"يديعوت احرونوت":
ـ عملية الوحدة البحرية.
ـ الاجتياح لفيكتوريا.
ـ الفرار من طوكيو.
ـ تهديد استراتيجي بين أكياس العدس.
ـ سلاح محطم للتوازن.
ـ كارثة.
ـ خمسون بطلا يحاولون منع كارثة.
ـ نحن، هذا لا يخيفنا.
ـ الدولة توقفت عن السير.

"معاريف":
ـ إحباط في قلب البحر.
ـ تهديد جديد.
ـ الصاروخ الذي يمكنه ان يصل الى ميناء أسدود.
ـ اسرائيل طلبت ولكن تركيا رفضت ايقاف فيكتوريا.
ـ الكرامة المُستعادة.
ـ الساعة 11:00 الدولة توقفت.
ـ شُطبت (مدينة يابانية).
ـ يُحطم التوازن (القذافي).

"هآرتس":
ـ طوكيو تترنح بين الرعب والارتياح المؤقت.
ـ الكوماندو البحري سيطر على سفينة كانت تنقل سلاحا الى غزة.
ـ الجامعات: شيبا يفضل خبراء اجانب على اسرائيليين.
ـ انفجار آخر وحريق في مفاعل.. اشعاع سُجل في طوكيو.
ـ البورصة في اليابان تنهار؛ 100 ألف طفل في ملاجيء الطوارىء.
ـ صواريخ في مدى يصل الى ميناء أسدود على السفينة التي ضبطها سلاح البحرية.
ـ الدول العظمى الثمانية قررت عدم منع الطيران في سماء ليبيا.

"اسرائيل اليوم":
ـ الوحدة البحرية تقبض على الصاروخ "محطم التوازن".
ـ اجتياح في قلب البحر.
ـ "مصدر السلاح – ايران".
ـ درجة واحدة فقط أقل من تشرنوبل.
ـ هل ستعترف فرنسا بدولة فلسطينية؟
ـ خمس دقائق من الأمل.

نتنياهو: يحاولون تسليح الارهاب في غزة للعمل ضد "اسرائيل"
المصدر: "وسائل اعلامية اسرائيلية مختلفة"
" قال رئيس الحكومة الاسرائيلية، بنيامين نتنياهو ان مصدر الأسلحة على متن السفينة فيكتوريا، هو إيران، التي تواصل محاولة تسليح القوات الإرهابية العاملة ضد دولة إسرائيل. بدوره، قال وزير "الدفاع" الاسرائيلي ايهود باراك، ان الوسائل القتالية التي جرى ضبطها على متن سفينة فيكتوريا، تعد بداية منظومة متطورة قادرة على التأثير على حرية حركتنا على طول شواطئ غزة.
اما رئيس اركان الجيش الاسرائيلي، بني غانتس فقال ان المنظمات الإرهابية تعمل ضدنا طوال الوقت، ونحن نصطدم بمحاولات تهريب طوال الوقت تقريباً وبصورة جارية.. سنواصل التعامل معها دائماً ما أمكن ذلك، واضاف في هذه اللحظة التي نتحدث بها، يوجد جنود يعملون في البحر والبر من اجل امن دولة اسرائيل.
بينما قال العميد راني بن يهودا – رئيس أركان سلاح البحرية الاسرائيلي، فان هناك إثنان ألى اربعة صواريخ ارض- بحر، من نوع "سي 704"، وهو صاروخ مع توجيه راداري حتى مدى 35 كلم، وهو بدون شك سلاح إستراتيجي، اذ كل ما يوجد في مداه من منشآت ومراكز هو ببداهة، في خطر، كما لاحظنا وجود كميات كبيرة من قذائف الهاون بقطر 60 و 120 ملم".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التهريب الايراني كالمياه.. كلما اغلقنا قناة تفتح اخرى
المصدر: "القناة العاشرة"
" قال المحلل العسكري في القناة الاسرائيلية العاشرة، ألون بن دافيد، قال ان "المهم في الحمولة الحالية ليس الكمية، كما في الحمولات السابقة، إنما المهم هو نوعية الأسلحة، فهذه الحمولة كانت تحتوي على ما يسمونه في إسرائيل بالسلاح الكاسر للتوازن، والمقصود بهذا الأمر هو صواريخ أرض- بحر مضادة للسفن من نوع "سي 704"، وهو صاروخ صيني يتم إنتاجه وتصنيعه في إيران تحت إسم ناصر، ويحمل هذا الصاروخ 130 كلغ من المواد المتفجرة، ويبلغ مداه أكثر من 100 كلم، أي أن وصول هذا الصاروخ الى أي منظمة في قطاع غزة، يؤدي الى شلل تام في حرية الحركة لدى سلاح البحرية في المنطقة، ويهدد منشآت التنقيب عن الغاز والنفط في البحر والمسماة "يم تتيس"، ويهدد أيضاً خط أنبوب النفط إيلات – أشكلون، وكل المنشآت الإستراتيجية في إسرائيل على الخط البحري في هذه المنطقة، حتى أنه يستطيع تشويش حركة السفن الآتية الى مرفأ اشدود، أما عدد الصواريخ وما يوجد بالضبط على متن السفينة، فسوف نعرفه عندما تصل السفينة الى مرفأ أشدود واجراء فحص دقيق على محتوياتها.
واضاف: تبين هذه العملية لنا أن تهريب السلاح هو كالمياه، فحين يتم اقفال قناة يتم فتح قناة أخرى بديلة، فقد كانوا سابقاً يأتون عبر السودان وهذه المرة جاؤوا عبر سوريا، وبالإجمال فإن هذه الحمولة هي الرابعة التي تفقدها إيران في السنوات الأخيرة. وهناك نقطة هامة ايضا نراها في السنة الماضية، هي أن إيران زادت كثيراً من مساعدتها لمنظمة الجهاد الإسلامي، اذ تقوم بإرسال معدات ووسائل قتالية متطورة لهذه المنظمة".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فيكتوريا تكشف ان الايرانيين يبحثون عن مسار بديل لتهريب السلاح
المصدر: "يديعوت أحرونوت ـ رون بن يشاي"
" سفينة السلاح فيكتوريا التي سيطر عليها جنود الشييطت صباح اليوم, هي بالفعل خرجت بحسب السجلات من مرفأ مرسين في تركيا الى مرفأ الإسكندرية في مصر, لكن المرفأ الذي خرجت منه قبلا هو مرفأ اللاذقية في سوريا، اي المرفأ الأساسي, الذي تجرى عبره النشاطات العسكرية والإرهابية للنظام السوري .
يمكن التقدير بأن السفينة التجارية, التي تملكها شركة ألمانية, أجَِّرت بالأساس الى سوريا أو إيران- من المحتمل عبر تعاون بين الدولتين- لإرسال سلاح الى غزة. سبب ذلك هو أن الإيرانيين إصطدموا مؤخرًا بصعوبات كبيرة وقاموا بإرسال السلاح بشكل مباشر, عبر المسار السابق الى غزة.
المسار المعتاد هو من مرفأ بندر عباس في إيران الى اليمن, من هناك عبر البحر الأحمر الى السودان.من السودان نقل السلاح بشكل مباشر الى سيناء, أو مع محطة قصيرة في مصر.المحطة النهائية كانت قطاع غزة.
أدرك الإيرانيون أن هذا المسار مكشوف أمام أعين الإستخبارات الإسرائيلية والأميركية, ومعظم عمليات تهريب السلاح على هذا المسار أحبطت بالفعل في الآونة الأخيرة, بحسب مصادر غربية, لذلك اختار الإيرانيون على ما يبدو مسار مغاير, بمساعدة النظام في دمشق.
السفينة المدنية خصصت لتمويه حاويات السلاح التي حُمِّلت عليها في سوريا, وأيضًا التوقف المؤقت في  مرفأ مرسين في تركيا, حيث وصلت اليه السفينة وحاويات السلاح على متنها.عدد الحاويات التي كانت على متن السفينة قليلة نسبيًا ويبدو أنه يتحدث أيضًا عن أسلحة خفيفة نسبيًا.
التمويه في تركيا
على أي حال, فإن التوقف في تركيا, خصصت لتمويه هدفها والمهمة الأساسية للسفينة.
ويتضح بشكل مطلق أنهم في أنقرة لم يعلموا بحمولة السفينة. فقد حُملت السفينة في مرفأ مرسين بحاويات مدنية وحينها أكملت السفينة الى مصر, بعد ذلك أبحرت جنوبًا باتجاه الإسكندرية, حيث كانت تبحر بمسار بعيد نسبيًا عن الشواطئ الإسرائيلية.
من مرفأ الإسكندرية كان من المفترض أن يصل السلاح عبر سيناء الى غزة, لم يتضح فيما إذا كان من المفترض أن يصل السلاح من مصر الى سيناء عبر البحر أو عبر الأنفاق.
سيطر  سلاح البحر على السفينة عندما كانت على بعد حوالي 320 كلم من السواحل الإسرائيلية خارج المياه الإقليمية. لكن, من جهة أن السفينة كانت تحمل سلاحا مخصصا بحسب التقديرات الى غزة, فإن لإسرائيل الحق القانوني بالسيطرة عليها وفحص حمولتها, كما حصل مع السفينة فرانكوب التي أبحرت في نفس المسار, لكن بالإتجاه المعاكس من بورسعيد في مصر الى مرفأ اللاذقية في سوريا في شهر تشرين الثاني من العام 2009.
يبدو أن هذه المرة أيضًا فان المسألة تتعلق بمحاولة إيرانية أو سورية لتهريب السلاح الى قطاع غزة, ومن المحتمل أن كلا الدولتين تحاول إستغلال الوضع في مصر لتعزيز قوة حماس في القطاع, بالإضافة الى ذلك, عقب الغموض في مصر حصلت حالة من الفراغ في السلطة بسيناء, مما يسمح بتهريب السلاح الى هناك والسلع الممنوعة بشكل سهل نسبيًا".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ   
باراك: السفينة فتكوريا يملكها لبناني..
المصدر: "يديعوت احرونوت"
" كان يمكن لسفن سلاح البحر أن تكون على مهداف الصواريخ المطلقة من غزة. وفي عملية "كاملة ومنظمة"، وفقا لما وصفها رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، سيطرت اليوم (الثلاثاء) الشييطت 13 في عرض البحر على السفينة "فكتوريا"، التي تحمل سلاحا مخصصا لقطاع غزة. وفي اسرائيل واثقون من أن الوسائل القتالية تم شحنها في سوريا وأُرسلت من إيران. ومن بينها – على الأقل أربعة صواريخ أرض ـ بحر المعروفة باسم "سلاح استراتيجي"، ورادار متطور.
ويُشار الى أن الرادار الذي صودر في الحاويات الموجودة على متن السفينة يهدف الى تشخيص سفن قبل إطلاق صواريخ شاطئ ـ بحر، من النوع الذي أطلقه حزب الله وأصاب السفينة "حانيت" أثناء حرب لبنان الثانية، وتقريبا البصمة ذاتها. مدى الصواريخ يقارب الـ 35 كلم.
وقال وزير (الحرب)، إيهود باراك: "نعتقد أن من بين الوسائل القتالية ايضا بداية منظومة متطورة، من شأنها التأثير على حرية عملنا على طول سواحل غزة إن كانت تصل الى هناك – ومن هنا أهمية هذا الإعتراض".
هذا وهنأ باراك الجيش ورئيس هيئة الأركان بني غانتس على "عمليته الأولى، وهي ناجحة. قبل أن أصادق ورئيس الحكومة على هذه العملية بساعات طويلة اتخذنا سلسلة خطوات مسبقة بغية التأكد من إنجاز العملية بنجاح". وأضاف بأن "فيكتوريا" هي "سفينة حاويات كبيرة بملكية شخص لبناني، طاقمها لا يعرف أنه ينقل وسائل قتالية في عدد من الحاويات التي على متن السفينة. ووجهتها المنظمات الإرهابية في غزة".
وباراك، الذي تحدث خلال احتفال في كلية القيادة والأركان في غليلوت، قال إن "سلاح البحر يعمل في كل الحوض الشرقي للبحر المتوسط. والسفينة خرجت على ما يبدو من مرفأ في سوريا، من اللاذقية، مرورا بمرفأ في تركيا وأبحرت من هناك الى الإسكندرية. وأوقفها سلاح البحرية الإسرائيلي وفقا للقانون الدولي، على مسافة تقارب الـ 200 ميلا غربي السواحل الإسرائيلية، في طريقها الى الإسكندرية".
الى ذلك أضاف بأن سلاح البحر والشييطت عملا بسرعة دون حصول أية مقاومة، وقال "من بين عدة أمور على أساس العِبر. تثبت أهمية الحصار البحري لقطاع غزة والمحور الراديكالي. لا نعرف ما هو دور السوريين وحزب الله. سوف نعرف ذلك في الساعات والأيام المقبلة. أترك لرئيس هيئة الأركان الكشف فيما بعد، لدى وصول السفينة