ارشيف من :أخبار اليوم
المقتطف العبري ليوم الخميس: "عناصر من الإستخبارات السورية ومن حزب الله تسللوا عبر مجدل شمس الى الضفة الغربية"
عناوين الصحف وأخبار وتقارير ومقالات مترجمة من صحافة العدو
صحيفة "يديعوت احرونوت":ـ حر حاليا: قصاب انتصر في المعركة على تأخير الحبس.
ـ علاوة زمن.. المحكمة العليا وافقت على طلب الرئيس السابق موشيه قصاب عدم الدخول الى السجن حتى حسم الاستئناف.
ـ الملحق الذي تورط.
ـ الرئيس اوباما يعرض رؤياه لحل النزاع في الشرق الاوسط.. "السلام مهم لي، سأعمل من اجله شخصيا".
ـ النقاش الذي سيلحق حرجا بنتنياهو.
ـ تسريب نووي: التسريب الذي أدى الى ترك رئيس مجلس الأمن القومي لمنصبه.
ـ تفضلوا بالتعرف على خليفة ابن لادن: سيف العدل الرئيس المؤقت للقاعدة الى حين التعيين الرسمي لايمن الظواهري.
ـ الولايات المتحدة ضد الأسد.
صحيفة "معاريف":
ـ الابعاد من روسيا.. مكتشفات جديدة عن قضية الملحق الروسي والتجسس.
ـ في البيت، في هذه الاثناء.
ـ ألقى بقنبلة (قاضي العليا الذي أجل دخول قصاب الى السجن).
ـ التنصت الذي كشف أراد.
ـ المخابرات تتنصت على عوزي أراد.
ـ مدير بنك همزراحي فر بالمال.
صحيفة "هآرتس":
ـ تنحية عوزي أراد بعد ان كشف التفاهمات السرية بين اسرائيل والولايات المتحدة في المجال النووري.
ـ العليا تؤجل حبس قصاب: لا يمكن استبعاد قبول استئنافه.
ـ إبعاد ملحق الجيش الاسرائيلي في روسيا من موسكو خوفا من التجسس.
ـ اوباما سيخطب اليوم: "التغييرات في الشرق الاوسط.. فرصة".
ـ القاضي دانتسيغر لم يخش أن يتحدى حتى اهارون براك.
ـ زوجة وابنة القذافي تغادران الى تونس.
صحيفة "اسرائيل اليوم":
ـ القرار الذي قتل اختبار بوزاغلو.
ـ اوباما سيطلب من الحكومة الفلسطينية الاعتراف باسرائيل والتعهد بوقف الارهاب.
ـ العقاب سينتظر.
ـ "رسالة سيئة للضحايا".
ـ روسيا: الملحق العسكري الاسرائيلي في موسكو – جاسوس اسرائيلي.
ـ نتنياهو: "مخلص للمباديء التي طرحتها في خطابي في الكنيست".
أخبار وتقارير ومقالات
خشية في الجيش الإسرائيلي: المظاهرات عند الحدود السورية ستصبح دائمةالمصدر: " WALLA ـ نير يهاف ويهوشع براينر"
" على خلفية دعوات مواطنين سوريين على الفايسبوك لتنظيم مسيرة إحتجاج باتجاه إسرائيل أيضاً يوم الجمعة المقبل، استمر الإستعداد في الجيش الإسرائيلي لإمكانية أن نجاح المتظاهرين الذين اخترقوا الحدود في يوم النكبة سيؤدي إلى موجة من المسيرات الإحتجاجية عند الحدود الشمالية. ومن بين سائر الأمور، أثيرت الخشية من أن تصبح المسيرات دائمة، وأن تجري كل يوم جمعة.
هذا وبدأوا في قيادة المنطقة الشمالية بإجراء تحقيقات شاملة من أجل إدراك كيف تسلَّل مئات المواطنين السوريين عبر الحدود مع إسرائيل في نطاق إحتجاجات يوم النكبة التي جرت يوم الأحد الأخير في منطقة مجدل شمس. ويتوقعون في شعبة الإستخبارات أن تستمر الظاهرة الجديدة، وذلك نظراً لحقيقة أن الأحداث نالت صدىً إيجابياً في العالم العربي. ومن بين جملة الخطوات التي اتُخذت كاستخلاص عبر من الأحداث، تعزيز المساعي لتفريق التظاهرات وترميم السياج الحدودي في منطقة مجدل شمس، بما هو معرَّف في الجيش الإسرائيلي كـ"تكثيف العائق".
كما أن هناك مصادر تنذر إلى الخشية من أنه على شاكلة التهديدات التي تُسمع في الأيام الأخيرة على الفايسبوك، سوف تصبح التظاهرات عند الحدود السورية ومحاولات تفجيرها دائمة، كما هي الحال بالنسبة للتظاهرات القائمة في الضفة الغربية. وقال أمس (الأربعاء) اللواء (في الإحتياط) "أيال بن رؤفين": "الفايسبوك هو الوسيلة التي من خلالها يتم تنظيم الأشخاص لكن كي تنطلق المظاهرات، ينبغي أن تحصل على إذن من جهات رسمية في سورية وكي لا تتكرَّر الأحداث، على الدولة والجيش الإسرائيلي الإستعداد لذلك".
وبحسب كلامه، فإن لدى السوريين مصلحة واضحة إزاء مواصلة التظاهرات ومحاولات التسلل إلى إسرائيل، "لذا، ينبغي على إسرائيل قبل أي شيء توضيح أن كل المسؤولية لتلك المحاولات تقع على عاتق النظام السوري. إسرائيل ملزمة بنقل رسائل بيِّنة مفادها أنها لن تعاني من تكرار الأحداث التي حصلت يوم الأحد الأخير، حتى لو كان يعني ذلك استعمال القوة كخيار أخير لها. من يُحتَّم عليه منع اختراق الحدود هو الجيش السوري".
وبحسب كلام "بن رؤفين"، يُمنع الوصول إلى وضع تجري فيه كل يوم جمعة محاولات اختراق الحدود من سوريا إلى إسرائيل: "الجيش الإسرائيلي يعرف المهنة لأنه واجه ظواهر كتلك في يهودا والسامرة، والآن ينبغي فقط خلق وضع تعرف فيه قيادة المنطقة الشمالية إضافة إلى الإستعداد للحرب ضد الدبابات والطائرات كذلك لمواجهة حشود الناس الراكضة على حد سواء. ومع ذلك، يمنع تحويل ذلك إلى مواجهة أسبوعية على شاكلة بلعين. إجتياز الحدود هو مشكلة خاصة بالدولة وملزمون بالتوضيح لسوريا أن كل المسؤولية ملقاة عليها في منع الوصول إلى وضع كهذا".
لكن التظاهرات غير محصورة فقط عند الحدود السورية. فقد دعا منظمو التظاهرات على الفايسبوك جمهور المتظاهرين في الأردن إلى التظاهر يوم الجمعة أمام السفارة الإسرائيلية في عمان بطلب إبعاد السفير من المملكة. بالإضافة إلى هذه التظاهرة، يتوقع أيضاً مساء الخميس تنظيم تظاهرة أمام السفارة الإسرائيلية في عمان وذلك بدعوة لتحرير الأسرى الفلسطينيين والأردنيين من السجون الإسرائيلية، والمطالبة بحق العودة، وكذلك طرد السفير الإسرائيلي من عمان.
بالإضافة إلى ذلك، أعلن المنظمون عن تنظيم مظاهرات في – 7 حزيران في كافة أرجاء العالم لمناسبة "يوم القدس". وفي الدعوة إلى التظاهر كتب المنظمون: "إنتفاضتنا لم تنتهِ بعد. ثورتنا من أجل فلسطين لم تنتهِ، الطريق لا تزال طويلة. يجب تحويل يوم القدس ويوم احتلال القدس إلى يوم غضب عربي وإسلامي، وذلك في سبيل القدس والأقصى".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مطاردة عناصر من الإستخبارات السورية ومن حزب الله تسللوا عبر مجدل شمس الى الضفة الغربية
المصدر: "موقع تيك دبكا"
" أجرى الجيش الإسرائيلي والقوات الأمنية الإسرائيلية في الأيام الأخيرة مطاردة واسعة في الضفة الغربية، بعد أن إجتاز يوم الأحد 15/5 خمسة أو ثمانية ضباط من الإستخبارات السورية ومن حزب الله السياج الحدودي في هضبة الجولان، دخلوا سوية مع الحشود الفلسطينية الى مجدل شمس، ومن هناك نُقلوا من قبل مساندين كانوا بإنتظارهم، الى مدن الضفة الغربية.
أفادت مصادر مكافحة الإرهاب التابعة لتك دبكا، أن التقدير الإستخباراتي هو أن ضباط سوريين وضباط من حزب الله تم إستيعابهم من قبل الشبكات الإرهابية التابعة لحماس وحزب الله العاملة في مدن الضفة، الذين أعدوا لهم بطاقات محلية وأماكن للإختباء. حماس وحزب الله يخصصون هذه الشبكات للعمل فقط عند حدوث حالات عسكرية متطرفة، مثل اندلاع مواجهات عسكرية على طول الحدود الإسرائيلية مع سوريا، لبنان، وقطاع غزة.
لكن نفس مجيء عناصر من الإستخبارات السورية ومن حزب الله الى الضفة يؤكّد على أن الرئيس السوري بشار الأسد يواصل، بعد أحداث مجدل شمس، تنفيذ تهديده ضد إسرائيل، التهديد الذي أُعلن يوم الثلاثاء 10.5 في دمشق، من قبل مقربيه، أنه إن لم يكن هنالك هدوء وإستقرار في سوريا، لن يكون هنالك هدوء وإستقرار داخل إسرائيل أيضاً.
وأشارت مصادرنا الى أن سوريا وحزب الله لم يُدخلان سوية الى الضفة ولا حتى مرة واحدة عدداً كبيراً كهذا من العناصر الإستخباراتية. بشكل عام تسلل ضباط إستخبارات منفردين، خاصة عبر الحدود المشتركة بين إسرائيل وسوريا في منطقة حمات غيدر. طريق التهريب الرئيسية من سوريا الى الضفة الغربية تمر عبر وادي حرميا، الممتد من هضبة الجولان وصولاً الى رام الله. الأجزاء الشمالية من هذا الوادي ضيقة جداً، عديمة الفائدة ومظلمة، حتى أجهزة استقبال إلكترونية لا يمكنها أن تبث منها، ومن الصعب جداً تمييز حركة الأشخاص التي تدور في داخله.
لكن هذا الأسبوع تحرك ضباط الإستخبارات هؤلاء براحة في الطرقات الرئيسية لإسرائيل ووصلوا الى الضفة بظروف مريحة جداً.
إستغلال أحداث إجتياز الحدود في مجدل شمس، من أجل تسلل عناصر إستخباراتية الى الضفة، هو دليل إضافي على مستوى التعاون بين الإستخبارات العسكرية السورية، الجهاز الأمني الخاص لحزب الله، الأجهزة العسكرية لحماس، ومنظمة التحرير الفلسطينية ـ القيادة العامة لأحمد جبريل، في أحداث يوم النكبة، وفي الأحداث المستقبلية، على طول حدود إسرائيل مع سوريا، لبنان وغزة.
نجاح هذه الأحداث والمفاجئة التي إصطدم بها الجيش الإسرائيلي عندما لم يكن مستعداً لها، أوصلت هذه الجهات الى نتيجة أنه يجب إستغلال ما يزيد عوامل المفاجئة ويُضعف الجيش الإسرائيلي، قبل أن تجد إسرائيل حلاً لهذه المشكلة وقبل أن تُعدّ قوات تمنع إجتياز حدود إسرائيل. التقدير لدى مصادر إستخباراتية غربية هو أنه لا توجد حلولاً سريعة لمشكلة إجتياز الحدود من قبل حشود، وأن الجيش الإسرائيلي سيأخذ الكثير من الوقت حتى يتمكن من الإستعداد لمنعهم.
بالطبع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ورئيس هيئة الأركان العامة الجنرال بني غانتس قالا عدة مرات في الأيام الأخيرة أنهما أعطيا أوامر للجيش الإسرائيلي ’بالدفاع عن الحدود’ وعدم السماح بإجتياز وإختراق إضافي للحدود