ارشيف من :أخبار اليوم

المقتطف العبري ليوم الثلاثاء: الجيش الإسرائيلي متفاجئ من عبور السياج في الجولان.. هذه فقط المقدمة

المقتطف العبري ليوم الثلاثاء: الجيش الإسرائيلي متفاجئ من عبور السياج في الجولان.. هذه فقط المقدمة
عناوين الصحف وأخبار وتقارير ومقالات مترجمة من صحافة العدو
صحيفة "يديعوت أحرونوت":
ـ موقف اوباما.
ـ نتنياهو: نتخلى عن أجزاء من الوطن اذا هجر الفلسطينيون الارهاب.
ـ أساس خطاب اوباما يوم الخميس: نعم للانسحاب الى حدود 1967، لا للاعلان أحادي الجانب.
ـ اسرائيل تحول الى السلطة 350 مليون شيكل.
ـ صيغة نتنياهو.
ـ مواطن سوري نجح في التسلل حتى تل ابيب.
ـ المراقب: انتقاد حاد ضد باراك.
صحيفة "معاريف":
ـ الاقتراح الجديد.
ـ مبادىء نتنياهو.
ـ "مستعد للتنازل عن أجزاء من الوطن".
ـ سنة المفاجآت.
ـ متسلل سوري وصل حتى تل ابيب.
ـ100 ألف شيكل منحة لشقة في منطقة أولوية.
ـ يحلبوننا.
صحيفة "هآرتس":
ـ نتنياهو وضع الخطوط الأساس للاتفاق: تواجد في الغور وترسخ في الكتل.
ـ الولايات المتحدة: الحدث في الجولان محاولة لصرف الانتباه عن الاحتجاج ضد الاسد.
ـ السلطة الفلسطينية: شروط نتنياهو – غير مقبولة.
ـ اسرائيل تراجعت: شتاينيتس سيحول أموال الضرائب الى السلطة.
ـ محكمة العدل العليا تبحث اليوم في إبعاد النواب من شرقي القدس.
صحيفة "اسرائيل اليوم":
ـ نتنياهو في الكنيست: حاليا لا يوجد شريك حقيقي للسلام.
ـ نتنياهو: "اذا كان شريكا لانهاء النزاع، سنتنازل عن أجزاء من الوطن".
ـ خبراء يُقدرون في الكنيست: لا أمل في تسوية سياسية قريبة.
ـ "أولا فليعترفوا بنا".
ـ خطة نتنياهو: المبادىء التي عرضها رئيس الوزراء لتسوية سياسية مستقبلية.
ـ الوزير شتاينيتس: "اذا كانت حماس في الحكومة سنوقف المال، والعالم سيفهم".
ـ غانتس: "حدث غير جيد".
أخبار وتقارير ومقالات
نتنياهو في الكنيست: حاليا لا يوجد شريك حقيقي للسلام..
"اذا كان شريكا لانهاء النزاع، سنتنازل عن أجزاء من الوطن".. "أولا فليعترفوا بنا"..
المصدر: "اسرائيل اليوم – جدعون ألون"

"اذا اختار الفلسطينيون طريق الاعتراف بدولة اسرائيل وهجر الارهاب، فسيجدون شعبا موحدا مستعدا للسلام وجاهزا لحلول وسط أليمة"، هكذا قال أمس رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في خطاب سياسي ألقاه أمام الكنيست بكامل هيئتها.
في اثناء حديثه عرض نتنياهو ما وصفه كمباديء لمذهبه السياسي قبل بضعة ايام من سفره المرتقب الى واشنطن، حيث سيلتقي بالرئيس الامريكي براك اوباما ويلقي خطابا سياسيا أمام مجلسي الكونغرس. وقالت محافل سياسية رفيعة المستوى أمس إن "هذا خطاب لنتنياهو الذي يسير فيه الشوط الأبعد حتى الآن"، بل وقدرت بأنه بعد ان يُلقي خطابه المرتقب في الكونغرس، فان "الوضع السياسي سيكون مختلفا تماما".
في حديثه طرح نتنياهو بضعة شروط لكل تسوية مستقبلية مع الفلسطينيين – شروط بزعم محافل في محيطه "توجد عميقا في الاجماع الاسرائيلي بحيث أن اغلبية ساحقة يمكنها ان تقف وراءها". المباديء التي طرحها نتنياهو أساسها في القول إن كل اتفاق مستقبلي يجب ان يعلن عن نهاية النزاع الاسرائيلي – الفلسطيني ويضع حدا للمطالب من دولة اسرائيل، على ان المبدأ الذي يُكمل ذلك هو الطلب من الفلسطينيين بالاعتراف باسرائيل بأنها الدولة القومية للشعب اليهودي ويتخلون عن مطلب إسكان اللاجئين داخل حدود دولة اسرائيل.
مبدأ آخر موضوعه الترتيبات الأمنية: حسب نتنياهو، فان الدولة الفلسطينية المستقبلية يجب ان تكون مجردة من السلاح في ظل وجود ترتيبات أمنية "حقيقية"، على حد تعبيره، بما فيها تواجد عسكري للجيش الاسرائيلي على طول نهر الاردن. وبالمقابل، ولخيبة أمل محافل اليمين في الكنيست، صرح نتنياهو بأن الاتفاق المستقبلي سيستدعي فقط ضم الكتل الاستيطانية والحفاظ على القدس موحدة. وحسب مسؤولين كبار في مكتبه، فان هذه سابقة إذ قالوا: "لاول مرة يفصل رئيس الوزراء بين الكتل الاستيطانية والمستوطنات المنعزلة ويتحدث عن تواجد عسكري، وليس مدنيا، على الحدود مع الاردن".
"هذا نزاع على 1948".
"جذر النزاع كان ولا يزال رفض الاعتراف بدولة يهودية"، قال رئيس الوزراء في خطابه، "هذا ليس نزاعا على 1967 بل على 1948، على مجرد وجود دولة اسرائيل. علينا أن نكف عن جلد أنفسنا واتهام أنفسنا – السبب في عدم وجود سلام هو ان الفلسطينيين يرفضون الاعتراف باسرائيل بصفتها الدولة القومية للشعب اليهودي. اسرائيل مستعدة لحلول وسط أليمة في اراضي الوطن، اذا ما اختار الفلسطينيون طريق الاعتراف بدولة اسرائيل".
وأكدت مصادر سياسية رفيعة المستوى أمس بأن نتنياهو، ضمن امور اخرى، من خلال خطابه، سعى الى توجيه الانتباه الدولي الى رد الفعل الرافض من جانب الفلسطينيين. وحسب مسؤول في القدس، فان "الولايات المتحدة واوروبا تفهمان بأن خطوة أحادية الجانب من الفلسطينيين ليست أمرا مرغوبا فيه. فلا يزال الفلسطينيون غير قادرين على التحكم بأنفسهم وكل الخطوة لا ترمي إلا الى ممارسة الضغط على اسرائيل. والآن، في ضوء اتفاق حماس – فتح، فانهم في اوروبا ايضا يفهمون ذلك".
من الجهة الاخرى، في خطابها أمام الكنيست بكامل هيئتها، هاجمت رئيسة المعارضة النائبة تسيبي لفني اقوال نتنياهو وادعت بأنه "يسافر الى الولايات المتحدة دون رؤيا أو خطة عمل". وحسب اقوالها "الزعامة هي ليست فقط التوقع والتحذير، بل وايضا التفكير بالحلول. هذه الحكومة فشلت فشلا ذريعا في توفير جواب. الصهيونية السياسية ليست اعلاما، والاعلام ليس بديلا عن السياسة. الصهيونية السياسية هي فهم المشكلة، ايجاد حل لها وتجنيد العالم من اجلها".
خطة نتنياهو
 المبادىء التي عرضها رئيس الوزراء لتسوية سياسية مستقبلية

ـ الحفاظ على الكتل الاستيطانية في يد اسرائيل.
ـ الاعتراف باسرائيل كدولة الشعب اليهودي.
ـ نهاية النزاع ووضع حد للمطالب من دولة اسرائيل.
ـ اللاجئون لن يُستوعبوا في نطاق دولة اسرائيل.
ـ الدولة الفلسطينية ستكون مجردة من السلاح مع ترتيبات أمنية.
ـ تواجد عسكري طويل المدى على طول نهر الاردن.
ـ القدس ستبقى عاصمة موحدة لدولة اسرائيل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أساس خطاب اوباما يوم الخميس: نعم للانسحاب الى حدود 1967، لا للاعلان أحادي الجانب
المصدر: "يديعوت احرونوت – شمعون شيفر"

" سيدعو الرئيس الامريكي باراك اوباما اسرائيل يوم الخميس الى الانسحاب الى حدود 1967 مع تعديلات حدودية يُتفق عليها في مفاوضات مع السلطة – ولكنه سيرفض في خطابه الافكار لاعلان أحادي الجانب باقامة دولة فلسطينية. هذا ما يت
2011-05-17