ارشيف من :أخبار اليوم
المقتطف العبري ليوم الثلاثاء: جاهزية وعمى في الجولان.. وسيناريو الحرب المقبلة ألف صاروخ في اليوم على الجبهة الداخلية
عناوين الصحف وأخبار وتقارير ومقالات مترجمة من صحافة العدو
صحيفة "يديعوت احرونوت":ـ صور الادانة.. الدليل: كان لدى نشطاء "مرمرة" سلاح ناري والنائبة الزعبي رأت كل شيء.
ـ المسدس المدخن.
ـ ليس العطلة وحدها بل الصيف ايضا مُدد.
ـ تأهب معزز على طول الحدود مع سوريا.. سوريا تشجع المتظاهرين.
ـ سوريا: مسلحون قتلوا 120 جنديا.
ـ هنا ينتهي بثنا.
صحيفة "معاريف":
ـ وكالة الطاقة الذرية تعلن لاول مرة: "اشتباه بأن لايران برنامج نووي عسكري".
ـ عودة الى الاول من ايلول.
ـ درس في التذبذب.
ـ بعض المزيد من الصيف.
ـ الاضطرابات في سوريا – الثوار يردون الهجوم.
ـ طرد فرنسا.
ـ شفيت ضد دغان.
ـ اولمرت والأخطاء.
صحيفة "هآرتس":
ـ وزير التعليم جدعون ساعر تراجع: العطلة الكبرى لن تُقصر هذه السنة.
ـ حكم الاسد يُبلغ عن 120 قتيلا بين رجاله.
ـ التوقيت الصيفي يتغير في تشرين الاول قبل شهر مما هو دارج في الغرب.
ـ الجيش الاسرائيلي يستعد لمزيد من المظاهرات اليوم في هضبة الجولان.
ـ سوريا: منعنا مئات الفلسطينيين من الوصول الى الحدود.
ـ قيود الحركة تجعل باهظة المساعدة للفلسطينيين.
ـ البيت الابيض يحاول استئناف المفاوضات على أساس خطاب اوباما.
صحيفة "اسرائيل اليوم":
ـ العطلة الكبرى لن تُقصر.
ـ تفاقم في المعارك في سوريا.
ـ 77 في المائة من الجمهور: يعارضون العودة الى خطوط 1967.
ـ عودة الاول من ايلول.
ـ سوريا تشتعل.
ـ دفن المبادرة الفرنسية.
ـ التقدير: نحو 60 ألف انتسبوا لحزب العمل
أخبار وتقارير ومقالات
يوم النكسةالمصدر: "هآرتس ـ عاموس هرئيل/6/6/2011"
" يوجد فرق شاسع بين حوادث "يوم النكسة" أمس وحوادث يوم الـ "النكبة" قبل ثلاثة أسابيع. الاختلاف الهام هو أن الجيش كان هذه المرة مستعدا للمواجهة على الحدود السورية في هضبة الجولان. لم تفاجأ القيادة الشمالية من محاولة المتظاهرين من سوريا اجتياز السياج للدخول إلى الأراضي الإسرائيلية، كانت مستعدة كما ينبغي ومنعت دخولهم. ولكن التغيير في الاستعداد لم يؤثر على مصير حياة الأشخاص: هذه المرة أيضا، كما في الـ15 من أيار، قتل عدد من المتظاهرين بنيران جنود الجيش الإسرائيلي.
كما ينبغي أن نضيف تنبيها هنا. ليس لدى الجيش الإسرائيلي القدرة على تخمين، في الوقت الحقيقي، عدد القتلى في الطرف الثاني. وعلى العكس، للنظام السوري ـ عبر وسائل الإعلام التابعة له ـ مصلحة واضحة لتضخيم عدد المصابين لأن ذلك يغطي على معطيات المذبحة التي تقوم بها قوات الرئيس بشار الأسد، حيال المعارضين للنظام. أمس تم إحصاء، وفق مصادر المعارضة، على الأقل 35 قتيلا من نيران قوات الأمن خلال تظاهرات شمال الدولة، بعد أكثر من 70 قتيلا في أحداث نهاية الأسبوع. كان من الصعب الموافقة بجدية على ما ورد في التلفزيونات السورية بشأن المذبحة الإسرائيلية حيال المتظاهرين، في ظل تجاهل الشهداء الذي يرديهم النظام يوميا. كما يبدو أنه على الأقل بعض القتلى في الجولان أمس أصيبوا نتيجة حريق شبّ في القنيطرة، على بعد عدة مئات الأمتار من الحدود، لا علاقة للجيش به بشكل مباشر.
والى الآن، يبدو أن أسلوب العمل الإسرائيلي يتم النظر فيه في النهاية لإلغائه. الجيش مسجون بين هدفين متناقضين: منع اجتياز الجدار والمساس بسيادة الإسرائيلية (رغم أن التقدير هنا مثير للجدل، لأن المجتمع الدولي لا يعترف بالجولان كجزء من أراضينا)، وأيضا تجنب وقوع عدد كبير من المصابين في الوسط المعادي. الهدف الثاني هو القيد الذي فرضه الجيش على نفسه في الحرب التي تشمل مدنيين، والذي بالطبع ليس ذات صلة عندما يتعلق الأمر بتماس مع القوات المسلحة. كان يجب إصدار حكم أمس قدر المستطاع، القيادة الشمالية سيطرت بالفعل على الحوادث. القادة تمركزوا بالقرب من منطقة التماس وطلقات القناصة عملت بشكل قليل