ائتلاف، سوف يكون عنصرا حاذقا، موزونا وحاسما.
وفي السنتين الأخيرتين منذ ذلك الحين خضع التعاطي مع باراك إلى تغيير معمّق، مرتبط بسلسلة قضايا ـ بدءا بقضية التبذير في الصالون الجوي، مروراً بصمته حيال مكائد وزير الخارجية، أفيغدور ليبرمان، وانتهاءاً بقرار شق حزب العمل. وبنظر الجيل القديم، يأتي في طليعة المسائل الإشكالية التعاطي مع أشكنازي وصراعات تعيين غلنت. وتكررت عبارات التعجب: "لماذا يفعل ضده كل ذلك؟"
إنها في الواقع مسألة مزعجة، لكن الأكثر إزعاجا منها هو تأثير الأحداث على تعاطي الجمهور مع الجيش وعلى الطريقة التي ترى فيها طبقة الضباط الجديدة والمتوسطة الجيش. ففي حين أن باراك، أشكنازي وغلنت قادرون على تكريس ساعات لمراجعة الفوارق الطفيفة للخلافات، يبدو أنه في نظر المواطن المتوسط، يتوارى الفارق بين السياسيين والجنرالات. وتدريجيا سيكون الجميع متهمين بنظره بنفس النسبة. فلا داعي للحنين إلى أيام الإحترام الأعمى لضباط الجيش ما بعد العام 1967، لكن في دولة يمكن أن يكون فيها لقرارات رئيس هيئة الأركان تأثير على حياة وموت جنود (ومدنيين)، فإن هذا الكره ليس سليما.
وبعد صدور القرار، في الأول من شباط، بشأن إعادة تعيين غلنت، أكد باراك ورئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، أن التعيين البديل سوف يُدار بإجراء منظم. وقيل إنه سوف تُجلب للجنة تيركل أسماء عدة مرشحين. على أن تدرس اللجنة خلفية كلّ منهم، تصادق عليهم وفقط بعد ذلك سيُعرض على الحكومة المرشح المتفق عليه لرئاسة هيئة الأركان العامة. في غضون ذلك، ولأن باراك يرفض الإنضمام للعمل مع أشكنازي، فسوف يخدم اللواء يائير نافيه كرئيس مؤقت لهيئة الأركان لمدة شهرين. بالنسبة لغلنت، فقد كانت تلك تسوية سيئة لكنها نهائية. واللواء لا زال يأمل أن ينجح في الشهرين المتبقيين بقلب الطاسة [تغيير الواقع]. حيث أن الإدعاءات والوثائق التي سيعرضها محاموه ستبرؤه من اتهامات مراقب الدولة والمستشار القضائي للحكومة ولن يكون لدى لجنة تيركل خيار سوى إعادته لرئاسة هيئة الأركان.
إلا أنه حينها طرأ تشويش، تشويش إضافي، على خطة باراك الكبيرة. الغضب على فكرة تعيين رئيس هيئة أركان مؤقت، وسط رجال الجيش، في الإعلام وبين ضباط برتبة لواء في التقاعد، ردع رئيس الحكومة. وطُلب من نتنياهو وباراك حلّ بديل بسرعة. فتُرك تعيين نافيه (الذهول كان كبيرا، إلى أن أعلن باراك عن ذلك مع نافيه نفسه) وفي 4 شباط تقرر أنه بدلا منه سيتم تعيين غانتس رئيسا دائما لهيئة الأركان. وكان بالطبع ثمة احتمال ثالث، يتطلب - إطالة مدة وظيفة أشكنازي لشهرين - لكن باراك وضع عليه فيتو. كذلك فإن تصميمه أزاح البساط من تحت أقدام غلنت. فمنذ اللحظة التي بدأ فيها العمل الحثيث على تعيين غانتس، لم يعد لدى غلنت أي أمل.
أزمة قيمية
لقد رأينا حفلات توديع طويلة لرؤساء هيئة أركان، لكنها على ما يبدو عامةً إلى حد كبير. فمرّتان في اليوم افتُتحت هذا الأسبوع نشرات الأخبار بوصف خطابات غابي أشكنازي في كل مكان وموقع، من قيادة المنطقة الشمالية وحتى الاحتفال مع رؤساء السلطات المحلية. فرئيس هيئة الأركان نفسه موجود في وضع حساس بعض الشيء، كمُطالب ليس فقط بإنهاء وظيفة، وإنما بإنهاء ارتداء الزي العسكري الذي استمر لـ 37 عاما. وفي لقاءاته استُقبل بمودة كبيرة، سواء من قِبل الرئيس شيمون بيريز أو وسط أهله الراشدين في احتفال نهاية دورة الملاحين. وسوف يلقى التوديع عبيرا دوليا بعد غدٍ، إذ أن صديقه، الأدميرال مايك مالن، رئيس الأركان المشتركة لجيش الولايات المتحدة الأميركية، سوف يصل إلى هنا ليشارك في حفل أداء التحية العسكرية.
فأشكنازي، رغم اتهامات باراك، كان رئيس هيئة أركان جيد. لقد نقل إلى الجيش "تدريب كيفية القيام" مجددا الذي كان مطلوبا بعد صدمة حرب لبنان الثانية. عندما ننظر إلى الجيش عبر مقاييس مثل مستوى أهلية، وضع وحدات مخازن الطوارئ، المعنويات في جهاز الإحتياط، حجم التدريبات ونسبة صلة الخطط العملية في مختلف الساحات، من الواضح للنظر أنه في السنوات الأربعة الأخيرة قد قُطع شوط طويل.
إن نجاح أشكنازي تفوّق على أحزان باراك، الأمر الذي تخلله في السنة الأخيرة تقطير متواصل لشكاوى ضد الوزير. ففي حين يحافظ رئيس هيئة الأركان على صورة شعبية غير ـ سياسية ويبعد ظاهريا عن الإعلام، يعمل في خدمته جهاز تسويقي صارم. وهذا الأسبوع، على سبيل المثال، وُزع على الصحفيين كُتيب يلخص عمله (وحدة الناطق باسم الجيش أصدرت بهذه المناسبة ألبوما فاخراً، يوثق أخبار الناطق باسم الجيش على مدى السنوات. مشروع غير واضح، تكلفته للمستهلك 168 شيكل. قريبا في المكتبات). ورئيس هيئة الأركان اللا- سياسي عرف كيف يغمز حيال الساحة الحزبية. وزيارة سوق محانية يهودا في شهر تشرين الثاني، في ذروة المواجهة مع الوزير، كانت سياسة من حيث تجسّدها.
سوف يضطر غانتس إلى تحديد موقفه بسرعة أمام باراك. لكن اختباره الأكبر سيكون، بالتأكيد، في الحرب. ويجب التمني له، كما لكل رئيس هيئة أركان، ألا يضطر إلى ذلك. وقبل عدة شهور، في ذروة أزمة باراك ـ أشكنازي، اتّسع التقدير بأن نتنياهو وباراك يرغبان بالإستقالة من القيادة الأمنية المقبلة لكي يزرعوا فيها مرشحين سوف ينظرون بشكل أكثر إيجابيةً إلى إمكانية مهاجمة إيران. وفي حال وجود خطة كهذه، فهي فاشلة. والمعسكر البراغماتي قد استقوى: فمائير داغان وغابي أشكنازي سوف يستبدلون أشخاصا هم كأسلافهم تماما لن يفرحوا بالإنقضاض نحو الأمام فقط نتيجةً لنزوات من الأعلى".
ــــــــــــــــــــــــــــ
نائب رئيس الحكومة دان مريدور: الوقت لا يعمل لصالحنا، وآسف على موقف الاميركيين من مبارك
المصدر: "معاريف"
" نحن لسنا ضحايا الإرهاب، يجب أن نستأنف المفاوضات مع الفلسطينيين، إن لدى إسرائيل ومصر مصلحة عليا في الحفاظ على السلام والأثمان سوف تهبط والأجر الأدنى سيرتفع. نائب رئيس الحكومة ووزير شؤون الاستخبارات دان مرديور يطالب: اهدءوا، قبل كل شيء.
الوزير مريدور هادئ. فبعد سنتين عاد إلى السياسة بعد فترة غياب طويلة، عاد إلى محور النشاط. مريدور، نائب رئيس الحكومة ووزير شؤون الاستخبارات، عضو في الحكومة، في الكابينت وفي السباعية، لكن ليس فقط. من يعرف شؤون مكتب نتانياهو، يعرف أن مريدور أصبح شريكا في السر السياسي والأمني، بالمستوى الأكثر حميمية مع رئيس الحكومة. المواد الأكثر حساسية تمر بين الإثنين ومستوى الثقة عالية بالأخص. لمن مفاجئ إذا أخذنا بعين الاعتبار العداوة الظاهرة، التي بلغت قمتها قبل 13 عاما في الانفجار الكبير وبتخلي مريدور عن الليكود.
هل لديك نصيحة لرئيس هيئة الأركان الآتي، بني غانتس؟
"نحن في عصر تحوّلات كبيرة في العالم الأمني وعموما. ومن وقت غير قصير أصبح الأعداء القلة لنا دولا. اليوم هناك منظمات في دول: الجهاد، حزب الله، حماس. سابقا لم نكن نرى الحرب في التلفزيون. اليوم نراها، وهي فظيعة. الناس يُقتلون، البيوت تُهدم. الحرب تدور اليوم في وقت واحد في ميدان المعركة وعلى الشاشة. من لا يفهم ذلك، سيخسر في الحرب على الشاشة. كل هذا يؤثر على مدة القتال، على استعمال القوة".
كيف؟
"في الحربين الأخيرتين، حرب لبنان الثانية والرصاص المسكوب، واصلنا العمليات لوقت طويل جدا، بدلا من إيقافها بعد ضربة واحدة. رأوا على الشاشة دولة وجيشا يستهدفان الشريحة السكانية الضعيفة. بعد ذلك تحوّلت منظمتان إرهابيتان بغيضتان مثل حزب الله وحماس إلى ضحية، وبدأ العالم يدافع عنهما. ممنوع الوصول إلى هذا الوضع. الحرب تغيرت. القوي بدا قويا جدا، الضعيف ضعيفا جدا. هذا يؤثر على العالم من حولنا. هذا نوع جديد من التحدي. ظروف جديدة تماما".
أنت تتحدث كثيرا عن حروب السايبر
"بني غانتس دخل إلى العالم الذي تدور فيه الحرب في الحواسيب. هذه حرب السايبر. هذا عصر جديد. لا يمكننا أن نكون مثل الفرسان البولونيين الذين حاربوا بدبابات الألمان في الحرب العالمية الثانية. هناك حاجة كبيرة للخيال، مفاهيم جديدة. أنا أقول للجنود: لا تصغوا لقادتكم. هم مسنون جدا. هم أبناء الثلاثين".
غانتس يبلغ من العمر 52 عاما. أليس معتمدا على هذا العالم؟
"هو مرتبط بهذا العالم، صحيح. يجب عليه أن يدرك أن الخطر الأكبر هو المحافظة على التقاليد. اليوم أنت تبني خلية إرهابية عبر حاسوب. لا يوجد هنا جغرافيا ولا ديموغرافيا. أنا شخصيا أفرح عندنا يتحدث معي المجتمع الإستخباري، ولا أفهم ما يقولو